Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » دراسة علمية أثبتت أن ارتداء الجلباب هو أروع طريقة لمجابهة حَرّ الصيف
    حياتنا

    دراسة علمية أثبتت أن ارتداء الجلباب هو أروع طريقة لمجابهة حَرّ الصيف

    معالي بن عمر25 أغسطس، 2022آخر تحديث:19 مايو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ملابس البدويين في السابق أفضل طريقة لمجابهة حر الصيف watanserb.com
    ملابس البدويين في السابق أفضل طريقة لمجابهة حر الصيف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– يرتدي البدو والطوارق تقليديًا ومنذ زمن بعيد، ملابس من أي لون لها خصائص تجعلها أكثر برودة من أي لباس غربي آخر.

    وفي الحقيقة، وصلت درجات الحرارة هذا العام، في العديد من مناطق القارة الأوروبية، إلى درجة لم تعهدها المنطقة من قبل، ومما زاد الأمر سوءاً، استمرت الحرارة لعدة أيام وأسابيع وأشهر متتالية، بحسب تقرير لصحيفة “الباييس” الإسبانية.

    بالإضافة إلى ذلك، أدى الجفاف غير المتوقّع إلى زيادة برودة الرياح، بحيث لا يمكن للتربة الجاف، أن تساهم في تنظيم درجة الحرارة من خلال التبخر. ووفقًا للعلم، فقد تسببت التغيرات في تدفقات التيارات الجوية المرتبطة بتغير المناخ، في ظهور الهواء الساخن الذي يُشعرك وكأنك في الصحراء الأفريقية أو الجزيرة العربية تماماً، وهذا ما حوّل نصف مناطق أوروبا إلى فرن لا يُطاق، وفقًا لما ترجمته “وطن“.

    لماذا يعتبر النوم ببيجاما من الحرير في الصيف فكرة جيدة؟

    لكن، لسائل أن يسأل كيف تمكّنت شعوب هذه المناطق الساخنة على مر السنين، من التكيّف والتأقلم بشكل جيد للغاية مع المناخ الساخن جدًا؟

    في الحقيقة، بعد دراسة علمية مهمة، تبيّن أن اللباس يؤدي دوراً مهماً في هذا الغرض، حيث يساعد لباس البدويين والطوارق وسكان مناطق الجزيرة العربية والأفريقية، على محاربة الصيف والتصدي لموجات الحرارة. لذلك، ربما يكمن مفتاح الأوروبيين، في تحويل انتباههم إلى ثقافات أخرى أكثر اعتياداً على الحرارة الشديدة.

    يرتدي البدو والطوارق تقليديًا ومذ زمن، أردية من أي لون لها خصائص تجعلها أكثر برودة من أي لباس غربي آخر.
    يرتدي البدو والطوارق تقليديًا ومذ زمن، أردية من أي لون لها خصائص تجعلها أكثر برودة من أي لباس غربي آخر.

    وبما أن الحرارة الاستثنائية التي تشهدها مناطق أوروبا هذا الصيف تأتي من الصحاري الأفريقية، يبدو أنها فكرة جيدة أن ننظر إلى نوعية ملابس سكان تلك المناطق. وأول ما يلفت انتباهنا في الملابس التقليدية لشعوب الصحراء، مثل: البدو والطوارق، هو أنهم على عكس ما نفعله عادة، يرتدون ملابس تغطيهم بالكامل تقريباً، بل ويلجأون إلى الألوان الداكنة. وهو أمر مخالف للبديهة، لكن له أساس علمي متين.

    وورد في مقال نُشر في مجلة نيتشر بعنوان “لماذا يرتدي البدو الملابس السوداء في الصحراء؟”، عاد الباحثان ريتشارد تيلور وفيرجينيا فينش من جامعة هارفارد، وأميرام شكولنيك وآرييه بوروت من جامعة “تل أبيب”، إلى فترة الثمانينيات من القرن الماضي، للنظر في نوع الملابس الذي ارتداها البدويين والطوارق، الملائمة لحرارة الصحراء الشديدة.

    الدراسة

    للقيام بذلك، طلبوا من أحد المتطوعين الوقوف تحت أشعة الشمس في الصحراء، قرابة الظهيرة، مرتدياً أربعة أزياء مختلفة: رداء بدوي أسود ورداء أبيض شبيه بالرداء السابق، وزي عسكري بني وأخيراً لا شيء سوى السراويل القصيرة.

    وخلصت التجربة إلى أن أسلوب البدو في اللباس على مر القرون كان رائعاً، لأنه أكثر ملاءمة للحرارة.

    هذا وقام المتطوع بأربعة تجارب، مدة كل منها 30 دقيقة، واحدة كانت في صحراء النقب، والتجارب الأخرى كانت بين البحر الميت وخليج “إيلات”، حيث ترواحت درجات الحرارة بين 35 و46 درجة مئوية.

    مع حلول فصل الصيف.. مفاتيح للوقاية من حساسية الشمس

    وفيما يلي أهم النتائج:

    زي موحّد أو بدلة

    من الواضح، أن نوع اللباس الرسمي الذي نرتديه في المناطق الأوروبية بصفة عامة ليس له قيمة، لا سيما عندما يتعلق الأمر بكيفية التعامل مع الحرارة.

    لباس الطوارق والبدو مريح ويبرد الجسم
    لباس الطوارق والبدو مريح ويبرد الجسم

    من جهة أخرى، لا شك في أن أجسامنا تدافع عن نفسها من درجات الحرارة المرتفعة من خلال العرق: فتبخره يحررنا من الحرارة الزائدة. ولكن لكي يحدث هذا بسرعة، نحتاج إلى أكبر قدر ممكن من الهواء، للتدفق حول أجسامنا. واللباس الضيق أو الزي الرسمي الذي يرتديه الغرب يمنعان حدوث ذلك.

    بالإضافة إلى ذلك، إذا كانت البدلة أو الزي الرسمي داكن اللون، فإن نسيجها سيمتص حرارة الشمس، والتي ستنتقل بدورها مباشرة إلى أجسامنا؛ نظراً لكونها ملابس ضيقة إلى حد ما، فهي تلامس بشرتنا بشكل مباشر، وباختصار، هذا يمثّل الخيار الأسوأ في يوم شديد الحرارة.

    السروال القصير

    تخفيف الملابس على الجسم، أو عدم ارتداء أي شيء على الإطلاق، هو خيار أفضل في يوم حار للغاية. وعلى الرغم من أنّ جلدنا على اتصال كامل مع الهواء الخارجي، الذي يبخر عرقنا ويبردنا، فإن هذا الخيار ينطوي أيضاً على مشاكل خطيرة، وفقاً لما أوضحه المتخصص في علم وظائف الأعضاء، من مركز أبحاث بيئة العمل البيئية البروفيسور جورج هافينيث، لذلك، يجب استبعاد هذا الخيار، ما لم يكن يوماً مظلماً بشكل استثنائي أو في الليل.

    ماذا نأكل في الصيف حسب الطب الصيني التقليدي؟

    سترة بيضاء أو سوداء

    كانت نتائج الدراسة التي أجراها تايلور، وفينش، وشكولنيك، وبورت، حاسمةً: فالسترات الواسعة جدًا، ولَّدت عملية تبريد حراري للهواء حول جسم المتطوع، بسبب حركة دوران الهواء التي تحدث عندما تتحرك السترة مع الريح أو مع حركة مرتديها، ما يجعل الهواء يرتفع ويدور بين القماش والجلد. حتى أنّ الجلباب سيكون أكثر برودة من الخروج عارياً في حالة عدم وجود ريح.

    هذا واستنتج المؤلفون أيضاً أن الحرارة التي يتحملها الشخص عند ارتداء الزي البدوي النموذجي، هي نفسها سواء كانت سوداء أو بيضاء. صحيح أن اللون الأسود يمتصّ مزيدًا من الحرارة، لكنّ هذا يحدث قبل أن تصل الحرارة إلى الجلد، لذا فإن لون القماش ليس مهماً. علاوة على ذلك، يساعد سمك نسيج هذه الملابس أيضاً على امتصاص درجة الحرارة بشكل أفضل، ما يمنعها من الوصول إلى الجلد.

    لذا، في حين أننا قد لا نحتاج إلى ارتداء ملابس مثل Sand People في الوقت الحالي، فإنّ أيّ ثوب فضفاض لديه القدرة على تدوير الهواء بين القماش والجلد، سيخفّف من وطأة الأيام الحارة التي ما زلنا نواجهها.

    وبصرف النظر عن حقيقة أن الخروج عارياً في الأماكن العامة غير مسموح به في العديد من الأماكن، فإن الحقيقة هي أننا نحتاج إلى حماية بشرتنا من أشعة الشمس، لتجنب الاحتراق. لذلك من الضروري ارتداء بعض الملابس التي تحمينا. كما أن كريم الشمس ليس هو الحل، لأنه يؤثر على إنتاج العرق.

    ارتداء الجينز الضيق طوال اليوم سيتسبب لك بمشاكل لن تتخيلها!

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الصيف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter