Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » دراسة جديدة صادمة تشير إلى أن ”كورونا“ يزيد من مخاطر الإصابة باضطرابات الدماغ
    حياتنا

    دراسة جديدة صادمة تشير إلى أن ”كورونا“ يزيد من مخاطر الإصابة باضطرابات الدماغ

    باسل سيد20 أغسطس، 2022آخر تحديث:19 مايو، 20235 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اضطرابات الدماغ وكوروناwatanserb.com
    اضطرابات الدماغ وكورونا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– أظهرت دراسة نُشرت هذا الأسبوع في Lancet Psychiatry، زيادة مخاطر الإصابة ببعض اضطرابات الدماغ بعد عامين من الإصابة بفيروس كورونا، مما يلقي ضوءًا جديدًا على الجوانب العصبية والنفسية طويلة المدى للفيروس.

    التحليل الذي أجراه باحثون في جامعة أكسفورد، وفق صحيفة واشنطن بوست، التي نشرت التقرير، واستنادًا إلى بيانات السجلات الصحية لأكثر من 1 مليون شخص حول العالم- وَجد أنه في حين أن مخاطر العديد من الاضطرابات النفسية الشائعة عادت إلى طبيعتها في غضون شهرين، إلا أن الناس ظلوا معرضين لخطر متزايد للإصابة بالخرف والصرع والذهان والعجز المعرفي (أو ضباب الدماغ)، بعد عامين من الإصابة بالضيق. يبدو أن البالغين معرضون بشكل خاص لخطر الإصابة بضباب دائم في الدماغ، وهي شكوى شائعة بين الناجين من فيروس كورونا.

    النتائج الجيدة والسيئة

    قال بول هاريسون، أستاذ الطب النفسي بجامعة أكسفورد وكبير مؤلفي الدراسة: إن الدراسة كانت مزيجًا من نتائج الأخبار الجيدة والسيئة. من بين الجوانب المطمئِنة الحل السريع لأعراض، مثل الاكتئاب والقلق.

    وقال ديفيد بوترينو، مدير ابتكار إعادة التأهيل في Mount Sinai Health System في نيويورك، والذي كان يدرس الآثار الدائمة لفيروس كورونا منذ أوائل الجائحة-: إن الدراسة كشفت عن بعض النتائج المقلقة للغاية.

    وقال: “إنه يسمح لنا برؤية -بلا شك- ظهور تتابعات عصبية ونفسية كبيرة لدى الأفراد الذين كانوا مطمئنين وبشكل متكرر، أكثر بكثير من أولئك الذين لم يفعلوا ذلك».

    نظرًا لأنه ركّز فقط على الآثار العصبية والنفسية لفيروس كورونا، فقد أكّد مؤلفو الدراسة وآخرون أنّه ليس بحثًا طويل الأمد تمامًا.

    قال بوترينو: “سيكون من المبالغة وغير العلمي افتراض فوري بأن كل فرد في مجموعة [الدراسة] كان يعاني منذ فترة طويلة”، لكنه قال: إن الدراسة “تسترشد بأبحاث طويلة الأمد”.

    كورونا يؤثر على الصحة الجنسية .. هكذا يحدث الأمر!

    ما هي الاضرابات النفسية؟

    ما بين 7 ملايين و 23 مليون شخص في الولايات المتحدة، لديهم كورونا منذ فترة طويلة، وفقًا لتقديرات الحكومة الأخيرة ، وهو مصطلح شامل لمجموعة واسعة من الأعراض، بما في ذلك التعب وضيق التنفس والقلق الذي يستمر بعد أسابيع وأشهر من تراجُع العدوى الحادة. ومن المتوقّع أن ترتفع هذه الأرقام مع استقرار فيروس كورونا كمرض مستوطِن.

    قاد الدراسة ماكسيم تاكيه، كبير الباحثين في جامعة أكسفورد، والمتخصص في استخدام البيانات الضخمة؛ لتسليط الضوء على الاضطرابات النفسية.

    قام الباحثون بمطابقة ما يقرب من 1.3 مليون مريض مع تشخيص كوفيد-19، بين 20 يناير 2020 و 13 أبريل 2022، مع عدد متساوٍ من المرضى الذين أصيبوا بأمراض تنفسية أخرى أثناء الوباء. جاءت البيانات، التي قدمتها شبكة السجلات الصحية الإلكترونية TriNetX، إلى حد كبير من الولايات المتحدة، ولكنها تضمّنت أيضًا بيانات من أستراليا، وبريطانيا، وإسبانيا، وبلغاريا، والهند، وماليزيا، وتايوان.

    وكشفت مجموعة الدراسة، التي ضمّت 185000 طفل و242000 من كبار السن، أن المخاطر تختلف وفقًا للفئات العمرية، حيث يتعرّض الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكبر، لخطر الإصابة بتأثيرات عصبية نفسية دائمة.

    بالنسبة للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و64 عامًا، كان الخطر المتزايِد بشكل خاص، هو استمرار ضباب الدماغ، مما أثّر على 6.4 في المائة من الأشخاص الذين لديهم طموح مقارنة بـ 5.5 في المائة في المجموعة الضابطة.

    كبار السن والاصابة بالخرف

    بعد ستة أشهر من الإصابة، لم يتمَّ العثور على أطفال معرضين لخطر متزايد للإصابة باضطرابات المزاج، على الرغم من أنهم ظلوا أكثر عرضةً للإصابة بضباب الدماغ والأرق والسكتة الدماغية والصرع. لم يكن أي من هذه التأثيرات دائمًا للأطفال. مع الصرع، وهو أمر نادر للغاية، كان الخطر المتزايد أكبر.

    ووجدت الدراسة أن 4.5 في المائة من كبار السن أصيبوا بالخرف في العامين التاليين للعدوى، مقارنةً بـ3.3 في المائة من المجموعة الضابطة. وقال الباحثون: إن هذه الزيادة بمقدار 1.2 نقطة في التشخيص على أنها ضارة مثل الخرف مثيرة للقلق بشكل خاص.

    وأثار اعتماد الدراسة على مجموعة من البيانات الصحية الإلكترونية غير المحددة، بعض التحذيرات، لا سيما خلال الوقت المضطرب للوباء. وقد يكون تتبُّعُ النتائج طويلة المدى صعبًا، عندما يكون المرضى قد طلبوا الرعاية من خلال العديد من الأنظمة الصحية المختلفة، بما في ذلك بعض الأنظمة خارج شبكة TriNetX.

    وقال هارلان كرومهولز، العالم بجامعة ييل _الذي طور منصة على الإنترنت حيث يمكن للمرضى إدخال بياناتهم الصحية الخاصة_: إن الباحثين استخدموا عدة وسائل لتقييم البيانات، بما في ذلك التأكد من أنها تعكس ما هو معروف بالفعل عن الوباء، مثل انخفاض معدلات الوفيات خلال موجة أوميكرون.

    وقال “تاكيه” أيضًا: “إن صحة البيانات لن تكون أفضل من صحة التشخيص. إذا ارتكب الأطباء أخطاء، فسنرتكب نفس الأخطاء”.

    ثلث المرضى المطمئنين عانوا من اضطرابات مزاجية

    وتأتي الدراسة في أعقاب بحث سابق من نفس المجموعة، والذي أفاد العام الماضي، أنّ ثلث المرضى المطمئنين عانوا من اضطرابات مزاجية أو سكتات دماغية أو خرف، بعد ستة أشهر من الإصابة بفيروس كورونا.

    فيما حذّر الباحثون من أنه من المستحيل إجراء مقارنات كاملة بين تأثيرات المتغيرات الحديثة، بما في ذلك الأوميكرون والمتغيرات الفرعية، التي تقود العدوى حاليًا، وتلك التي كانت سائدة قبل عام أو أكثر، أوجز الباحثون بعض النتائج الأولية، على الرغم من أن أوميكرون تسبّب في أعراض فورية أقلّ حدة، إلا أن النتائج العصبية والنفسية طويلة المدى، بدت مشابهة لموجات الدلتا، مما يشير إلى أن العبء على أنظمة الرعاية الصحية في العالم قد يستمر حتى مع المتغيرات الأقل حدة.

    قالت هانا ديفيس، المؤسس المشارك لـ Patient-Led Research Collaborative، التي تدرس منذ فترة طويلة: إن الاكتشاف كان ذا مغزى. وقال ديفيس: “إنه يتعارض مع السرد القائل بأن أوميكرون أكثر اعتدالًا لفترة طويلة، وهو أمر لا يعتمد على العلم”.

    وقال بوترينو: “نرى هذا طوال الوقت”. “تستمر المحادثة العامة في التغاضي عنها لفترة طويلة. لا تهم شدة العدوى الأولية عندما نتحدث عن التتابعات طويلة المدى التي تدمر حياة الناس”.

    الفشل الكلوي بعد الإصابة بكورونا .. بحث نتيجته صادمة!

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    كورونا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter