Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إعدام قاتل نيرة أشرف على الهواء.. لماذا طلب القاضي بث عقوبة محمد عادل على التلفزيون؟
    الهدهد

    إعدام قاتل نيرة أشرف على الهواء.. لماذا طلب القاضي بث عقوبة محمد عادل على التلفزيون؟

    باسل سيد24 يوليو، 2022آخر تحديث:18 مايو، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إعدام قاتل نيرة أشرفwatanserb.com
    إعدام قاتل نيرة أشرف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– أودعت محكمة جنايات المنصورة في مصر، الأحد، حيثيات النطق بحكم الإعدام على الطالبة نيرة أشرف “فتاة المنصورة” المتهم محمد عادل، والذي قتلها يوم 20 يونيو الماضي، على باب الجامعة. حيث طعنها عدة طعنات وذبحها محاولا فصل رقبتها عن جسدها.

    هل يتم بث إعدام محمد عادل قاتل نيرة أشرف على الهواء؟

    وأبرز ما لفت الانتباه في حيثيات الحكم، كان طلب المستشار بهاء الدين محمد خيرت المري، رئيس المحكمة، بإذاعة عقوبة محمد عادل ـ وهي الإعدام ـ على الهواء مباشرة.

    وبحسب ما ذكرت صحيفة “المصري اليوم”، فقد طالبت المحكمة في حيثيات حكمها المشرع بإذاعة أحكام الإعدام على الهواء أو جزء منها.

    وأرجعت سبب ذلك “لتحقيق الردع العام المنشود بعد تكرار حوادث الذبح ونشرها، مما يثير الذعر في نفوس الآمنين من أبناء الوطن.”

    المحكمة توضح سبب طلبها

    وذكرت المحكمة أنها في نهاية حكمها “تنوه بمناسبة هذه ‏الدعوى، بأنه لما كان قد شاع في المجتمع – مؤخرا – ذبح الضحايا بغير ‏ذنبٍ جهارا نهارا، والمهوسون بالميديا يبثون الجرم على الملأ فيرتاع ‏الآمنون خوفا وهلعا. وما يلبث المجتمع أن يفجع بمثل ذاتِ الجرم من ‏جديد، فمن هذا المنطلق، ألم يأن للمشرع أن يجعل تنفيذ العقاب بالحق ‏مشهودا، مثلما الدم المسفوح بغير الحق صار مشهودا”.

    وأضافت: “الأمر الذي معه تهيب المحكمة بالمشرع، أن ‏يتناول بالتعديل نص المادة الـ65، من قانون تنظيم مراكز ‏الإصلاح والتأهيل المجتمعي المنظمة لتنفيذ عقوبة الإعدام؛ لتجيز إذاعة ‏تنفيذ أحكام الإعدام مصورة على الهواء، ولو في جزء يسير من بدء ‏إجراءات هذا التنفيذ، فقد يكون في ذلك، ما يحقق الردع العام المبتغى ‏الذي لم يتحقق – بعد – بإذاعة منطوق الأحكام وحده”.

    كما ردت محكمة جنايات المنصورة خلال الحيثيات، على مطالبة محامي محمد عادل “قاتل نيرة أشرف” على الطب الشرعي، لأجل بيان مدى سلامة حالته العقلية وقت ارتكابه الجريمة.

    لتؤكد المحكمة في ردها أنها تيقنت من سلامة حالته العقلية والنفسية وسلامة إدراكه واختياره، قبل ووقت ارتكابه جريمة قتل نيرة وفي أعقابها، وذلك من خلال تخطيطه للجريمة واختيار أداة ارتكابها وموعد ومكان تنفيذها.

    نيرة أشرف ومحمد عادل

    وبحسب نص أمر الإحالة فقد “تعمّد القاتل محمد عادل إنهاء حياة ضحيته علنًا في وضوح النهار، بعد أن بيّت النية وعقد العزم على قتلها انتقاما منها لرفضها الارتباط به، وإخفاق محاولاته المتعددة لإرغامها على ذلك.”

    وتابع أمر الإحالة “حيث وضع مخططا لقتلها، حدد فيه ميقات أدائها اختبارات نهاية العام الدراسي بجامعة المنصورة موعدا لارتكاب جريمته، ليقينه من وجودها هناك، وعين يومئذ الحافلة التي تستقلها وركبها معها مخفيا سكينا بين طيات ملابسه.”

    واستطرد:”وتتبعها حتى ما إن وصلت أمام الجامعة، باغتها من ورائها بعدة طعنات، سقطت أرضا على أثرها، فوالى التعدي عليها بالطعنات ونحر عنقها، قاصدا إزهاق روحها أمام الجميع.”

    جريمة قتل نيرة هزت مصر

    وكانت جريمة قتل نيرة أشرف أمام باب جامعتها في المنصورة، على يد زميلها محمد عادل، قد فجرت موجة غضب واسعة على مواقع التواصل، خاصة وأنه تم توثيق هذه الجريمة البشعة بالفيديو، من خلال كاميرات المراقبة بالمكان.

    ويستمر جدل هذه القضية التي أثارت الرأي العام منذ وقوعها في يونيو الماضي، وإلى اليوم ويبدو أن الستار لن يسدل على هذه القضية قبل تنفيذ حكم الإعدام بمحمد عادل.

    ويرى العديد من المصريين أم تنفيذ الإعدام في قاتل نيرة “هو أقل حكم يستحقه” حسب وصفهم، حتى يكون عبرة لغيره ولأجل أن تستريح أسرة نيرة وكل من يهمه أمرها، حيث تركت الجريمة البشعة بصمة حزن كبيرة لديهم.

    تطورات جديدة في قضية نيرة أشرف ووالدها يعلن إلغاء توكيلات المحامين لهذا السبب!

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    محمد عادل مصر نيرة أشرف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. محمد محمود on 24 يوليو، 2022 1:02 م

      كل حوادث القتل خصوصا بالذبح يجب اذاعة الاعدام على الهواء لانها ليست صدفة ولكن عصابات ملحدين وشواذ وسحرة يعملون للامم المتحدة وبريطانيا والصهيونبة العالمية ويقولون ( كل الحكاية ان احنا بنقتل ) لانهم gay agenda يخططون لحرب صليبية برعاية الفاتيكان والامم المتحدة ويقتلون من أجل اخراج المسيح الدجال وعمل الهيكل ويقولون
      ( الكهنة بيجيبولنا الناس اللى بنقتلهم ) وهم كهنة الناتو وواشنطن دى سى وفرسان الهيكل سفاحين الفاتيكان وسفاحين البهرة وجيش الماسونية الذى جندهم من عام 2002 يعد أحداث اا سبتمبر المفتعلة لتنشر وكالة الامن القومى NSA هذه العصابة فى كل الدول لعمل دول داخل الدول لذلك يسمونها nations

      nationstates.net hydra command

      nationstates.net Be gay do crimes

      والمستهدف الأول هو الشرق الاوسط لأنهم كانوا يريدون عمل حرب نووية

      nationstates.net nuclear apocalyps

      وهذا القتل تضحيات طقسية وهى اول بند من تقسيم قوس قزح للامم المتحدة وناسا فى مشروع الشعاع الازرق لعمل حكومة عالمية شيطانية , وعملاء الماسونية يقتلون فى السر يوميا ويخفون الادلة وكانوا يتحدثون عن بعض الافراد المحتجزين فى غرف تحت الارض ان دمهم للارض أى تضحيات طقسية

      ويقولون فى جيش الماسونية بدلا من الابادة الجماعية نقتل الأطفال حسب الحمض النووى لذلك يريدون أخذ عينات الحمض النووى اجبارية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter