Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مجلة فرنسية: قيس سعيد تعمّد “إهانة” محمد السادس وبصمة الجزائر واضحة في الأزمة!
    تقارير

    مجلة فرنسية: قيس سعيد تعمّد “إهانة” محمد السادس وبصمة الجزائر واضحة في الأزمة!

    سالم حنفي5 سبتمبر، 2022آخر تحديث:5 سبتمبر، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قيس سعيد ومحمد السادس watanserb.com
    قيس سعيد ومحمد السادس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- قالت مجلة “جون آفريك” الاستخبارية الفرنسية، إن استقبال الرئيس التونسي قيس سعيد لزعيم البوليساريو إبراهيم غالي، يمثل إهانة للملك المغربي محمد السادس الذي حذّر في كلمته التي ألقاها يوم 20 أغسطس، من أن “قضية الصحراء هي المنشور الذي يقيس من خلاله مدى صدق الصداقات وفعالية الشراكات”.

    واعتبرت المجلة أن رسالة محمد السادس لا يبدو أنها وصلت إلى قرطاج، حيث اعتبر المغرب أن استقبال قيس سعيد لقائد جبهة البوليساريو إبراهيم غالي في 26 آب/أغسطس إهانة، كما أدى امتناع تونس، في أكتوبر/تشرين الأول 2021، عن تمديد ولاية مينورسو في الصحراء الغربية من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، إلى إثارة الفتور بين الشقيقين المغاربيين.

    هل يعلن قيس سعيد الاعتراف بالجمهورية الصحراوية؟.. مؤشرات جدية صادمة للمغرب 

    ولفتت المجلة إلى أن الرأي العام التونسي أصبح مدرِكاً لخطورة الأزمة، من خلال التنبيه إلى الاحتجاج على الإعلام المغربي، وإلغاء مشاركة المغرب في البطولة العربية والأفريقية لأندية الكرة الطائرة، ثم الدعوة إلى مقاطعة المنتجات التونسية، ما يعطي درجة من الانزعاج المغربي.

    كما نوّهت المجلة إلى وصف اتحاد الكتاب المغاربة لفتةَ قيس سعيد بأنها “غباء دبلوماسي”، ناهيك بالطبع عن استدعاء السفيرين إلى عاصمتيهما.

    كما حذّرت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين في 29 أغسطس/آب من “خطورة الاستغلال المستمر والصريح لهذه القضية، من قبل وسائل الإعلام المغربية والأجنبية لصالح بعض الأجندات السياسية”.

    انتقادات لموقف قيس سعيد

    ونقلت الصحيفة عن الخبير الاقتصادي التونسي، معز جودي، أن ” استقبال زعيم البوليساريو كرئيس دولة”، أساء إلى المملكة المغربية، لأن قيس سعيد قد خرج عن مبدأ الحياد الذي اعتمدته تونس دائماً بشأن قضية الصحراء.

    وقال رئيس حزب مشروع تونس، محسن مرزوق: إن هذه “الحادثة كان من الممكن تجنّبها لو كانت دبلوماسيتنا فعّالة واستباقية، وتواصلت مع نظرائها المغاربة قبل اجتماع تونس”.

    من جانبه، تمسّك الناشط السياسي شكري الجلاسي “بالموقف التاريخي والثابت لتونس قبل الثورة وبعدها والذي لا يعترف بكيان جبهة البوليساريو الانفصالي”.

    وبحسب المجلة، فإن الرباط تعتقد أن السياسة التونسية بشأن الصحراء قد تغيّرت مع قيس سعيد، وتعتبر تونس عرضة لضغوط من الجزائر العاصمة، مشيرة إلى أن الزيارة التي قام بها قيس سعيد إلى الجزائر العاصمة وعبد المجيد تبون إلى تونس العاصمة تؤكد التقارب بين الرئيسين.

    نقابي تونسي: استقبال قيس سعيد لزعيم البوليساريو “انتحار سياسي لتونس”

    بصمة الجزائر في تفجير الأزمة

    ووفقاً لمراقبين، ترى المجلة أنّه لا يمكن إنكار أن الأزمة الحالية تحمل بصمة الجزائر، مشيرةً إلى أن دفء العلاقات بين تونس والجزائر جعل تونس توصَف بأنها “ولاية جزائرية” من قبل الاقتصادي الجزائري الهواري تيغرسي، فضلاً عن القرض الذي منحته الجزائر لتونس في ديسمبر 2021 بقيمة 300 مليون دولار.

    وأضافت المجلة أنه في مايو/آيار 2022، خلال زيارة إلى روما، قال الرئيس الجزائري لنظيره الإيطالي: “كلانا مستعد لمساعدة تونس حتى تجد المسار الديمقراطي”.

    وقوف المغرب تاريخياً بجانب تونس

    ومع ذلك بحسب المجلة، فإن للمغرب أيضاً تاريخاً طويلاً مع تونس، لا يزال البعض يتذكر أنه عندما تمّ الإعلان عن اغتيال الزعيم النقابي والسياسي التونسي فرحات حشاد في عام 1952، انتفضت الدار البيضاء ضد السلطات الاستعمارية.

    وذكرت أيضاً أنه في عام 1980، عرض الحسن الثاني مساعدتَه على بورقيبة خلال الهجوم على قفصة.
    وتنعكس هذه الرفقة الطويلة الأمد والسرية في الدعم الثابت خلال الأزمات الصحية أو الكوارث الطبيعية.
    واختتمت المجلة تقريرها، بالإشارة إلى تعليق المحلل السياسي حمزة المؤدب، الذي أشار فيه إلى أن العلاقات الإنسانية بين البلدين تتجاوز علاقات الدولة على الرغم من تنافس البلدين اقتصادياً، حيث يعتبران من كبار منتجي الفوسفات.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الجزائر المغرب تونس قيس سعيد محمد السادس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter