Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سبب وقف بث راديو بي بي سي عربي نهائيا بعد 84 عاما من انطلاقه
    تقارير

    سبب وقف بث راديو بي بي سي عربي نهائيا بعد 84 عاما من انطلاقه

    خالد الأحمد29 سبتمبر، 2022آخر تحديث:29 سبتمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قررت شبكة “بـي بي سي bbc” البريطانية إغلاق إذاعتها العربية بعد ٨٤ عاما من انطلاقها، وتعد “بي بي سي العربية” أكبر وأقدم خدمة إعلامية تطلقها الشبكة بلغة غير الإنجليزية، وقد واصلت تطورها منذ انطلاقها في 3 يناير 1938، حتى صارت في مقدمة المحطات الإعلامية بالعالم.

    إلغاء 382 وظيفة

    وأعلنت الهيئة في بيان لها أنه سيتم إلغاء 382 وظيفة بموجب المخطط المدروس، وإغلاق راديو “بـي بي سي عربي” وراديو “بي بي سي الفارسي”.

    وقالت “إن التضخم المرتفع والتكاليف المرتفعة وتسوية رسوم الترخيص النقدية الثابتة أدت إلى خيارات صعبة عبر هيئة الإذاعة البريطانية”.

    وأضافت أن خدمات “بـي بي سي” الدولية بحاجة إلى توفير 28.5 مليون جنيه إسترليني كجزء من المدخرات السنوية الأوسع البالغة 500 مليون جنيه إسترليني كجزء من محاولتها لجعل الشركة رائدة رقمية”.

    بعد ٨٤ عاما بي بي سي عربي تغلق محطتها الإذاعية الراديو. خبر يترك غصة في القلب، هذه الاذاعة التي شكلت وعينا وشغفنا لمهنة الصحافة والاعلام، منبر كان مدرسة خرج عشرات المذيعين والاعلاميين المرموقين، وكان لي شرف خوض هذه التجربة مع أساتذة علمونا المهنة بأمانة وسنظل مدينين لهم. #BBC pic.twitter.com/agStETOivK

    — Liliane Daoud ليليان (@liliandaoud) September 29, 2022

    إلا أن المحطة أعلنت استمرار “World Service English” في العمل عالميًا كإذاعة إذاعية على مدار 24 ساعة، مع جدول زمني جديد وبرامج وبودكاست، وفقا لصحيفة “إندبندنت” البريطانية.

    ونقلت الصحيفة عن “فيليبا تشايلدز من Bectu: “هيئة الإذاعة البريطانية كان يجب أن تتكيف لمواجهة تحديات المشهد الإعلامي المتغير، والعمال هم الذين تضرروا من القرارات السياسية الحكومية السيئة”.

    وتابعت أنه “بالإضافة إلى التداعيات المحتملة على سمعة BBC عالميًا ، ستؤثر هذه التغيرات بشكل مباشر على الأشخاص الموهوبين والمتفانين الذين يعملون بجد لتقديم خدمات إخبارية مهمة للأمة وخارجها.”

    وقت مليء بالتحديات

    وقالت تشايلدز: “هذا وقت مليء بالتحديات وسنواصل المشاركة الكاملة مع الخدمة العالمية بشأن هذه المقترحات لفعل كل ما في وسعنا لدعمهم.”

    وبدورها قالت “ليليان لاندور”، مديرة خدمة بـي بي سي العالمية: “لم يكن دور بـي بي سي أكثر أهمية في جميع أنحاء العالم من أي وقت مضى كما هي اليوم.

    مضيفة أن الشبكة حظيت بثقة مئات الملايين من الأشخاص للحصول على أخبار عادلة ونزيهة ، خاصة في البلدان التي تعاني من نقص في المعروض.

    وختمت “تتغير الطريقة التي يصل بها الجمهور إلى الأخبار والمحتوى ويتزايد التحدي المتمثل في الوصول إلى الناس في جميع أنحاء العالم وإشراكهم بجودة الصحافة الموثوقة”.

    اندماج وتخفيض في الوظائف

    تأتي خطط الخدمة العالمية بعد أشهر فقط من إعلان “بي بي سي” أنه سيكون هناك تخفيض في الوظائف مع اندماج قناتها الإخبارية والأخبار العالمية.

    أخبرني زميل من بي بي سي عندما كنت في لندن منذ أيام أن هذا وارد و لم أصدقه! تشرفت كثيراً بالعمل مع أساتذتنا هناك..إغلاق راديو بي بي سي العربي بعد 84 عاماً خبر صادم و محزن جداً شخصياً بالنسبة لي و بالنسبة لملايين المستمعين حول العالم..هل يدرك متخذ القرار فداحة ما فعل؟ #bbcarabic

    — عثمان آي فرح (@ayfaraho) September 29, 2022

    وبحسب تقرير لموقع “بي بي سي” بدأ القسم العربي في الشبكة بإذاعته العريقة منذ 84 عاما، وملأت أصوات مذيعيه الأثير وانتشرت شهرة برامجه الإخبارية والثقافية والترفيهية في أصقاع عالمنا العربي.

    سيدة المشهد

    وأشار التقرير إلى أن الإذاعة كانت آنذاك سيدة المشهد بعد أن ولجت كل مكان، أما الصحف فلنُخب المدن.. ثم دخلت الشاشات إلى البيوت محليةً محدودة قبل أن تنتقل إلى مرحلة الانتشار عبر الفضاء الشاسع والزمن المتسع.

    وبحسب المصدر لم تقتصر “بي بي سي عربي” على الصوت بل تعاملت مع الكلمة المكتوبة أيضا، ذلك عبر مجلاتها الشهيرة: “المستمع العربي” و”هنا لندن” و”المشاهد السياسي”.

    مذيعو بي بي سي الأوائل

    وعرفت إذاعة “بي بي سي عربي” نخبة من كبار المذيعين العرب الكبار عبر 8 عقود من مسيرتها ومنهم “أحمد كمال سرور”، أول مذيع يقرأ نشرة في “بي بي سي العربية” في عام 1938.

    https://twitter.com/AbbaSrour/status/1575547811961401345?s=20&t=5zJC8CSQbN8KYkVDmkDJ3w

    و”حسن الكرمي” الذي التحق بالقسم العربي في الشبكة مراقباً للغة حتى عام 1968. كما أعد وقدم برنامجه المعروف “قول على قول” والذي استمر في تقديمه ثلاثين عاماً متتالية.

    و”عيسى صباغ“، من أوائل المذيعين في بي بي سي العربية، و”ماجد سرحان” الذي عرفته أجيال من مستمعي الشبكة مذيعا للأخبار ومقدما للبرامج الإخبارية طوال ما يقرب من ثلاثين سنة.

    و”سامي حداد” وكان أحد مقدمي البرامج الإخبارية و”جميل عازر” الذي عمل كمترجم أخبار ومقدم برامج إخبارية في “بي بي سي العربية” بين عامي 1965 و1975. وعمل في المؤسسة الى عام 1994 قبل أن ينتقل إلى قناة الجزيرة.

    و”مديحة المدفعي“مذيعة الأخبار في اوائل الستينيات، و”افتيم قريطم” الذي قدم البرامج الرياضية في “بي سي عربي” طوال 45 عاماً إلى جانب الكثير من البرامج السياسية والنشرات الإخبارية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    BBC بي بي سي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter