Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حملة ضد السعودية لوقف تغليظ الأحكام بحق العلماء.. وفيديو كوشنر الذي فضح كل شيء
    الهدهد

    حملة ضد السعودية لوقف تغليظ الأحكام بحق العلماء.. وفيديو كوشنر الذي فضح كل شيء

    خالد السعدي21 سبتمبر، 2022آخر تحديث:21 سبتمبر، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    watanserb.com
    ولي العهد السعودي محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– أعاد سعوديون تداول مقطع فيديو لجاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يتحدث فيه عن خطة ما أسماه “تطهير المساجد” في المنطقة العربية، لتسهيل التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.

    جاء ذلك بالتزامن مع إطلاق حملة ضد السعودية، لوقف خطة المملكة لتغليظ الأحكام على العلماء الذين تم اعتقالهم.

    في مقطع الفيديو، الذي يُرجّح بأنه يعود لفترة حقبة ترامب، يقول كوشنر: “نحن براغماتيون وواقعيون.. أنا أصب تركيزي على الوفاء بوعود كثيرة في أمريكا.. هذا الأمر مهم لأن هذا النزاع استُغل في تفشي الإرهاب في المنطقة لوقت طويل”.

    وأضاف: “نحن نفذنا عملاً جيداً في تطهير كثير من المساجد، واستعادة الأيديولوجيا بالعمل مع شركائنا لضمان ذلك، وما فعلناه يسمح لإسرائيل بتطبيع العلاقات مع العالم العربي”.

    https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1572529569592115201?s=20&t=VTT_NsVwx_1GFq50sP_qHQ

    ومع تداول مقطع الفيديو، ربط البعض بين تصريحات كوشنر وإقدام بعض الأنظمة العربية، وتحديداً ولي العهد السعودي والحاكم الفعلي للمملكة الأمير محمد بن سلمان، بالمشاركة في تلك الحملة.

    وقال الناشط السعودي البارز تركي الشلهوب: “هذا يُفسّر قيام محمد بن سلمان باعتقال العلماء والدعاة والتنكيل بهم؛ يريد “تطهير المساجد” ليسهل عليه نشر الفساد والإفساد”.

    https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1572529569592115201?s=20&t=VTT_NsVwx_1GFq50sP_qHQ

    وكتبت “نجلاء”: “كوشنر أعرب عن سعادته بسماح ابن سلمان بضخ 2 مليار دولار للاستثمار في شركات الاحتلال الإسرائيلي. أين المدافعون عن ابن سلمان… أسمعونا صوتكم!!”.

    https://twitter.com/4EREn9U9Oq6uFXw/status/1572530100062625793?s=20&t=VTT_NsVwx_1GFq50sP_qHQ

    كما دشن ناشطون وسماً بعنوان “لا لاعدام العلماء وتغليظ الاحكام“؛ تنديداً بالقمع الذي تمارسه السلطات السعودية ضد العلماء.

    بأي حق فرقوا هذا الأب عن ابنه؟ بأي حق حبسوه كل هذه السنين؟ لا بديل عن الافراج عن الشيخ العودة وباقي المعتقلين .. #لا_لاعدام_العلماء_وتغليظ_الاحكام pic.twitter.com/Eyy3mKCYqk

    — نحو الحرية (@hureyaksa) September 21, 2022

    وقال حساب “معتقلي الرأي”، المعني بمتابعة أخبار معتقلي الرأي في المملكة: “حملة لا لاعدام العلماء تغليظ الاحكام من أجل رفض إعدام الدعاة والأكاديميين والناشطين وتغليظ الأحكام الصادرة ضدهم”.

    حملة: #لا_لاعدام_العلماء_وتغليظ_الاحكام من أجل رفض إعدام الدعاة والأكاديميين والناشطين وتغليظ الأحكام الصادرة ضدهم.#لا_لاعدام_العلماء_وتغليظ_الاحكام pic.twitter.com/DTds9fSZRE

    — معتقلي الرأي (@m3takl) September 21, 2022

    وقالت منظمة سند الحقوقية: “لم يرتكب معتقلو الرأي أيّة جناية أو جنحة تستحق الاعتقال، ولم تثبت المحاكمات (السرية) حتى اللحظة أيّة تهم حقيقية عليهم.. ما يجري هي مسرحية مكتملة الفصول للاعتقال القسري”.

    لم يرتكب معتقلو الرأي أيّة جناية أو جنحة تستحق الاعتقال، ولم تثبت المحاكمات (السرية) حتى اللحظة أيّة تهم حقيقية عليهم.. ما يجري هي مسرحية مكتملة الفصول للاعتقال القسري.#لا_لاعدام_العلماء_وتغليظ_الاحكام

    #StopExecutingScholars

    — منظمة سند الحقوقية (@sanadUK) September 21, 2022

    وذكر معهد الدين والديمقراطية: “الحكومة السعودية تحتجز علماء الدين، وتسيء معاملتهم، وربما تعدمهم، وتبرر هذا القمع بأنه ضروري لمواجهة التطرف، لكن الحقيقية أن هذا القمع يستهدف علماء الدين السلميين وغير المتطرفين”.

    حملة التنديد بالأحكام المُغلّظة جاءت بعد إصدار القضاء السعودي جملة من الأحكام القضائية القاسية ضد معتقلي الرأي من دون تهم حقيقة، مع المطالبات المتكررة للنيابة العامة بإعدام عدد من العلماء في #السعودية#لا_لاعدام_العلماء_وتغليظ_الاحكام
    #StopExecutingScholars

    — منظمة سند الحقوقية (@sanadUK) September 21, 2022

    ويقول المعهد في تقرير، إن محمد بن سلمان يصف الإصلاحات التي يجريها في السعودية، بأنها “تحرير”، لكن مراقبي المملكة يقولون إن هذه التغييرات هي في الحقيقة انتزاع للسلطة، فالنظام الملكي يسود في المؤسسة الدينية الوهابية لتقوية سلطتها وخنق المعارضة.

    في حين أنه من الواضح أن محمد بن سلمان لا يتخذ خطوات نحو الديمقراطية، فقد يأمل مجتمع الحرية الدينية الدولي (IRF) في أن يؤدي هذا الاتجاه إلى تحسين الحرية الدينية بشكل كبير، في المملكة العربية السعودية.

    المؤسسة الوهابية عقبة رئيسية

    وكانت المؤسسة الوهابية عقبة رئيسية، في حين أن بعض الإصلاحات، في ظاهرها، تزيد الحرية الدينية، فإن التحول العام لا يزيل العقبات التي تعترض الحرية الدينية، بل يغيرها بحكم طبيعتها القمعية.

    وعلى الرغم من أهميتها في السياق السعودي، فإن الإصلاحات لا تعالِج سوى قمة جبل الجليد لانتهاكات الحرية الدينية في المملكة.

    وفق التقرير، يحظر النظام الممارسة العامة للديانات غير الإسلامية، ويعتبر الردة جريمة كبرى، ويضطهد المسلمين الشيعة، بل ويستهدف حتى السنة الذين يعبرون عن آراء معارضة، بما في ذلك أولئك المرتبطون بجماعة الإخوان المسلمين.

    على هذا النحو، تظل المملكة العربية السعودية واحدة من أسوأ منتهكي الحرية الدينية في العالم، وفقًا لمؤشر بيو للقيود الحكومية.

    في حين أن محمد بن سلمان سيدفع بالتأكيد الإصلاحات إلى أبعد من ذلك، سيكون من الحماقة أن نتوقع أن تبلغ ذروتها في المملكة العربية السعودية الحرة دينياً.

    بناءً على مواقفهم تجاه الحرية الدينية، يصف دانيال فيلبوت أنظمة البلدان ذات الأغلبية المسلمة بثلاث طرق: حرة، قمعية دينية، أو قمعية علمانية.

    وتم تصنيف المملكة العربية السعودية كنظام قمعي ديني، لفرضها تفسيرها للإسلام باستخدام سلطة الحكومة، مثل: تقييد الحقوق والحريات المدنية.

    وبحسب التقرير، فإن إصلاحات محمد بن سلمان هي خطوات -وإن كانت صغيرة- بعيدًا عن القمع الديني. ومع ذلك، فإن هذه الخطوات بعيدًا عن القمع الديني ليست موجهة نحو الحرية، بل في اتجاه القمع العلماني.

    في مثل هذا السيناريو، تحاول الحكومة، الساعية إلى التحديث، السيطرة على الإسلام بطريقة تنتهك الحرية الدينية.

    وقد يبدو هذا تحسّنًا من القمع الديني، ويلاحظ فيلبوت أن القوى الغربية غالبًا ما تؤمن بهذا، لأنها تتجاهل البلدان ذات الأغلبية المسلمة الحرة، التي تستند إلى الحرية الدينية في التقاليد الإسلامية.

    بدلاً من ذلك، يرى الغرب أن القمع العلماني هو البديل الوحيد للقمع الديني، ويدعم الأول كخطوة أولى نحو الديمقراطية.

    وبالطبع، تستغل العديد من الأنظمة هذا التركيز الغربي على العلمانية لتأمين الدعم. على سبيل المثال، دولة الإمارات العربية المتحدة، على الرغم من تصنيفها كنظام قمعي ديني، تستخدم الإستراتيجية القمعية العلمانية لتعزيز “الإسلام المعتدل” و “التسامح” لكسب التأييد. غالبًا ما يثني عليها الغرب، على الرغم من غياب الحريات السياسية أو الحقوق المدنية.

    على الرغم من أنها لا تزال أكثر تقييدًا من الإمارات العربية المتحدة، إلا أن المملكة العربية السعودية تستخدم أيضًا هذا الخطاب، وتسويق الاستبداد باعتباره السبيل الوحيد للتحرير والإصلاحات كزيادة للحرية الدينية. في حين أن الغرب لم يشترِ الرواية، فقد يصبح الأمر أكثر إغراءً للاعتقاد مع استمرار محمد بن سلمان في دفع إصلاحاته “الليبرالية”، والحد من سلطة المؤسسة الوهابية.

    • مجزرة أحكام قاسية بحق عدد من الشيوخ والعلماء في السعودية!

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية كوشنر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter