Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » حمايتك المفرطة لطفلك تجعله طفلاً غير مسؤول ومكتئِباً
    حياتنا

    حمايتك المفرطة لطفلك تجعله طفلاً غير مسؤول ومكتئِباً

    معالي بن عمر25 سبتمبر، 2022آخر تحديث:25 سبتمبر، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحماية المفرطة للطفل من قبل الوالدين تضر بشخصيته watanserb.com
    الحماية المفرطة للطفل من قبل الوالدين تضر بشخصيته
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– على الرغم من أن الانتباه للأطفال، يعدّ أفضل طريقة لرعاية أطفالنا، فإن الإفراط فيه وتمثيل دور الأبوة والأمومة أو تقديم الحماية بشكل مفرط للغاية، يمكن أن يجعلهم يشعرون بأنهم غير آمنين وينتقدون أنفسهم بشدة.

    يُعرَّف الإفراط في تربية الأبناء على أنه إيلاء الكثير من الاهتمام للأطفال من قبل الآباء والأمهات، لكن هل هذا اتجاه صحيح؟

    فيما يلي، تحدثت مجلة “فيدا لوثيدا” الإسبانية عن هذا الموضوع.

    دراسة: مشاركة الذكريات مع الأطفال يحسّن من صحتهم العقلية

    ما التوازن الصحيح لتجنب الوقوع في الحماية المفرطة؟

    لا شك في أن جميع الأطفال يحتاجون إلى اهتمام ورعاية مستمرين من الوالدين. لكن في بعض الأحيان ينبغي على الآباء إدراك أهمية تحقيق التوازن في مسألة الاهتمام بالأطفال.

    في الحقيقة، هناك خيط رفيع بين الإفراط في تربية الأبناء وتوجيه أطفالنا بطريقة سليمة، حتى يتمكنوا من تنمية شخصيتهم بمفردهم، دون الوقوع في فخ العلاقة الأسرية السامة.

    يجب أن تحقق التوازن بين اهتمامك لطفلك وكيفية تنمية شخصيته
    يجب أن تحقق التوازن بين اهتمامك لطفلك وكيفية تنمية شخصيته

    ووفقًا لما ترجمته “وطن“، الأبوة والأمومة لا تتعلق فقط بالسيطرة والتدريب، ولا تعني خنق الأطفال، أو الأسوأ من ذلك: قص أجنحة أحلامهم وطموحاتهم المستقبلية، بل ينبغي توجيههم حتى يصبحوا قادرين على اتخاذ القرارات بأنفسهم، ويكونوا مسؤولين عن حياتهم. وفي الواقع، فإن مصطلح “الأبوة والأمومة” له معانٍ أكثر من هذا.

    تطبيق جديد لياباني يكشف عن العراة ويوقِفَهم قبل أن يستغلوا الأطفال جنسيا

    الإفراط في ممارسة الأبوة والحماية الزائدة

    أغرب ما في هذا السلوك أو النهج التربوي؛ هو أن الآباء يشاركون أبناءهم في جميع جوانب حياتهم، مثل: الرياضة المدرسية والهوايات والطعام والأصدقاء.

    يعتقد “الأب الخارق” أنه أفضل أب في العالم، وأنه يربي أطفاله أفضل من البقية. لكن في الواقع، قد يكون أطفالك عير متوازنين عاطفيًا وبعيدين كل البعد عن معاني السعادة.

    الإحباط هو أحد عواقب الإفراط في الرعاية 

    يمكن للوالدين الحصول على فكرة واضحة عن الشكل الذي يجب أن يبدو عليه الطفل المثالي، مع اعتبار أنفسهم أيضًا وصفة للنجاح أو نموذجاً يحتذى به.

    لكن مع مرور الوقت، يكتشفون أن أطفالهم لا يلتزمون دائمًا بمُثُلهم العليا، ما يؤدي إلى الشعور بالإحباط. عندما يرى الطفل خيبة أمل في عيون والديهم، فقد يبدأون في الشعور بالفشل والدونية.

    هذه الطريقة الأفضل للتعامل مع الأطفال ذوو الشخصية القوية .. تعرفوا عليها

    من عواقب الإفراط في الحماية: القلق والاكتئاب

    من بين إحدى الجوانب التي يجب مراعاتها؛ هو أن الإفراط في ممارسة الأبوة يفيد لا محالةَ النشاط التعليمي المفرط. ومن المعتاد أن يخطط الآباء للعديد من الأنشطة اللامنهجية لأطفالهم، حتى الأنشطة التي لا يهتم بها الأطفال.

    وهكذا، تدريجيًا يصاب الأطفال بالقلق، ويصل قلقهم إلى مستويات مماثلة لتلك التي يشعر بها البالغون. يجد الآباء المفرطون في الحماية صعوبة في تحمل أخطاء أطفالهم. إنهم يفعلون كل ما في وسعهم لتربية أطفال، ليكونوا مثاليين ومسؤولين ومعصومين من الأخطاء كأنهم لن يفشلو أبدًا، وهذا أمر مستحيل.

    ارتكاب الطفل للأخطاء يساعده على التعلم وتحمل المسؤولية
    ارتكاب الطفل للأخطاء يساعده على التعلم وتحمل المسؤولية

    الحماية الزائدة وعدم القدرة على الفشل

    يجب أن يتمتع جميع الأطفال بتجربة الفشل في شيء ما، حتى يتمكنوا من التعلم من أخطائهم. إن الأطفال الذين يتم تربيتهم على ألّا يُخطؤوا ولا يفشلوا أبدًا، تكون مرحلة طفولتهم صعبة للغاية. علاوة على ذلك، يضع الآباء سقف تأمّلات عالية إلى درجة أنه عندما يفشل الأطفال في مهمة ما، فإنهم يغرقون في موجة من الاكتئاب والسلوك المدمر للذات.

    ممارسة الأبوة والأمومة بشكل صحي تعزز قيمة المسؤولية لدى الأطفال

    وفقًا لدراسة أجريت في جامعة كوينز في أونتاريو، كندا، فإن أحد أخطر عواقب الإفراط في الأبوة هو أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و12 عامًا، بالكاد يعرفون معنى اللعب في الهواء الطلق أو التفاعل مع أصدقائهم، باختصار: إنهم أطفال غير سعداء.

    أنت تعلم بالفعل أن تربية الطفل تعني حمايته قبل كل شيء، لكن هذه الحماية يجب أن تستند إلى النقاط التالية:

    على الآباء حماية أبنائهم حتى يشعروا بالأمان

    تعد معاني الأبوة والأمومة قيماً سلمية، وهي مرتبطة بالاعتراف بأن طفلنا يجب أن يكون متوازن الشخصية، مع تعزيز صورته الذاتية الجيدة. الطفل الذي يشعر بالأمان مع والديه سوف يتمتع بتقدير أفضل للذات، وسينمو وينضج بمسؤولية.

    وفيما يلي تنصح المجلة بـ:

    • احمِ أطفالك من خلال إسداء النصح لهم، مع السماح لهم بالتعلم من أخطائهم
    • احم أطفالك حتى لا يتألموا ويبقَوا على الطريق الصحيح، ولكن عليك دائمًا تعزيز وجهة نظرهم الشخصية، والسماح لهم بارتكاب أخطائهم حتى يتمكنوا من التعلم منها.
    • الارتباط والرابطة القوية لا تُقدّر بثمن، خاصة خلال السنوات الأولى من حياة الطفل. ولكن عندما يبلغ الأطفال سنَّ السابعة أو الثامنة، فإنهم يقفزون قفزة كبيرة نحو النضج. عندها يبدأون في الدفاع عن حقوقهم وتنمية الشعور بالعدالة والأخلاق. خلال مرحلة ما قبل المراهقة الفوضوية هذه، سيبدأون في اتخاذ قرارات قد تفاجئك.
    • استمع إليهم دائمًا، وعلّمهم كل يوم أنه لكي يكونوا أحرارًا يجب أن يكونوا مسؤولين، كما أنه للتمتع بامتيازات معينة يجب عليهم الوفاء بالتزامات معينة أيضاً.

    من الضروري تعزيز نوع من التعلّم يعتمد على الخبرة، وليس على مهام الآباء والأمهات.

    كيف تمنع الأطفال من زيارة موقع خطير؟ إليك كيف تحمي طفلك

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الأطفال
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter