Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هل أصبحت مصافحة الإسرائيليين شرطا لاستمرار المسؤولين البحرينيين في مناصبهم؟
    الهدهد

    هل أصبحت مصافحة الإسرائيليين شرطا لاستمرار المسؤولين البحرينيين في مناصبهم؟

    خالد السعدي25 يوليو، 2022آخر تحديث:18 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إقالة مي بنت محمد آل خليفة watanserb.com
    مي بنت محمد آل خليفة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – ردود أفعال واسعة أثيرت بشأن قرار ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، بإقالة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، من منصبها كرئيسة لهيئة البحرين للثقافة والآثار (وزيرة الثقافة) بعد حادثة فسّرت، من قبل الملك، على أنها تجنب لمصافحة السفير الإسرائيلي إيتان نائيه، خلال مراسم دفن والد السفير الأمريكي في المنامة.

    صحيفة “القدس العربي”، قالت إن الأمر يتعلق بواقعة كانت الوزيرة فيها تقوم بواجب العزاء، وهو حدث يفترض ألا يكون بروتوكوليا بحتا، وإلا كانت الوزيرة قد أعلمت، مسبقا، وهذا يعني أن وجود السفير الإسرائيلي في المكان كان عارضا وغير مقصود.

    الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، رئيسة هيئة الثقافة والآثار في البحرين.
    خسرت منصبها بعد رفضها مصافحة السفير "الإسرائيلي"!
    ولكنها كسبت مبادئها وتقدير الملايين. pic.twitter.com/mZjd3VMssC

    — #سعوديون_مع_الاقصى (@Saudis2018) July 23, 2022

    وأضافت أن كل هذا يعني أن قرار الوزيرة بالتواجد، أو عدم التواجد، في مكان تصادف فيه وجود سفير تل أبيب، أو غيره، هو أمر يتعلق بها أولا، كشخص، قبل أن تكون مسؤولا في الحكومة، أو عضوا في العائلة الحاكمة، وهو أمر لا يدخل في نطاق عملها كوزيرة ولا يتعلق بالثقافة والآثار بالتأكيد.

    وتابعت: “قرار العاهل البحريني، يعني في جملة ما يعنيه، أن تجنب لقاء السفير الإسرائيلي، حتى لو حصل صدفة، ومن دون سياق بروتوكولي، وفي حدث شخصي هو العزاء بوفاة والد سفير، هو لا يمكن رفضه، حتى لو كان من يرفضه شخصا من العائلة الحاكمة نفسها، وبمرتبة وزيرة الثقافة، التي تملك مصداقية كبيرة في منصبها وعملها وتحظى بعلاقات وثيقة مع الكثير من المثقفين البحرينيين والعرب والأجانب”.

    وذكرت الصحيفة: “مصافحة سفير إسرائيل الهابط حديثا إلى المنامة، في هذه المعادلة الجائرة، أهم من مي آل خليفة، ومن العشرين عاما التي قضتها الوزيرة المرموقة في خدمة الشأن الثقافي والإعلامي في البحرين، ووضعها لبلادها ضمن دائرة الضوء والاحترام والفاعلية العالمية”.

    تقلب هذه المعادلة التقاليد السياسية، التي تجعل سيادة البحرين، واحترام قرارات شخصية حكومية وازنة، أقل أهمية من لقاء عارض وغير مخطط له مع سفير دولة تعتبرها الشعوب العربية خصما وجوديا للفلسطينيين، والعرب، والإنسانية، وفق “رأي القدس العربي”.

    لموقفها المناهض للتطبيع ورفضها مصافحة السفير الإسرائيلي بالمنامة منتصف الشهر الماضي، العاهل البحريني يقيل الشيخة مي بنت محمد آل خليفة pic.twitter.com/R6iP4REfho

    — مجلة ميم (@MeemMagazine) July 23, 2022

    وأوضحت أنه من المفهوم أن تراعي سلطات المنامة إجراءات التطبيع الرسميّة مع إسرائيل، لكن غير المفهوم أن تصبح مصافحة سفير إسرائيل شرطا واجبا على وزراء الحكومة كي يستمروا في مناصبهم.

    وقالت: “هذا الأمر يتنافى مع المنطق البسيط، وخصوصا لو جرت مقارنة هذا الفعل مع ما درجت عليه الحكومات الإسرائيلية، من حوادث تدل على استخفاف وعدوانية مع مسؤولي الدول الكبرى والصغرى، سواء كانوا رؤساء أو رؤساء حكومة أو وزراء، ومنها على سبيل المثال، ما حصل من اشتباك مع بولندا، وأدى لسحب السفراء”.

    وختمت الصحيفة: “ماذا تتوقع سلطات البحرين بعد هذه الحادثة، وهل ستصبح زيارة سفير إسرائيل في المنامة، بطاقة تطويب للمسؤولين، تسمح لهم بالدوام في مناصبهم، وإذا كان هذا الحال مع سفير دولة تعتبر عدوة، فما هي الرسالة التي توجهها البحرين لشعبها، وللشعوب العربية؟”.

    https://twitter.com/TurkiShalhoub/status/1550794373218058242?s=20&t=bz4iB5oPS_9ILwxUeHVCpQ

    وكان ملك البحرين، قد أصدر يوم الخميس الماضي، مرسوما بتعيين الشيخ خليفة بن أحمد بن عبد الله آل خليفة، رئيسا لهيئة البحرين للثقافة والآثار، إثر إقالة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة من المنصب.

    https://twitter.com/ShehabAgency/status/1550729425066631168?s=20&t=bz4iB5oPS_9ILwxUeHVCpQ

    وجاء قرار الإقالة بسبب رفض الشيخة مي، التي عملت في الإعلام والثقافة لأكثر من 20 عاما، للتطبيع مع “إسرائيل”، الأمر الذي عبّرت عنه مؤخرا عبر رفضها لمصافحة السفير الإسرائيلي لدى المنامة، في مجلس عزاء خاص، أقامه السفير الأمريكي، في منزله في العاصمة البحرينية.

    السفير الأمريكي ستيفن بوندي، كان قد عقد مجلس عزاء خاص في 16 يونيو الماضي، بمناسبة وفاة والده، ودعا إليه سفراء ومسؤولين، من بينهم السفير الإسرائيلي في البحرين، إيتان نائيه، والشيخة مي بنت محمد.

    وخلال التصوير في مجلس العزاء، رفضت المسؤولة البحرينية المنحدرة من العائلة الحاكمة، مصافحة سفير الاحتلال بعد أن علمت جنسيته، قررت الانسحاب من المكان، وطلبت من السفارة الأمريكية عدم نشر أي صورة لها في مجلس العزاء.

    وكانت الشيخة مي قد رفضت تهويد أحياء قديمة في العاصمة البحرينية، ورفضت السماح لمستثمرين يهود بتشييد حي يهودي من باب البحرين حتى الكنيس اليهودي في المنامة.

    كما استضاف مركز الشيخ إبراهيم الذي تديره الشيخة مي، المؤرخ والمفكر اليهودي إيلان بابيه، في نوفمبر 2021، في ندوة طرح خلالها أن الحل المستقبلي المنشود للقضية الفلسطينية يتمثل في إلغاء الاستعمار الاستيطاني العنصري الصهيوني لفلسطين، في نشاط ثقافي شكل ضربة لجهود التطبيع مع “إسرائيل”.

    • بعد إقالتها لرفضها مصافحة سفير اسرائيل.. الشيخة سعاد الصباح توجه رسالة لمي آل خليفة

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    مي بنت محمد آل خليفة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter