Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » غضب من صحيفة سعودية شرعنت جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.. ما القصة؟
    الهدهد

    غضب من صحيفة سعودية شرعنت جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين.. ما القصة؟

    خالد السعدي22 يونيو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صحيفة سعودية تشرعن جرائم الاحتلال watanserb.com
    تسعى صحيفة الشرق الأوسط لخدمة الاحتلال والتحدث بلسانه
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – استشاط ناشطون غضبا من صحيفة سعودية، اتهموها بأنها تخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي وتنطق بلسانه، وتحتفي باستعدادته لقتل الفلسطينيين.

    صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية نشرت تقريرا عما أسمتها تدريبات لعناصر إسرائيلية في بلدة يُطلق عليها ميني غزة، في استعداد لما تُسمى حرب المدن.

    واستخدمت الصحيفة مصطلحات تقف في صف جيش الاحتلال بينها مصطلح “الحكم الإسرائيلي” بدلا من الاحتلال، و”مسلحين” فلسطينيين بدلا من مقاومين.

    إسرائيليون يتدربون في «ميني غزة» على حرب المدن https://t.co/EdBRrr0qwB

    — صحيفة الشرق الأوسط (@aawsat_News) June 22, 2022

    وقالت الصحيفة في نص تقريرها: “يتردد صدى الأذان في بلدة نائية جنوبي إسرائيل لم تعرف سوى الحرب منذ تأسيسها، مبانيها البالغ عددها 500 جميعها مهجورة، إسرائيليون يتدربون في بلدة أشباح يُطلق عليها ميني غزة أو غزة الصغيرة”.

    وأضافت الصحيفة: “بدأ الجيش في بناء المنشأة التي بلغت 45 مليون دولار في قاعدة زيليم العسكرية عام 2005 مع نهاية الانتفاضة الإسرائيلية الثانية ضد الحكم الإسرائيلي وكانت قواته قبلها قد اشتبكت على مدى خمس سنوات مع مسلحين فلسطينيين في مدن وبلدان الضفة العربية المحتلة وقطاع غزة”.

    كما لوحظ أن الصحيفة استخدمت مصطلح الحرب على حماس وليس العدوان على غزة كما يقع على الأرض، وسلطت الضوء على مزاعم جيش الاحتلال بتجنبه قتل المدنيين وذلك على غير الحقيقة، وتجنبت وصف الفلسطينيين الذين يرتقون بأنهم “شهداء”، ولم تتطرق إلى الحديث وحشية الاحتلال ولطّفت الأمر عبر استخدام مصطلح “قوة غير متناسبة”.

    فقالت الصحيفة: “منذ ذلك الحين، خاضت إسرائيل أربع حروب في غزة ضد حركة المقاومة الإسلامية حماس، واندلعت بعض المعارك في المدن المكتظة بالسكان ومخيمات اللاجئين، ولقي أكثر من 4000 فلسطيني حتفهم، أكثر من نصفهم من المدنيين، ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين في الأمم المتحدة أفادوا أيضاً بأن 106 إسرائيليين لقوا حتفهم أيضاً في المعارك ذاتها، بمن فيهم مدنيون وجنود وسكان أجانب”.

    وأضافت: “في جميع تلك الحروب، اتُهمت إسرائيل باستخدام قوة غير متناسبة في مناطق سكنية مزدحمة؛ مما ساهم في ارتفاع حصيلة القتلى المدنيين. ويقول الجيش، إنه يبذل قصارى جهده لتجنب المدنيين، واتهم النشطاء الفلسطينيين باستخدامهم دروعاً بشرية”.

    أثار تقرير الصحيفة السعودية غضبا عارما بين نشطاء موقع التدوين المصغر، إذ قال الناشط “أحمد بن راشد بن سعيّد”:”احتفت الشرق الأوسط ببلدة يتدرب فيها جيش الاحتلال على قتل الفلسطينيين، وتبنّت فيها روايته”.

    https://twitter.com/LoveLiberty_2/status/1539772042622517249?s=20&t=1eVICscLrguAQXp0GTZPRw

    تقرير الصحيفة السعودية ينسجم مع حرص النظام في المملكة على التقارب مع الإسرائيليين، وهي سياسات يقودها حاكم المملكة الفعلي محمد بن سلمان ولي العهد.

    وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن قد تحدث مؤخرا عن زيارته إلى الرياض المقررة في منتصف يوليو / تموز، قائلًا إنها ليست من أجل النفط فقط لكن من أجل حماية الأمن القومي الإسرائيلي أيضًا.

    وسئل بايدن عما يعرقل قرار زيارته للرياض في هذه المرحلة وما إذا كانت التزامات بشأن النفط من السعوديين أم المفاوضات، إذ قال: “التزامات السعوديين لا تتعلق مع الطاقة بل يتعلق باجتماع كبير تستضيفه السعودية وهذا سبب الذهاب ويتعلق بالأمن القومي لإسرائيل“.

    بايدن قصد أن هناك ترتيبات تجرى مع السعودية تخص حماية الأمن الإسرائيلي ضمن مباحثات هذه الزيارة، وقد تنحني السلطات السعودية بالموافقة على ذلك إذا ما تمت مساومتها على الجريمة المتورط فيها محمد بن سلمان وهي اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

    وفي وقت سابق، قالت الأكاديمية والمعارضة السعودية مضاوي الرشيد، إنّ التطبيع مع إسرائيل هو جائزة الرئيس الأمركيي جو بايدن لمقابلة محمد بن سلمان ولي العهد السعودي.

    وأضافت في مقالٍ نشره موقع “ميدل ايست آي” البريطاني: تستخدم السعودية التطبيع مع إسرائيل كورقة مساومة لاستعادة موقعها المتميز في واشنطن.

    ويعرف بن سلمان أنه يمكن استخدام النفط كسلاح للضغط على إدارة بايدن لإعادة تأهيل صورته وعكس سياسة المشاركة الانتقائية ، دون منحه الاعتراف الكامل في واشنطن.

    وبحسب الصحيفة، يمكن أن يكون تطبيع السعودية مع إسرائيل بمثابة جائزة لاسترضاء الأصوات الأمريكية المنتقدة التي ضغطت على بايدن لمقاطعة ولي العهد كعقاب على سياساته المتهورة وانتهاكاته لحقوق الإنسان، بما في ذلك الحرب على اليمن والإذن بقتل الصحفي جمال خاشقجي.

    ولا يفوت بن سلمان فرصة أبدًا لتذكير جمهوره المحلي والدولي بأنه لا يعترض على التطبيع، مع التحذير من أن هذا لا ينبغي أن يقوض حقوق الفلسطينيين.

    اقرأ ايضا:

    • هكذا تستخدم السعودية التطبيع مع إسرائيل ورقة مساومة لاستعادة علاقاتها مع واشنطن

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    صحيفة الشرق الأوسط
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter