وطن– أعاد ناشطون عراقيون، تداول فيديوهات للسيدة ميسم الربيعي، زوجة السفير العراقي السابق في الأردن، حيدر العذاري، مُتهمينَها بسرقة أموال الشعب.
حفلات وسهرات
وظهرت ميسم الربيعي في الفيديوهات المتداولة، وهي تقيم حفلة خاصة في منزلها، تتخللها ضيافة باهظة الثمن.
وعلّق ناشطون على الفيديوهات التي حصلوا عليها من حساب الإعلامية الأردنية فاديا الطويل، التي كانت إحدى ضيوف الحفل: “سهرات وحفلات وجلسات تعارف من اموال الشعب الذي يعيش ربعه تحت خط الفقر”.
وكتب آخر: “عايشين مثل الملوك والشعب شبعان ضيم وفقر وقعر”.
ليالي حمراء
وتساءل ناشط: “هل هي دوائر رسميه وجدت لخدمة العراقيين في بلاد المهجر؟ ام هي اماكن لإحياء الليالي الحمراء للسفراء وعوائلهم على غرار حفلة السفير الداعية في الاردن بحضور راغب علامه…سوبر ستار”.
وأكد آخر أن ميسم الربيعي، هي التي كانت تتحكم بالسفارة، وكتب: “للعلم الموظفين في السفارة العراقية في الاردن يخافون من ميسم لان هيا من تتحكم بالسفارة”.
وتعقيباً على إعلان حيدر العذاري، مغادرةَ منصبه وانتهاءَ مهام عمله كسفير للعراق في الأردن، وجّه ناشط نصيحة عجيبة له.
قدّمها هدية لراغب علامة!
وكتب الناشط: “ميسم الربيعي اخرجتك من العمل السياسي وقضت على طموحك فأخرجها من حياتك الشخصية والاسرية. وقدمها هدية لمن ارتمت بأحضانه غير مكترثة بسمعة بلدها ومستقبل زوجها”.
وتابع: “هذه من قبيله حافظوا على حبل اعدام صدام بس ماحافظوا على شرفهم ولا اهتزت شواربهم”.
6 سنوات
وكان العذاري قد أعلن انتهاء مهامه كسفير، عقب فضيحة صور زوجته ميسم الربيعي مع الفنان اللبناني، راغب علامة، مشيراً إلى أنه سيعود للعمل في وزارة الخارجية العراقية في بغداد.
وقال “العذاري” في بيان له: “كان لي الشرف الكبير بتمثيل العراق لمدة ست سنوات متتالية سفيراً مفوضاً وفوق العادة في كل من روسيا الاتحادية (ثلاث سنوات) والمملكة الاردنية الهاشمية (ثلاث سنوات) مع تمثيل غير مقيم في كل من (جمهورية روسيا البيضاء ودولة فلسطين) وقد حان الوقت للعودة الى مركز الوزارة في بغداد”.
وأوضح “العذاري”، أن مغادرته للعاصمة الأردنية عمّان ستكون، يوم الاثنين 26 سبتمبر/أيلول الجاري.
ونوه العذاري إلى أن رقم هاتفه الأردني سيتم إيقافه، وأن من يريد التواصل معه فسيكون عبر رقم هاتفه العراقي.
تعليق واحد
كلها صوچك صدام حسين، خليت الهتلية والدايحين والدايحات و الساقطين و الساقطات والفر و خ و الا ك حا ب و ألم ن ا و ي ج يصعدون بروس الَاوادم المثقفين وعلى حساب العلماء و العباقرة والشخصيات اللي خدمت العراق قبل ٢٠٠٣. مو هاي النماذج النكرة الكريهة الوجه والشخصية. العذارى منو غير من جماعة الشروگية المعدان صار سفير. و لا وينه و ين چروخه من السلك الدبلوماسي والدبلوماسية.. هي الحكومة خايية و معفنة، ظلت على هاي القذارات العاهات النتنة و حثالات ورعاع العراق. بس الشعب جبان ما بي خير. شعب مرتاح على نعمة الفُگُرْ والمرض و الجوع َالاهانات والمذلة. على شنو و الله الحكم فيطي طيطي شيعي ضريطي فسيوي