Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » زيارة بايدن للسعودية.. لن تساعد أي أحد في المملكة ولا أمريكا!
    تقارير

    زيارة بايدن للسعودية.. لن تساعد أي أحد في المملكة ولا أمريكا!

    باسل سيد12 يوليو، 2022آخر تحديث:12 يوليو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زيارة بايدن للسعودية watanserb.com
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– نشر الدكتور عبدالله العودة، نجل الداعية السعودي المعتقل سلمان العودة، مقالا مشتركا مع “وسام راتنر”، عبر موقع “بيزنس إنسايدر businessinsider“، تناول زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن المرتقبة للسعودية.

    رحلة بايدن إلى السعودية ولقاء محمد بن سلمان

    ويشار إلى أن رحلة بايدن التي أعلن عنها للشرق الأوسط، ستشمل ثلاث محطات رئيسية، إسرائيل والضفة الغربية والسعودية أيضًا.

    واعتبر المقال الذي تر جمته (وطن) أن الزيارة التي ستنهي التزام إدارة بايدن بمعاملة الحكومة السعودية على أنها “منبوذة”، ستدعم فقط النظام السعودي المستبد والغني بالنفط ولن يتم معاقبته. مع العلم أن مستهلكي الوقود الأحفوري الرئيسيين لن يطالبوا أبدًا بتغيير حقيقي في تصرفات هذا النظام القمعي.

    وبحسب المقال فإنه لخدمة مصالح الشعبين السعودي والأمريكي حقًا، يجب علينا اتباع سياسة تعطي الأولوية للاستثمارات الرئيسية في انتقال الطاقة الخضراء، وكذلك الالتزم بمعايير حقوق الإنسان الأساسية.

    وتعتبر استثمارات الطاقة الخضراء ضرورية للحد من الآثار الكارثية لتغير المناخ، ولإزالة “نفوذ النفط” الذي يحافظ على عودة الرؤساء الأمريكيين للرياض للحصول على المساعدات النفطية.

    المصالح الأمريكية وحقوق الإنسان في المملكة

    وأضاف المقال:”تتماشى المصالح الأمريكية مع نشطاء حقوق الإنسان السعوديين والشعب السعودي الذي عانى من الاستبداد لعقود، أكثر مما تتماشى مع المستبدين العنيفين مثل محمد بن سلمان.”

    وشدد المقال المشترك لعبدالله العودة، ووسام راتنر، على أن تقليص النفوذ الذي يمارسه قادة مثل محمد بن سلمان على الولايات المتحدة، سيقلل من اختلال توازن القوى بين الحكومة السعودية والشعب.

    بالإضافة لخلق فرص جديدة للتقدم في البلاد، بما في ذلك الانفتاح على المشاركة الهادفة في صنع القرار الحكومي، بمشاركة المجتمع المدني الناشئ في البلاد.

    واستطرد المقال:”بالنسبة لنشطاء حقوق الإنسان السعوديين، فإن العالم الذي يعيد فيه الرئيس الأمريكي التأكيد على أن محمد بن سلمان لن يواجه حتى أكثر أشكال المساءلة بدائية عن انتهاكاته، هو عالم أكثر صعوبة وخطورة.”

    وتابع:”تعتمد حرية وربما حياة الناشطة الدكتورة لينا الشريف، المسجونة منذ مايو 2021 لانتقادها ولي العهد، على كيفية تعامل الإدارة الأمريكية مع سجانها.”

    بايدن خيب آمال أنصار حقوق الإنسان

    وبالمثل، فإن السعوديين الذين يحملون جنسية أمريكا، مثل وليد فتيحي، وبدر الإبراهيم، وصلاح الحيدر، ممنوعون من مغادرة البلاد، وتتوقف حريتهم أيضا في معرفة ما إذا كانت الإدارة الأمريكية تهتم بهم أكثر من سجانهم الذي يتحكم بالنفط.

    واعتبر المقال أيضا أن لقاء بايدن بمحمد بن سلمان “خيانة لأنصار حقوق الإنسان والمعارضين السعوديين الذين توقعوا الكثير من الرئيس الأمريكي”.

    وبالنسبة لأولئك الذين يسعون إلى الحرية والعمل المناخي في جميع أنحاء العالم، فإن الإشارة التي قدمتها رحلة بايدن لا يمكن أن تكون أسوأ، يقول المقال.

    إن ترك محمد بن سلمان يفلت من العقاب بسبب السعي وراء زيادة إنتاج النفط لا يشجع ولي العهد فحسب على استكمال قمعه، بل إنه يحفز المستبدين الآخرين الغنيين بالوقود الأحفوري على محاكاة أفعاله.

    وتابع المقال موضحا:”إنه يظهر أن أي قدر من القمع لن يؤدي إلى تدهور ملموس في العلاقات مع الولايات المتحدة. وأن أي قدر من الخطاب حول الأضرار التي يسببها الوقود الأحفوري سوف يمنع القادة السياسيين الأمريكيين من المساومة على القيم الأمريكية للسعي إلى زيادة التنقيب.”

    عالم يحكمه الوقود الأحفوري

    يروج بايدن باستمرار للحاجة إلى الطاقة المتجددة ويستشهد بالصراع بين الديمقراطية والاستبداد باعتباره صراع القرن، لكن هذه الزيارة تشير إلى أنه لا يوجد صراع على الإطلاق. إن العالم الذي يظل فيه محمد بن سلمان “قائداً يجب استرضائه” هو عالم يحكم فيه الوقود الأحفوري، بحسب وصف المقال.

    وحاولت إدارة بايدن استباق هذا الخط من الانتقادات من خلال الإدعاء بأن الرحلة لا تتعلق في المقام الأول بالنفط ولكن تتعلق بقضايا أمنية أكبر في جميع أنحاء المنطقة.

    واعتبر المقال المشترك بـ”بيزنس إنسايدر” أن هذا الادعاء ببساطة غير موثوق به. حيث أنه من المستحيل أن نتخيل أن هذا الانعكاس المفاجئ في التعامل مع ولي العهد في أكبر دولة منتجة للنفط في العالم، غير مرتبط بأسعار الغاز التي تتجاوز 5 دولارات للغالون. بينما يستعد الديمقراطيون لانتخابات منتصف المدة في نوفمبر.

    ويدور الاجتماع حول النفط وعن الاعتقاد المتبادل بين المستبدين الأثرياء بالنفط والزعماء الديمقراطيين، بأن تهدئة منتجي النفط “هو أعلى شكل من أشكال الحنكة السياسية”.

    ومع ذلك، فإن الحقيقة هي أنه لا توجد دولة واحدة، ولا حتى المملكة العربية السعودية، لديها القدرة على تقديم أسعار غاز أقل، يقول التقرير.

    وبينما يمكن للمملكة العربية السعودية على الورق أن تعوض بعض النفط الروسي الذي تم سحبه من السوق، فإن الحقيقة هي أن السعوديين يقتربون من طاقتهم الإنتاجية القصوى.

    تقوية نفوذ المستبدين الأثرياء بالنفط

    واستطرد المقال بأن التحرك للتضحية بموقف بايدن المبدئي ضد انتهاكات حقوق الإنسان السعودية على أمل زيادة إنتاج الوقود الأحفوري، ربما لا يخدم أي مصلحة أمريكية حقيقية.

    واختتم المقال بالإشارة إلى أن السعي وراء هذه المقايضة لا يؤدي إلا إلى تقوية نفوذ المستبدين الأثرياء بالنفط على الولايات المتحدة وإلحاق ضرر حقيقي بمصداقية بايدن كمدافع عن الديمقراطية.

    وأضاف كاتبا المقال مشددين:”إن تحرير أنفسنا من هذا النفوذ، من خلال انتقال الطاقة الخضراء والالتزام الحقيقي بحقوق الإنسان، سيكون سياسة خارجية ناحجة تستحق الاحتفال.”

    قبل زيارة بايدن .. سعد الجبري يحذر العالم من محمد بن سلمان “قاتل مختل عقليا”

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية بايدن عبدالله العودة محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter