Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » الخوف من ثوران بركاني كبير سيغير كل شيء، والعالم ليس جاهزًا لذلك
    حياتنا

    الخوف من ثوران بركاني كبير سيغير كل شيء، والعالم ليس جاهزًا لذلك

    معالي بن عمر21 أغسطس، 2022آخر تحديث:21 أغسطس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مخاوف بشأن إمكانية نشوب ثوران بركاني في العالم watanserb.com
    مخاوف بشأن إمكانية نشوب ثوران بركاني في العالم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– بعد مرور بضع سنوات، انتشر فيها فيروس كورونا المستجد، في شتى أرجاء العالم، وبثّ الخوف في نفوس البشر، ووضع الحكومات والسلطات الصحية العالمية في حالة تأهُّب، ظهرت مخاوف وتهديدات جديدة بإمكانية نشوب انفجار بركانيٍّ كبير؛ ما سينجرُّ عنه عواقب وخيمة للغاية.

    وبحسب ما نقلته صحيفة “أوك دياريو” الإسبانية، فإن عالمي البراكين “مايكل كاسيدي” و”لارا ماني”، يحذران من احتمال حدوث انفجار بركاني كبير في العالم، من خلال مقال نُشر في مجلة الطبيعة.

    توضِّح الصحيفة أن هؤلاء الخبراء يعتقدون أن ثورانًا بركانيًا كبيرًا، يمكن أن يحدث في هذا القرن، فضلاً عن أنه هناك احتمال 1 من 6 لحدوثه، ناهيك عن أن نسبة عالية من السكان غير مهيئين لهذا.

    بقعتان غريبتان في باطن الأرض تُثيران حيرة العلماء! (شاهد)

    تنبيه لخطر انفجار بركاني كبير من شأنه أن يغير كل شيء

    ووفقاً لما ترجمته “وطن“، قبل بضعة أشهر، فقد أدى ثوران بركاني هائل في تونغا بالمحيط الهادئ، إلى حدوث موجات مدٍّ بحرية عاتية (تسونامي)، وانتشار كبير للرماد في جزر المحيط الهادئ، وقطع الكهرباء وقطع الاتصالات.

    يقول السكان المحليون: إن تونغا تبدو “مثل سطح القمر” بعد أن غطّتها طبقة سميكة من الرماد البركاني.

    كما قالت جمعيات خيرية: إن الرماد والدخان دفعوا السلطات إلى مطالبة الناس بارتداء أقنعة؛ لحماية رئتيهم، وشرب المياه المعبّأة في زجاجات فقط.

    وثار البركان تحت الماء؛ ما أدى لخروج عمود من الرماد في السماء، وأرسل موجات من المدّ بارتفاع 1.2 متراً باتجاه شواطئ “تونغا”.

    وكان الانفجار مدويّاً لدرجة أنه يمكن سماعُه في نيوزيلندا، التي تبعد 2383 كيلومتراً من “تونغا”.

    وأظلمت السماء بالرماد البركاني الذي حجب الشمس، وأظهرت مقاطع فيديو اختناقات مرورية، مع محاولة الناس الفرار من المناطق المنخفضة بالسيارة، والوصول لمناطق مرتفعة.

    كما تعطّلت خطوط الإنترنت والهاتف بعد ساعات في “تونغا”، ما جعل الوصول إلى سكان الجزيرة البالغِ عددُهم 105 آلاف نسمة صعباً للغاية.

    هذا ويقول الخبراء: إن ثوران بركان “هونغا-تونغا-هونغا -هاباي”، هو الأكثر عنفاً في المنطقة منذ عقود.

    وفي الحقيقة، دراسة هذه الحالة وضَعت على طاولة المفاوضات، ما يمكن أن يحدث مع إمكانية وقوع انفجار كبير بهذا الحجم مرةً أخرى.

    ويُذكر أن التغيرات في المناخ، هي التي أدّت إلى وقوع هذا الانفجار.

    في عام 1815، حدث آخر ثوران بركاني كبير أسفر عن مقتل 100 ألف شخص
    في عام 1815، حدث آخر ثوران بركاني كبير أسفر عن مقتل 100 ألف شخص

    وأثار الانفجار الذي استمر ثماني دقائق، تحذيراتٍ من حدوث تسونامي في العديد من دول المحيط الهادئ، بما في ذلك اليابان والولايات المتحدة، وتسبّب في فيضانات في بعض الأجزاء الساحلية من ولايتي “كاليفورنيا” و”ألاسكا”.

    علاوةً على ذلك، يمكن لخطر اندلاع متزامنٍ أو دائمٍ لهذا النوع من الظاهرة، أن يُعرِّضَ سكان العالم بأسره للخطر.

    وطبقاً لما ذكرتْه الصحيفة، فإن هذا الانفجار تسبّب في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي ل”تونغا”، بأكثر من 18 نقطة؛ بسبب التأثيرات على اقتصاد هذا البلد.

    وهذا عبارة عن تحذير بشأن ما يمكن أن يحدث، إذا كان الانفجار البركاني الهائل سيؤثر على العديد من البلدان المعرضة لخطر تسونامي أو الرماد في المستقبل.

    انفجار شمسي قويٌّ يمكن أن يؤديَ إلى اضطرابات على الأرض

    وجديرٌ بالذكر أنه في عام 1815، حدث آخر ثوران بركاني هائل، أودى بحياة 100 ألف شخص، وتسبّب في خفض درجة حرارة الكوكب، فيما يُعرف باسم “سنة بلا صيف“، وهي سنة عَرفت تقلباتٍ مناخيةً قاسيةً، نجَمَ عنها تغيٌّر كبيرٌ في درجة الحرارة.

    ختاماً، قد تكون آثار هذا الثوران اليوم كارثيةً، بالنسبة لعالم خرج من جائحة عنيدة ومستمرة، ويعاني من أضرار جسيمة؛ بسبب الحرب، بالإضافة إلى شحٍّ في إمدادات الطاقة والغذاء.

    هل كان كوكب الأرض متجمِّداً؟!

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    العالم بركان حرائق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter