Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » غير مصنف » عزمي بشارة: تحويل “سعيد” و”بلعيد” النقاش حول الموقف من الانقلاب إلى دين الدولة أمر مدروس بعناية
    الهدهد

    عزمي بشارة: تحويل “سعيد” و”بلعيد” النقاش حول الموقف من الانقلاب إلى دين الدولة أمر مدروس بعناية

    سالم حنفي22 يونيو، 2022آخر تحديث:18 فبراير، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عزمي بشارة watanserb.com
    عزمي بشارة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- علق المفكر الفلسطيني والمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدكتور عزمي بشارة، على محاولات الرئيس التونسي قيس سعيد والصادق بلعيد تحويل النقاش من الموقف من الانقلاب على الدستور إلى مسألة دين الدولة، مؤكدا بان ما يتم هو محاولة مدروسة لإحداث انقسام على غير موضوع الديمقراطية.

    وقال “بشارة” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”، أنه ” إذا كانت الدولة شخصية معنوية فالأمة أيضا كذلك. وما دام سعيد يقصد الأمة التونسية وليس الإسلامية فلماذا يزايد على بورقيبة في مسألة دين الدولة؟”.

    1. تحويل سعيّد وبلعيد النقاش من الموقف من الانقلاب على الدستور إلى مسألة دين الدولة محاولة مدروسة لإحداث انقسام على غير موضوع الديمقراطية. إذا كانت الدولة شخصية معنوية فالأمة أيضا كذلك. وما دام سعيد يقصد الأمة التونسية وليس الإسلامية فلماذا يزايد على بورقيبة في مسألة دين الدولة؟

    — عزمي بشارة (@AzmiBishara) June 22, 2022

    وأضاف المفكر العربي عزمي بشارة في تغريدة أخرى مشيرا إلى تصريحات “سعيد” الأخيرة:” يقول ان السلطة للشعب والبقية وظائف. وهذا تمويه لعملية تركيز السلطات كلها في أيدي الرئيس. فالشعب لا يحكم مباشرة (عدنا إلى الشخصية المعنوية)، الشعب ليس السلطة بل مصدر السلطة في الجمهوريات. فمن يحكم إذا؟ فرد واحد يستولي على جميع السلطات، أم مؤسسات مختلفة توازن وتراقب بعضها؟”.

    2. يقول ان السلطة للشعب والبقية وظائف. وهذا تمويه لعملية تركيز السلطات كلها في أيدي الرئيس. فالشعب لا يحكم مباشرة (عدنا إلى الشخصية المعنوية)، الشعب ليس السلطة بل مصدر السلطة في الجمهوريات. فمن يحكم إذا؟ فرد واحد يستولي على جميع السلطات، أم مؤسسات مختلفة توازن وتراقب بعضها؟

    — عزمي بشارة (@AzmiBishara) June 22, 2022

    وشدد عزمي بشارة على أن “القضاء كان دائما سلطة، بل من أهم سلطات الحاكم (الملك، الإمام إلخ). وسمي حاكما أصلا بسبب سلطاته القضائية، فأصل الحكم هو الحكم بين الناس. أما السلطة التشريعية فهي السلطة الأقرب إلى مفهوم السيادة أصلا. التهوين من أمر مصادرتها بتسميتها وظائف لا يغير من حقيقة مصادرتها من طرف الرئيس”.

    3. القضاء كان دائما سلطة، بل من أهم سلطات الحاكم (الملك، الإمام إلخ). وسمي حاكما أصلا بسبب سلطاته القضائية، فأصل الحكم هو الحكم بين الناس. أما السلطة التشريعية فهي السلطة الأقرب إلى مفهوم السيادة أصلا. التهوين من أمر مصادرتها بتسميتها وظائف لا يغير من حقيقة مصادرتها من طرف الرئيس

    — عزمي بشارة (@AzmiBishara) June 22, 2022

    واختتم المفكر عزمي بشارة حديثه ملخصا حقيقة ما جرى في تونس، قائلا: ” علق الرئيس البرلمان ثم قام بحله وأقال مجلس القضاء وعزل قضاة واصدر مراسيم تسيّر البلاد وكأنها في حالة حرب. هل قام بهذا كله بوصفه موظفا؟! حسنا: ما دام موظفا فما الذي جعل وظيفته هذه أهم من بقية الوظائف؟ لا، لقد قام بهذا كله بوصفه سلطة صادرت بقية السلطات، بمساندة أجهزة الأمن”.

    4.علق الرئيس البرلمان ثم قام بحله وأقال مجلس القضاء وعزل قضاة واصدر مراسيم تسيّر البلاد وكأنها في حالة حرب. هل قام بهذا كله بوصفه موظفا؟! حسنا: ما دام موظفا فما الذي جعل وظيفته هذه أهم من بقية الوظائف؟ لا، لقد قام بهذا كله بوصفه سلطة صادرت بقية السلطات، بمساندة أجهزة الأمن.

    — عزمي بشارة (@AzmiBishara) June 22, 2022

    عزمي بشارة يصف دعوة قيس سعيد للاستفتاء على الدستور التونسي بسلوكيات النظم السلطوية

    وقال الرئيس التونسي قيس سعيّد، في تصريحات صحفية له، الثلاثاء، إن الدستور الجديد سينص على أمة دينها الإسلام وليس دولة دينها الإسلام، مشددا على أن “الدولة ذات معنوية كالشركة أو المؤسسة، والشركة لن تمر على الصراط”.

    دساتير تونس منذ 1959 حافظت على مادة دين الدولة

    وينص الفصل الأول من دستور تونس 2014، الذي قرر سعيّد إلغاءه، على أن “تونس دولة حرّة، مستقلة، ذات سيادة، الإسلام دينها والعربية لغتها والجمهورية نظامها” وهو نفس النص الذي تمت المحافظة عليه منذ دستور عام 1959.

    وخلال لقاء بصحفيين، هو الأول من نوعه منذ توليه الرئاسة عام 2019، اعتبر سعيّد أن الحديث عن دولة دينها الإسلام لا يليق بدولة تسعى لتحقيق مقاصد الإسلام، معتبرا أن “ما حصل منذ 2014 هو تفكيك للدولة، وملامح الدستور الجديد هي وحدة الدولة”.

    الدولة مثل الشركة

    وأوضح الرئيس التونسي أن الدولة “هي ذات معنوية كالشركة والمؤسسات الإدارية وهي لن تدخل الجنة أو جهنم وأن الأمر يتعلق بالإنسان بمفرده”، مشددا على أن الدولة تسعى إلى تحقيق مقاصد الإسلام، والقاعدة القانونية والعبادات كلها بمقاصدها.

    ولفت في السياق ذاته إلى أن “الهدف ليس الصلاة والصيام والحج وإنما المقصد من هذه العبادات”.

    وشدد سعيد على أن “أهم شيء هو أن لا نشرك بالله أحدا، مضيفا قوله: “للأسف في ظل الأنظمة الدكتاتورية يصنعون الأصنام ثم يعبدونها وهذا نوع من الشرك يصنعون اللات والعزة في القرن 21 والإسلام براء منهم”.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الصادق بلعيد عزمي بشارة قيس سعيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter