Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » لغز “أنجح جاسوس في العالم” .. ساعد بوتين في الاستيلاء على السلطة وغذى أسرار أمريكا إلى روسيا
    تقارير

    لغز “أنجح جاسوس في العالم” .. ساعد بوتين في الاستيلاء على السلطة وغذى أسرار أمريكا إلى روسيا

    ايمان الباجي3 يوليو، 2022آخر تحديث:3 يوليو، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    لا تزال هويته غامضة...من هو الرجل الرابع الذي ساعد بوتين على الاستيلاء على السلطة؟ watanserb.com
    لا تزال هويته غامضة...من هو الرجل الرابع الذي ساعد بوتين على الاستيلاء على السلطة؟
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– نشرت صحيفة ذا صن البريطانية تقريرا تحدثت فيه عن أنجح جاسوس في العالم، ملقب بـ”الرجل الرابع”، ساعد الرئيس فلاديمير بوتين في الاستيلاء على السلطة وقدّم معلومات سرية خاصة بالولايات المتحدة إلى روسيا لمدة 10 سنوات.

    وكان لهذا الجاسوس المزدوج، الذي لم يلق القبض عليه بعد، دور فعال في مساعدة بوتين على الاستيلاء على السلطة وكان واحدًا من عدة جواسيس سوفياتيين تمكنوا من التسلل إلى قلب أجهزة المخابرات الأمريكية.  

    فلاديمير بوتين

    ولكن على عكس معظم الذين تم اكتشافهم في النهاية، لم يتم التعرف على هوية هذا الجاسوس الغامض  لتكون بالتالي حكايته واحدة من أكثر الألغاز في عمليات التجسس.

    وكانت مهمته ومهمة زملائه خطيرة للغاية، حيث يُعتقد أنهم ساعدوا في تمهيد الطريق لصعود نظام بوتين المستبد.

    • بوتين سيموت خلال عامين .. جواسيس أوكرانيا تسللوا إلى الكرملين وخرجوا بهذه المعلومات!

    قام “الرجل الرابع” بخرق هويات الجواسيس الروس العاملين في واشنطن العاصمة كما سرب مجموعة من البيانات الحساسة من وكالة المخابرات المركزية.

    ونقلت الصحيفة عن روبرت باير وهو ضابط استخبارات أميركي سابق قوله أن تصرفات الجاسوس “كانت من الممكن أن تغير التاريخ”.

    روبرت باير وهو ضابط استخبارات أميركي سابق

    وقال إن جميع المحادثات آنذاك بين الرئيسين الأمريكي بيل كلينتون والروسي بوريس يلتسين تم تسريبها إلى بوتين وإلى الاستخبارات السوفيتية.

    ويُزعم أن بوتين استخدم هذا لتخويف بوريس يلتسين، الذي كان أول رئيس روسي بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، وليمهد الطريق للسيطرة على السلطة في عام 1999.

    ومنذ ان ترك يلتسين منصبه، أجرى بوتين اصلاحات وعدة تحولات في سياسية الكرملين وهي إصلاحات غيرت البلاد إلى الأبد.

    فلاديمير بوتين وبوريس يلتسين

    ووفقًا لباير، فإن الجواسيس الروس الذين تسللوا إلى وكالة المخابرات المركزية كانوا يُعرفون باسم “خماسي كامبردج”

    وذلك في إشارة إلى حلقة التجسس السوفيتية التي تسللت إلى المملكة المتحدة من الثلاثينيات إلى الخمسينيات من القرن الماضي.

    هل كان أذكى جاسوس في العالم؟

     ألقت الولايات المتحدة القبض على عدد من الجواسيس، وهو ما دفعهم لبدء البحث عن “الرجل الرابع” الغامض.

    ويقول باير في هذا السياق “يتابع مكتب التحقيقات الفيدرالي بنشاط هذه المسألة منذ 25 عامًا، السؤال هو من كان؟ بعض الناس يعتقدون أنه مات، والبعض الآخر يعتقد أنه كان يوجد حتى رجل رابع وخامس. فهل كان أذكى جاسوس على الإطلاق؟”

    البحث عن “الرجل الرابع”

     
    في محاولة يائسة للتخلص من الجواسيس، أنشأت الوكالة ومكتب التحقيقات الفيدرالي وحدة التحقيقات الخاصة (SIU) في مايو 1994 بقيادة رئيس المخابرات المخضرم بول ريدموند وأربعة ضباط آخرين، إلا أنه تم إغلاقها في غضون ستة أشهر.
    كانت ثمانينيات القرن الماضي فترة رهيبة لوكالات المخابرات الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي بسبب موجة من الانشقاقات العنيفة لكبار المسؤولين إلى موسكو وعدد من عمليات التسلل البارزة من قبل الجواسيس المدعومين من الكرملين.
    روبرت هانسن
    وكان من بين هؤلاء إدوارد لي هوارد وأولدريتش آميس من وكالة الاستخبارات المركزية وروبرت هانسن من مكتب التحقيقات الفيدرالية “أف بي آي”.
    أولدريتش آميس
    في محاولة أخرى، بدأ ضباط وكالة المخابرات المركزية لين بانرمان وديانا ورثين وماري آن هوغ ومحلل مكتب التحقيقات الفيدرالي جيم ميلبورن مهمتهم السرية للغاية للعثور على ما اعتقدوا أنه “الرجل الرابع” والتخلص منه.

    كما تلقى الفريق بلاغ بشأن “الرجل الرابع” من قبل جاسوس روسي موثوق به.

    الانفجارات النجمية”

    هذا ولاحظ الفريق أن الروس كانوا يغمرون سفارتهم في واشنطن العاصمة عن عمد بالعاملين في محاولة تمويه ولإغراق فرق المراقبة التابعة لوكالة المخابرات المركزية وجعلها تشتت مجهوداتها في تكتيك يُعرف باسم “الانفجارات النجمية”.

    في عام 1994 وبعد أسابيع من التحقيق، وضع الفريق السري قائمة من ستة إلى سبعة مشتبه بهم وأجروا تحقيقا معمقََا في حياتهم المهنية حيث تمكنوا من حصر أبحاثهم في مشتبه واحد معين وهو بول ريدموند.

    سلم الفريق النتائج التي توصلوا إليها إلى رؤساء وكالة المخابرات المركزية في ديسمبر 1994.

    وفي هذا الإطار، قال باير “كانوا يعلمون أن هذه ليست معلومات محكمة ولكن ما أرادوا فعله حقًا هو عدم توجيه الاتهام إلى ريدموند أو أي شخص آخر، ما أرادوه هو فتح التحقيق.”

    وأضاف “لم يقولوا ريدموند بشكل مباشر، لكنهم نظروا فقط إلى الملف الشخصي وقالوا إنهم لا يستطيعون التوصل إلى أي استنتاج آخر.”

    ولكن عندما قدمت كل من بانرمان، ورثنو، ورثن، و ميلبورن تقاريرهم إلى رؤسائهم على أمل اتخاذ القرار الصحيح، ثبت أنهم مخطئون بشدة.

    وأشار باير إلى أن ما حدث كان انتقامًا فوريًا منهم وكان من الواضح أن حياتهم المهنية قد انتهت.

    تم تفكيك وحدة التحقيقات الخاصة واستولى عليها مكتب التحقيقات الفيدرالي وفي الوقت نفسه تنحى ريدموند عن منصبه ولم يتم توجيه اتهامات له.

    ليست هذه هي المرة الأولى التي تناقش فيها نظرية “الرجل الرابع” علنًا.

    فكتاب “The Main Enemy ” الذي نشر عام 2003 والذي كتبه كل من جيمس رايزن وضابط وكالة المخابرات المركزية السابق ميلت بيردن، جعل المسؤولون الأمريكيون يعتقدون أنه كان هناك عميل آخر طليق داخل جهاز المخابرات في الولايات المتحدة.

    كما قال باير إن أعضاء وحدة التحقيقات الخاصة بصدد القيام بأبحاث في الوقت الحالي لأنهم لا يريدون أن يفلت الرجل، الذي لا تزال هويته غامضة، من العقاب.

     

     

     

     

     

     

     

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    المخابرات المركزية الأمريكية بوتين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter