Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » ما التلوث الضوئي وكيف يؤثر على البيئة والبشر؟
    حياتنا

    ما التلوث الضوئي وكيف يؤثر على البيئة والبشر؟

    معالي بن عمر2 أغسطس، 2022آخر تحديث:2 يونيو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التلوث الضوئي watanserb.com
    التلوث الضوئي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن-يُعرف التلوث الضوئي، بأنه تغيير في المستويات الطبيعية للضوء الموجودة أساسا في البيئة الليلية والتي تنتجها مصادر الإضاءة الاصطناعية.

    علاوة على ذلك، يُعرف أيضا بأنه الاستخدام المفرط أو الخاطئ للإضاءة الخارجية الاصطناعية؛ حيث تعمل الإضاءة الخاطئة على تغيير لون وتباين سماء الليل، وتحجب ضوء النجوم الطبيعي، وتعطل إيقاعات الساعة البيولوجية؛ ما يؤثر على البيئة وموارد الطاقة والحياة البرية وحياة البشر، بل حتى على أبحاث علم الفلك.

    ووفقا للتعريف الذي قدمته الجمعية الدولية للسماء المظلمة (IDA) فإن “التلوث الضوئي، هو تغيير ضوء الليل الطبيعي، الناجم عن الاستخدام المفرط والموجه الخاطئ وغير الملائم للضوء الاصطناعي”. لذلك فهو من الواضح أنه سيكون له عواقب ولكن لا شك في أن له بعض المزايا.

    فما أسباب التلوث الضوئي وكيف يؤثر علينا وما عي مزاياه؟

    ما التلوث الضوئي؟

    وفقا لصحيفة “أوك دياريو” الإسبانية، فإن التلوث الضوئي يتألف من سطوع لون السماء ليلاً  بضوء اصطناعي،  ينتج عنه ضعف جودة الإضاءة التي يتم إنتاجها في مدننا. وكل هذا لأنه يتم ارسال الضوء إلى الأعلى بدلاً من إرساله نحو الأرض، حيث ستكون هناك حاجة إليه أكثر.

    يجب الحد من استخدام الأضواء الاصطناعية
    يجب الحد من استخدام الأضواء الاصطناعية

    في الحقيقة، هذا ما يحدث عندما نضيء السماء بطريقة اصطناعية؛ إهدار أموالنا وإساءة استخدام الموارد الطبيعية ومهاجمة موطن الحيوانات الليلية والمهاجرة. بالإضافة إلى ذلك، فإننا نأخذ من أطفالنا أيضًا القدرة على النظر في النجوم والتفكّر فيها.

    مزايا التلوث الضوئي:

    من الواضح أن للأضواء الاصطناعية، بعض المزايا وهي كالآتي:

    • الكفاءة العالية: أحيانا يوجه الضوء نحو الأرض والجوانب.
    • إضاءة موحدة: لذلك هناك وهج أقل
    • أرخص: توفير الطاقة وحسن استخدامها

    سلبيات التلوث الضوئي:

    • الكفاءة أقل: يتم إرسال الكثير من الضوء إلى السماء.
    • مبهرة للغاية: انبعاث ضوء ساطع ومزعج
    • أكثر تكلفة: يتطلب الضوء الاصطناعي المزيد من الطاقة، ما يجعلنا ننفق أموالا طائلة

    كيف ينتج التلوث الضوئي؟

    وفقا لترجمة “وطن“، فإن المصادر الرئيسية للتلوث الضوئي هي الإضاءة العامة، فضلاً عن الوهج الساطه المنبعث من المراكز الحضرية وأنظمة الإضاءة العامة والخاصة ولكن ليس هذا فقط: فمصابيح الشوارع  أيضا لها دور في ذلم، فهي سيئة التصميم  وينبعث ضوئها نحو السماء.

    كما تُستخدم هذه الأضواء أيضا، لإضاءة المعالم الأثرية ونوافذ المتاجر والملاعب والمجمعات التجارية وحتى المصابيح الأمامية للسيارات والتي تكون أحيانًا ساطعة للغاية إلى درجة أنها تمثل خطرًا حتى على السائقين الآخرين.

    هناك سبب آخر للتلوث الضوئي، وربما يكون مفاجئًا بعض الشيء؛ في السنوات الأخيرة، وضعت بعض الشركات مئات الأقمار الصناعية للاتصالات في المدار والتي ستعمل على توصيل الإنترنت أيضًا في المناطق النائية على الكوكب.

    عواقب التلوث الضوئي على الصحة والكائنات خطيرة
    عواقب التلوث الضوئي على الصحة والكائنات خطيرة

    من بين هؤلاء، تعد شركة Space X ومالكها Elon Musk، أحد أكثر الحالات لفتًا للانتباه، نظرًا لأنه كما ذكر موقع Ansa في يناير 2021، فقد تم إطلاق أكثر من 1000 قمر صناعي بالفعل.

    إنه لأمر مؤسف، كما أفاد العديد من خبراء علم الفلك، لأن هذه الأجسام تضر بعلماء الفلك، لأن سطوعها يجعل من الصعب رؤية الأبراج: إذا لم يتم تنظيم هذا القطاع، فإنه من الممكن أن تنعد م القدرة على رؤية الشهب والأجرام السماوية الأخرى.

    الأضرار والعواقب:

    من بين الأضرار التي تسببت فيها الأضواء الاصطناعية؛ هي أن 80٪ من سكان العالم لا يمكنهم رؤية سماء نقية. بالإضافة إلى استحالة رؤية السماء مرصعة بالنجوم الجميلة من شرفة منازلنا في المدينة.

    كما ينتج ضرر أكبر بكثير بسبب التلوث الضوئي، مثل اختفاء الحشرات وتغيير الإيقاعات الأساسية لحياة الحيوانات والنباتات. كما تساهم الأضواء الليلية الاصطناعية في تلوث الهواء.

    ينبغي ألا نقلل من حجم الضرر الصحي الذي يلحق بنا بسبب التلوث الضوئي، لأنها تؤثر على إيقاعنا اليومي (الذي يحدد التناوب بين النوم واليقظة)، والذي وفقًا له يتصرف جسمنا بشكل مختلف في الضوء و في الظلام.

    يمكن أن يكون التعرض لمصدر ضوء في الليل آثار سلبية للغاية: فعلى سبيل المثال، من أسباب انتشار أمراض مثل الاكتئاب والأورام والسكري؛ هي العمل ليلاً.

    العلاجات:

    للحد من التلوث الضوئي؛ سيكون من الجيد ترشيد استخدام مصادر الضوء الاصطناعي في الليل، ولكن ليس هذا فقط. فمن المهم أيضًا أن يتم توجيه الأضواء نحو الأرض بدلاً من السماء. بشكل عام، لحل هذه المشكل ، يمكنك البدء ببعض الحلول البسيطة:

     

    يؤثر التلوث الضوئي على السماء في الليل وخاصة النجوم
    يؤثر التلوث الضوئي على السماء في الليل وخاصة النجوم
    • تجنب إبقاء الأضواء مضاءة دون داع، ربما عن يمكن ذلك طريق تزويدها بجهاز استشعار
    • من الأفضل استعمال مصادر الضوء منخفضة الكثافة
    • قم بإيقاف تشغيل أنظمة الإضاءة العامة خارج المدن، وكذلك نقاط الإضاءة غير الضرورية في المناطق الصناعية
    • تأكد من أن الضوء يشير إلى الاتجاه الصحيح
    • استبدال الأنظمة غير الفعالة.

    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الآثار الصحية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter