Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لماذا الشفاه البشرية حمراء أو وردية بحسب العلم؟
    حياتنا

    لماذا الشفاه البشرية حمراء أو وردية بحسب العلم؟

    معالي بن عمر30 يونيو، 2022آخر تحديث:15 يناير، 20243 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    طبقات الجلد على الشفاه رقيقة جدا وأقل من باقي طبقات الجلد الذي على الوجه watanserb.com
    طبقات الجلد على الشفاه رقيقة جدا وأقل من باقي طبقات الجلد الذي على الوجه
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن-قدم العلماء إجابة واضحة عن سبب ظهور شفاهنا باللون الأحمر أو الوردي.

    لماذا الشفاه البشرية حمراء؟ لا يوجد شيء في أجسامنا عرضي، لذلك سنحاول شرح سبب هذا اللون الموجود في أحد الأجزاء الأساسية من أجسامنا.

    لماذا لا يمتلك كل البشر بشرة سوداء؟

    لماذا الشفاه البشرية حمراء؟

    في هذا الشأن، قال نويل كاميرون، أستاذ علم الأحياء البشرية بجامعة لوبورو في المملكة المتحدة، لموقع WordsSideKick.com: “الشفاه ضرورية للأكل والتنفس  والتحدث، وهي تحتوي على حوالي مليون من النهايات العصبية وهذا هو السبب في أنها حساسة للغاية للتغيرات البيئية”.

    وأوضح: “بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الشفاه حيوية بالنسبة “للأصوات الساكنة ثنائية الشفتين والشفوية وكذلك لتقريب حروف العلة والتي تسمح للإنسان بتكوين اللغة”.

    لكن لماذا لديهاهذا اللون بالتحديد؟ ببساطة لأنه على عكس باقي الجسم، يحتوي الجلد الموجود على شفاهنا “فقط” على 3 أو 5 طبقات من الجلد، وهي رقيقة جدًا مقارنةً بجلد الوجه الذي يحتوي على ما يصل إلى 16 طبقة، وفقا لما ترجمته “وطن“.

    بالإضافة إلى لون البشرة الفاتح  تحتوي الشفاه على عدد أقل من الخلايا الصبغية. نتيجة لذلك، تظهر الأوعية الدموية من خلال جلد الشفاه، ما يؤدي إلى ظهور لونها الأحمر بشكل ملحوظ.

    الشفاه البشرية حساسية
    الشفاه البشرية حساسية

    في حالة الأشخاص الذين لديهم بشرة داكنة، فإن هذا النقص في طبقات الجلد يكون أقل وضوحًا لأن ببساطة “جلد الشفاه يحتوي على المزيد من الميلانين وبالتالي يكون أغمق بصريًا.

    وأشار كاميرون إلى أن هناك أيضا اختلافات أخرى بين الشفاه وأجزاء أخرى من وجه الإنسان. فبشرة الشفاه رقيقة للغاية، وليست مشعرة ولا تحتوي على غدد عرقية.

    لذلك فهي هشة نسبيا وجافة عند اللمس وتتشقق بسهولة. ولا تحتوي على طبقة الحماية المعتادة من زيوت العرق والجسم التي تحافظ على نعومة الجلد ويمنع العوامل الممرضة وينظم الدفء، لذلك تجف الشفاه بشكل أسرع وتصبح مشققة بسهولة أكبر”.

    والشفاه، كما في باطن القدمين وراحة اليد، ليس بها بصيلات شعر، ولذلك لا ينمو الشعر فيها. وهذا لأن هذه الأجزاء من الجسم تكون أكثر فاعلية بدون شعر – سيكون من الأصعب بكثير انتزاع الأشياء إذا كانت راحة يدنا مشعرة، في حين أن شفاهنا ستكون أقل قدرة على الكلام الواضح إذا كان الشعر مثقلا بها.

    الشفاه كما في باطن القدمين وراحة اليد، ليس بها بصيلات شعر
    الشفاه كما في باطن القدمين وراحة اليد، ليس بها بصيلات شعر

    هذا ويجب أن نضيف أن خبراء آخرين تحدثوا بالفعل في الماضي عن لون الشفاه للإشارة إلى الحالات الصحية. في الواقع، قلة من الناس يعرفون ذلك، فعندما تظهر الشفاه حمراء أكثر من المعتاد؛ فهي إشارة على أن الشخص يعاني من مشكلة في المعدة.

    تغسل وجهك بالماء الساخن!؟ .. ستعاني إذن 4 مشاكل جلدية (صور)

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    العلم اللون الوردي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter