Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » عودة المعارضين المصريين.. سقف حرية غير معلوم في “جمهورية الخوف” وانتقائية ضد الإخوان
    تقارير

    عودة المعارضين المصريين.. سقف حرية غير معلوم في “جمهورية الخوف” وانتقائية ضد الإخوان

    باسل سيد15 أغسطس، 2022آخر تحديث:15 يناير، 20244 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عودة المعارضين المصريين watanserb.com
    عاد المعارضان المصريان حمزة نمرة وعمرو حمزاوي إلى مصر بالتزامن مع حوار سياسي دعت إليه السلطات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تطورات جديدة في الحياة السياسية المصرية جرت في الفترة القليلة الماضية، بعدما عاد إلى البلاد بعض المعارضين، بالتزامن مع حوار سياسي دعت إليه السلطات، وتقول إنها يستهدف جمع ما تصفها بـ”القوى الوطنية” على أولويات المرحلة.

    أحد أبرز العائدين في الفترة الماضية، هو السياسي والأكاديمي المصري البارز عمرو حمزاوي، الذي لم يكتفِ بالعودة فحسب، لكنه ظهر في مقابلات تلفزيونية مع وسائل إعلام مصرية.

    حمزاوي كان أحد المعارضين لحكم جماعة الإخوان وأيّد مظاهرات 30 يوليو، لكنّه عارض وبشدة الإجراءات التي تلت الثالث من يوليو، عبر إزاحة الرئيس الراحل محمد مرسي من قبل الجيش، امتداداً إلى حالة القمع التي أعقبت تلك الفترة وكان شعارها عودةَ الدولة القمعية والإجهازَ على الحياة السياسية.

    بكل وضوح، أعلن حمزاوي في أبريل 2014 رفضَه القاطع ترشُّح عبد الفتاح السيسي للرئاسة، واصطدم مع الآراء الشعبوية التي بدا أنها صُنعت بشكل متعمَّد من قِبل النظام لتصوير قائد الجيش آنذاك بأنه مرشح الضرورة، أو جمال عبد الناصر الذي بُعِث من جديد.

    رحلة عمرو حمزاوي من سلطوية السيسي إلى جمهوريته الجديدة pic.twitter.com/JEs6dOv7Rp

    — شبكة رصد (@RassdNewsN) July 15, 2022

    عودة حمزاوي تتضمن مشاركته في الحوار الوطني، بعد تلقيه دعوة من “صديقه” ضياء رشوان المنسق العام للحوار ، ما يعني أن الرجل سيكون أمام فصل جديد من ممارسة العمل السياسي.

    إذا كانت عودة حمزاوي إلى الجمهورية التي وصفها مسبقاً بأنها جمهورية الخوف قد أثارت جدلاً كبيراً، فقد جاءت رسالة أخرى أكثر وضوحاً عبر عودة المطرب الشهير حمزة نمرة الذي اشتهر كثيراً بمعاداته للنظام المصري.

    الإعلان عن عودة حمزة نمرة جاءت عبر نشره صورة له عبر حسابه في “تويتر”، وعلّق عليها: “أيووه على موج وميّة وقلوب صافية ووفية عاشق لإسكندرية دي عروسة البحر بلدي”.

    حمزة نمرة له الكثير من الأغنيات التي عبّرت عن مواقفه السياسية المناوئة للنظام، مثل “فاضي شوية- هيلا هيلا يا مطر- حاصر حصارك- إني اخترتك يا وطني – احلم معايا – تذكرتي رايح جاي – إنسان – لسه العدل غياب”.

    ما حقيقة مشاركة عمرو حمزاوي و عصام حجي في جلسات الحوار الوطني؟
    @HamzawyAmr @essamheggy pic.twitter.com/UunvzA3HR1

    — Osama Gaweesh (@osgaweesh) June 24, 2022

    أعطى هذا الأمر إشارة واضحة بأن تغييراتٍ استراتيجيةً يتبعها النظام المصري الذي كان قد اعترفه رأسُه عبد الفتاح السيسي بأنه لا يجيد السياسة، إلا أن المعادلة تغيرت إلى حد بعيد، وترسّخت على ما يبدو قناعةٌ داخلية لدى النظام وإن كانت بشكل غير معلن أنه من دون سياسة سيظل مستقبل النظام في خطر شديد بفعل الاختناق الذي يمارسه ضد الحريات العامة.

    لا يُعرف إذا ما كانت عودة حمزة نمرة ومِن قبله عمرو حمزاوي، ستكون متبوعةً بطيور مهاجرة أخرى فرّت من القمع ونجت نفسُها من الموت في سجونٍ وزنازين وصفتْها قبل أيام صحيفة نيويورك تايمز، بأنها قذرة وفيها يتعرض السجناء السياسيون إلى التعذيب الروتيني ويحرمون من الأدوية المنقذة للحياة.

    أستاذ العلوم السياسية عمرو حمزاوي: "لو أتيحت لي فرصة للعودة إلى #مصر سأعود غدا؛ ولكن المعارضة المصرية محُاصرة".@HamzawyAmr @liliandaoud pic.twitter.com/37d72UhZ9s

    — التلفزيون العربي (@AlarabyTV) December 15, 2017

    كما أن الفترة الماضية شهدت إشارات أخرى تمثلت في ظهور لافت لشخصيات غير معتادة على شاشات الإعلام المصري الخاضعة لسيطرة السلطات، بينهم مثلاً الكاتب الصحفي عبد الله السناوي الذي أجرى ثلاث مقابلات تلفزيونية في غضون الشهرين الماضيين فقط.

    لم يعلن النظام المصري ولا أذرعُه الإعلامية أيَّ تفاصيل بخصوص مفاوضات عودة المعارضين، لكن هذا الأمر يضع السلطات أمام اختبار جدي حول ما إذا كانت ستكون ملتزمة باحترام مساحة الحرية التي لن يتخلى عنها العائدون أو على الأقل بعضهم، مثل حمزاوي الذي يُنظر إليه بأنه أحد أبرز السياسيين الذي لم يتخلَّ عن مبادئه منذ ثورة 25 يناير 2011.
    –
    في الوقت نفسه، فإن النظام المصري مارس حالة من الانتقائية في اختيار مَن يمكنهم العودةٌ لمصر ومباشرة العمل السياسي، تحت سقف من الحرية ليس من المتوقَّع أن يكون كبيراً.

    #ابراهيم_عيسى : ليذهب الحوار الوطني إلى الجحيم لو نتج عنه مصالحة مع الاخوان#حديث_القاهرة#القاهرة_والناس#عودة_الوعي@Ibrahim_3eissa pic.twitter.com/3jvDXAMycd

    — القاهرة والناس (@alkaherawalnas) June 30, 2022

    فالتيار الإسلامي وتحديداً جماعة الإخوان المسلمين مستبعدٌ تماماً من المشاركة في الحوار الوطني على الرغم من الرسائل التي وجّهها بعض قيادات الإخوان، بشأن انفتاحهم المشروط على المشاركة في الحوار الوطني.

    تُعلّل السلطات سبب تغييب جماعة الإخوان عن الحوار، لما تسميه دائماً “الإرهاب”، وهي ذريعة للنظام يستخدمها في استهداف معارضيه، إلا أن أحد السياسيين المشاركين في إحدى لجان “الحوار الوطني”، كشف أن واحداً من الأسباب البارزة لاستبعاد “التيار الإسلامي” من المشاركة في الحوار، وعلى رأسه جماعة الإخوان المسلمين- تلميح أحد ممثليه- من الذين جرى التواصل معهم في مرحلة “جس النبض”، إلى طرح فكرة تفعيل المادة الدستورية الخاصة بـ”العدالة الانتقالية”.

    المصدر – والكلام على عهدة “العربي الجديد” – أوضح أن هذا الطرح جعل الدائرة المقرّبة من مؤسسة الرئاسة، ثم السيسي نفسه، تحسم مسألة رفض مشاركتهم في الحوار.

    نوّه المصدر أن مجرد هذا التلميح كان كافياً لرفض مشاركة أيٍّ من الإسلاميين، لا سيّما في ظل الشكوك التي راودت الأجهزة الأمنية بشأن تواصُل هؤلاء مع سياسي مصري بارز، يتمتع بعلاقات جيدة مع دوائر رسمية، وبرلمانية غربية، وقد كانت هذه الشخصية، لمدة طويلة، بمثابة حلقة وصل بين الدوائر الغربية والسلطات في مصر

    بينهم نساء وأطفال.. السودان تسلم 20 معارضاً مصرياً لنظام “السيسي”

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    المعارضين المصريين مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter