Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هل كان “سيف العدل” المصري خليفة الظواهري المحتمل ضابطا بالجيش؟
    الهدهد

    هل كان “سيف العدل” المصري خليفة الظواهري المحتمل ضابطا بالجيش؟

    باسل سيد2 أغسطس، 2022آخر تحديث:18 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سيف العدل watanserb.com
    سيف العدل خليفة أيمن الظواهري المحتمل زعيم تنظيم القاعدة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر والعالم بتحليلات السياسيين والتقارير الأجنبية، عن خليفة أيمن الظواهري، زعيم تنظيم القاعدة الذي أعلنت أمريكا اغتياله في غارة أمريكية.

    هل كان “سيف العدل” ضابطا بالجيش المصري؟

    وبينما برز اسم محمد صلاح الدين زيدان والمُلقب بـ”سيف العدل” المصري، القيادي بالتنظيم والذي قيل إنه خضع لإقامة جبرية في إيران ـ بحسب تقارير ـ ، كخليفة محتمل للظواهري، تناقل ناشطون أنباء عن كونه ضابطا سابقا بالجيش المصري.

    إلا أن تقارير أخرى تحدثت أنه أطلق سراحه في إيران عام 2010، ونجح في العودة إلى أفغانستان ومنها إلى باكستان.

    و”سيف العدل” كان قد هرب إلى إيران عبر الحدود بعد الاجتياح الأمريكي لأفغانستان، ومعروف أنه مصري الجنسية وخريج كلية الهندسة، وعرف في السنوات السابقة بأنه الرجل الثالث في التنظيم، بعد أسامة بن لادن ومحمد الظواهري.

    من هو سيف العدل؟
    الضابط المصري السابق الذي يقود القاعدة

    هو ضابط سابق في القوات الخاصة المصرية، انضم في الثمانينيات إلى جماعة الجهاد المصرية. 

    قام بإعداد بعض خاطفي الطائرات في هجمات 11 سبتمبر. pic.twitter.com/nZuMsW6cH4

    — ahmed atef ramadan (@ahmedateframad1) August 1, 2022

    وبعد طرح اسمه كخليفة محتمل لقيادة التنظيم، تداول ناشطون بمواقع التواصل معلومات عن أنه كان ضابطا سابقا في القوات الخاصة المصرية بالجيش، وانضم في الثمانينيات إلى جماعة الجهاد المصرية.

    والحقيقة أنه دائمًا ما يتم الخلط بين “سيف العدل” واسمه الحقيقي محمد صلاح زيدان، وبين عقيد سابق بسلاح المدفعية بالقوات المسلحة المصرية يدعى محمد إبراهيم مكاوي، انخرط في تنظيم الجهاد المصري ووجهت إليه أصابع الاتهام في تفجير السفارة المصرية في إسلام أباد.

    محمد مكاوي عاد لمصر في 2012 وقبض عليه بالمطار

    وبرصد (وطن) لهذه القصة عثرنا على خبر بصحيفة “المصري اليوم” يعود لعام 2012، يتحدث عن إلقاء القبض على “مكاوي” في مطار القاهرة.

    وفي التحقيق معه نفى علي محمد إبراهيم مكاوي، الذي يتم التعامل معه باعتباره «سيف العدل»، القيادي بـ«القاعدة»، فور القبض عليه، ما تردد عن كونه قيادياً بالتنظيم.

    وأكد “مكاوي” حينها ـ بحسب المصري اليوم ـ أنه «ليس الشخص الملقب بـ(سيف العدل)»، لافتا إلى أنه قرر «العودة لمصر بمحض إرادته» وأنه «قدم طلباً للعودة للسفارة المصرية بباكستان غير أنه لم يتلقى ردًّا منها».

    وقال محمد مكاوي والذي الهارب منذ نحو 30 عامًا آنذاك، إن كل صلته بتنظيم «القاعدة»، أنه «كانت تربطه علاقة إنسانية مع أسامة بن لادن، وهذه العلاقة انتهت منذ أعوام كثيرة وقبل مقتل بن لادن، بسبب عدم اقتناعه بأفكاره وشعوره بأن التنظيم صناعة أمريكية».

    وأكد أنه «لم يشارك في التخطيط أو في التنفيذ لأي من العمليات التي نفذها التنظيم في مختلف دول العالم خلال السنوات الماضية، التي قضاها خارج البلاد في باكستان وأفغانستان».

    مكاوي: “سيف العدل” كان ضابطا احتياطيا وتمقص شخصيتي

    وأشار إلى أن «أجهزة استخبارات هي التي روّجت إشاعات بأنه الرجل الثالث في التنظيم، وأنه الملقب بـ(سيف العدل)».

    وقال إن الشخص الملقب بـ«سيف العدل» هو «صلاح زيدان، الذي كان يعمل ضابطاً احتياطيًّا بالقوات المسلحة وتقمص شخصيتي بعد أن سرّبت الجهات الأمنية قاعدة البيانات الخاصة بي».

    ودلل «مكاوي» وقتها على صحة أقواله بأن «تنظيم القاعدة لم يؤكد أو ينفي هذه الشائعات»، مشيرا إلى أنه «خرج من مصر في أواخر الثمانينيات بسبب معارضته لبنود معاهدة السلام مع إسرائيل والتضييق الأمني الذي فُرض عليه».

    وأوضح أنه «كان يعمل ضابطًا بالقوات المسلحة وقدم استقالته عقب التوقيع على معاهدة السلام، غير أن هذه الاستقالة رُفضت، خوفًا من إثارة الصخب الإعلامي».

    وأشار إلى أنه منذ ذلك الحين «بدأ في مواجهة متاعب أمنية من قبل مختلف الأجهزة الأمنية في مصر، وانتهى الأمر باعتقاله 6 أشهر بتهمة محاولة قلب نظام الحكم في نهاية حقبة الثمانينيات ضمن مجموعة (تنظيم الجهاد الإسلامي)، ولكن تم الإفراج عنه بعد ذلك لعدم وجود أي أدلة ضده»، على حد قوله.

    ووقتها أكدت مصادر أمنية بمطار القاهرة أنه تم تسليم مكاوي، الذي قدم على متن رحلة لطيران الإمارات من باكستان بعد توقف في دبي، لجهاز الأمن الوطني لتنفيذ أحكام في القضية رقم 502 أمن دولة عليا».

    • من هو “سيف العدل” خليفة أيمن الظواهري المحتمل لقيادة تنظيم القاعدة؟

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    تنظيم القاعدة سيف العدل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter