Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » وسيلة عدائية جديدة في الهند تحرض على قتل المسلمين
    الهدهد

    وسيلة عدائية جديدة في الهند تحرض على قتل المسلمين

    خالد الأحمد10 أغسطس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قتل المسلمين watanserb.com
    قتل المسلمين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تشهد الهند تصاعداً في حالات الاضطهاد ضد المسلمين، كان آخرها انتشار أغاني مليئة بتلميحات عنصرية ضد المسلمين.

    أغان عدائية وتحريض على القتل

    وأشار تقرير على شكل “انفوغراف” لموقع “العدسة”، إلى أن هذه الأغاني تستند إلى فكرة أن الهندوس رزحوا لقرون تحت وطأة حكم المسلمين والآن حاون الوقت لكي يدفع المسلمون الثمن.

    ولفت التقرير إلى أن من أشهر المغنين لهذه الأغاني “سانديب تشاترفيدي” 26 عاماً الذي يستعد لتسجيل أغنيته الجديدة التي تتحدث عن مسجد أصبح مؤخراً محل جدل. بعد أن طالب هندوس السماح لهم بممارسة طقوس عبادتهم هناك في سيناريو مشابه لدعوات اليهود للصلاة في الحرم الإبراهيمي في فلسطين المحتلة.

    تطرف ديني وراء الأغاني

    ونوّه التقرير المذكور إلى أن هذه الظاهرة يغذيها التطرف الديني وتدعمها توجهات سياسية، بما فيها حزب رئيس الوزراء “ناريندرا مودي” الذي كان سبباً في إشعال فتيل العداء ضد المسلمين في الهند.

    وسيلة عدائية جديدة .. أغاني هندية ضد المسلمين#الهند #انقذوا_مسلمات_الهند#مقاطعة_المنتجات_الهندية

    — العدسة بوست (@TheLensPost) August 10, 2022

    ومنذ وصول مودي إلى السلطة عام 2014، شنت جماعات هندوسية يمينية هجمات على أقليات بدعوى أنها تحاول منع التحول الديني، وأقرت عدة ولايات هندية، وتعمل أخرى على دراسة، قوانين مناهضة لحق حرية الاعتقاد الذي يحميه الدستور.

    إقصاء المسلمين المهاجرين

    وفي 2019، وافقت الحكومة على قانون يخص الجنسية قال معارضون له إنه تقويض لدستور الهند العلماني بإقصاء المسلمين المهاجرين من دول مجاورة.

    والقانون من شأنه منح الجنسية الهندية للبوذيين والمسيحيين والهندوس والجاينيين والبارسيين والسيخ الذين فروا من أفغانستان وبنغلاديش وباكستان قبل 2015.

    “مات أسدا دفاعا عن الإسلام”.. مسلمة هندية تنعى طفلها الذي قتلته الشرطة الهندية بكلمات مؤثرة

    “أغان مليئة بالكراهية”

    ونشر موقع “voanews” الأمريكي تقريراً بعنوان “في الهند: الأغاني المليئة بالكراهية سلاح لاستهداف المسلمين”، ألقى الضوء فيه على فصل جديد مما تتعرض له الأقلية الأكبر عدداً في العالم من اضطهاد وقمع.

    وبالنسبة لبعض ملايين المسلمين الهنود، الذين يشكلون 14٪ من سكان البلاد البالغ عددهم 1.4 مليار نسمة، فإن هذه الأغاني هي أوضح مثال على تصاعد المشاعر المعادية للمسلمين في جميع أنحاء البلاد. إنهم يخشون أن تكون الموسيقى الكراهية أداة أخرى في أيدي القوميين الهندوس لاستهدافهم.

    عصي وسيوف

    وأشار التقرير إلى أن مهرجانا هندوسياً لإحياء الذكرى السنوية لميلاد الإله راما تحول في 10 أبريل/نيسان،الماضي إلى أعمال عنف في مدينة خارغون بولاية ماديا براديش، بعد أن مرت حشود الهندوس أمام أحياء ومساجد المسلمين وهم يلوحون بالعصيّ والسيوف.

    وأظهرت مقاطع فيديو مئات منهم يرقصون ويهتفون بصوت واحد، مع أغانٍ ردَّدتها مكبرات صوت، وتدعو لاستخدام العنف مع المسلمين.

    ويتبنى القوميون الهندوس المتشددون في الهند موقفاً معادياً للمسلمين، ويدعون إلى العنف ضدهم. ووصل ذلك إلى إطلاق دعوات علنية لإبادة المسلمين جميعاً من جانب قادة هندوس متطرفين، بينما لا تتخذ حكومة ناريندرا مودي خطوات جادة لوقف ما يحدث، فالمسلمون في الهند يواجهون جميع أشكال الاضطهاد التي لم يسلم منها أحد ولا حتى نجوم بوليوود المسلمون مثل شاروخان.

    تاريخ مليء بالعنف الطائفي

    ويذكر أن تاريخ الهند مليء بالعنف الطائفي الدموي، الذي يعود تاريخه إلى التقسيم البريطاني لشبه القارة الهندية عام 1947. لكن الاستقطاب الديني زاد بدرجة كبيرة في عهد حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي الهندوسية القومية، إذ استُهدفت أقليات المسلمين أحياناً كثيرة في كل شيء من طعامهم وملابسهم إلى زواجهم من أديان أخرى.

    وأشار تقرير لوكالة “رويتر” إلى أن أغاني الزعفران المليئة بالكراهية فاقمت حدة هذه التوترات بين المسلمين والهندوس، لكن أصحابها يعتبرونها شكلاً من أشكال دعمهم لعقيدتهم، ومجرد تأكيد على أنهم “هندوسيون يفخرون بديانتهم”. إذ قال المغني سانديب شاتورفيدي للوكالة الأمريكية: “الهند دولة هندوسية وأغنياتي تحتفي بديننا. ما الخطأ فى ذلك؟”.

    الإله “راما” واستفزاز المسلمين

    وحسب المصدر ذاته فإن أغنية “شاتورفيدي” كانت الأكثر استفزازاً من ضمن أغانٍ عديدة انطلقت في خارغون قبل أعمال العنف. فهذه الأغنية تحث الهندوس على “النهوض” حتى “ينحني من يرتدون القلنسوات للإله راما”، في إشارة إلى المسلمين. وتمضي لتقول إنه حين تغلي “دماء الهندوس” فستُري المسلمين مكانهم الصحيح بـ”السيف”.

    وزعم “شاتورفيدي”، القومي الهندوسي المتشدد، أن كلمات أغانيه ليست مليئة استفزازية بل تعبر عن “مزاج الناس”. وقال: “كل الهندوس يحبون أغنياتي لأنها تقربهم من دينهم”.

    “أغاني الزعفران”

    ومؤخراً أصبحت الأغاني التحريضية الموجهة ضد المسلمين مقدمة للهجمات الهندوسية القاتلة. وهذه الأغاني جزء مما يعرف باسم “أغاني الزعفران”، في إشارة إلى اللون المرتبط بالديانة الهندوسية، والمفضل لدى القوميين الهندوس.

    ويدعو العديد من هذه الأغاني صراحة إلى قتل المسلمين ومن لا يؤيدون “هندوتفا”، الحركة القومية الهندوسية الساعية لتحويل الهند العلمانية رسمياً إلى دولة هندوسية صريحة.

    ويخشى ملايين المسلمين الهنود، الذين يشكلون 14% من سكان البلاد البالغ عددهم 1.4 مليار نسمة، أن تكون هذه الأغاني المليئة بالكراهية أداة أخرى في أيدي القوميين الهندوس لاستهدافهم.

    الهند.. ذبح إمام مسلم بالسكين في المسجد وهو نائم لدفاعه عن الرسول

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المسلمين الهند قتل المسلمين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter