Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » دولتان لعبتا دوراً حاسماً في حلّ الخلافات بين حماس ودمشق.. اجتماعات وكواليس التفاوض
    الهدهد

    دولتان لعبتا دوراً حاسماً في حلّ الخلافات بين حماس ودمشق.. اجتماعات وكواليس التفاوض

    شيراز ماضي25 سبتمبر، 2022آخر تحديث:19 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عودة العلاقات بين حماس والنظام السوري watanserb.com
    رئيس النظام السوري بشار الأسد ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– أنهت مصالحة مفاجئة، عقداً من الخلاف بين النظام السوري وحركة المقاومة الفلسطينية حماس، فيما تم الكشف عن وقوف روسيا وإيران وراء هذه المصالحة.

    مصادر استخباراتية قالت، إن حماس وضعت اللمسات الأخيرة على مصالحتها مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد في موسكو، ليتم الإعلان رسميًا عن الصفقة التي استغرقت شهورًا لإنجازها.

    وأضافت أن طهران، شاركت في المحادثات بين الجانبين، وشجعت النظام السوري على قبول اتفاق مع حركة حماس، وفق موقع “إنتليجنس أونلاين”، المعني بالشأن الاستخباراتي.

    وكان رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية، قد سافر إلى موسكو في 10 سبتمبر الجاري، وكان ذلك للمرة الثانية خلال 4 أشهر، بدعوة من وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

    وشهد ذلك اللقاء مناقشة شروط إعادة العلاقات بين الحركة ودمشق، كما التقى “هنية” السفير الإيراني قاسم جليلي.

    وفي مباحثات موسكو، أثارت حماس، مطلب فتح مكتب للحركة في دمشق، حيث حرصت الحركة على اغتنام فرصة المصالحة ليكون لها وجود إقليمي.

    • تقارب حماس مع نظام الأسد.. الأسباب والدوافع ومن يقف وراء هذه الخطوة؟

    وفيما وافق نظام الأسد على المصالحة، لكنه رفض طلب حماس بشأن فتح مكتب إقليمي لها.

    وفيما أمضى هنية شهورًا في محاولة الحصول على دعم حزب الله للمصالحة مع دمشق، إلا أن طهران هي التي قدمت في النهاية الدعمَ، الذي لعب دورًا حاسمًا في قدرة حماس على الإعلان عن إعادة العلاقات مع النظام السوري، “لخدمة مصالح المجتمع العربي والقضية الفلسطينية”.

    وفق المصادر نفسها، فإن الدعم الإقليمي الجديد لحماس مكّنها من توجيه ضربة قوية لمنافستها حركة فتح، التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

    حركة فتح كانت تحاول كسب مصالح لها بسوريا، في وقت كانت تخسر فيه أرضيتها بالداخل الفلسطيني، وبذل سمير الرفاعي مبعوث السلطة الفلسطينية إلى دمشق، جهودًا متكررة للتودد إلى السلطات السورية لصالح فتح.

    استئناف العلاقات

    وكانت حماس قد قطعت العلاقات مع نظام “الأسد”، وأعلنت دعمها للمعارضة السورية في عام 2012، ونقلت قيادتها من دمشق إلى الدوحة.

    غير أن الحركة أعلنت في بيانها 16 سبتمبر، أنها ستمضي في بناء وتطوير علاقات راسخة مع سوريا في إطار قرارها باستئناف علاقتها مع سوريا الشقيقة خدمةً لأمتنا وقضاياها العادلة، وفي القلب منها قضية فلسطين”، كما قالت آنذاك.

    وفي وقت سابق أيضاً، أكد نائب رئيس “حماس” في قطاع غزة “خليل الحية” أن قرار استعادة العلاقة مع دمشق، جاء بعد مناقشة داخلية وخارجية، شملت قادة وكوادر الحركة وحتى المعتقلين داخل السجون الإسرائيلية.

    ولا تتوقع حماس عودة قيادتها إلى الإقامة في دمشق، بسبب الوضع الأمني نتيجة القصف الإسرائيلي وعدم الاستقرار في مناطق مختلفة من سوريا.

    لكنها في الوقت نفسه، أوضحت أن “إعادة العلاقات ضرورة سياسية ولوجستية في ضوء التحالفات في المنطقة”.

    • بعد تعرضها لعاصفة انتقادات.. حماس توضح سبب سعيها لاستعادة العلاقات مع بشار الأسد

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أنشطة إيران النووية إيران النظام السوري حماس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter