Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » دراسة بريطانية: لماذا يجب الاحتفاظ بصورة طفل دائماً في محفظتك؟
    حياتنا

    دراسة بريطانية: لماذا يجب الاحتفاظ بصورة طفل دائماً في محفظتك؟

    معالي بن عمر22 يونيو، 2022آخر تحديث:22 يونيو، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هناك حيلة صغيرة لتجنب المتاعب التي تنجر عن السرقة watanserb.com
    هناك حيلة صغيرة لتجنب المتاعب التي تنجر عن السرقة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – هل سبق لك أن سُرقت محفظتك أو أضعتها؟ إنه تصرف وحادثة نخشاها جميعًا. ربما سرقة ما في المحفظة من تذاكر عديمة الفائدة أمر مقبول إلى حد ما، ولكن ما يثير إزعاج غالبية الناس هو فقدان البطاقات المصرفية وبطاقة الهوية والرخصة والعناصر المهمة الأخرى الموجودة عموما فيها.

    مجرد تخيل الاضطرار إلى بدء إجراء إداري جديد يكفي لنشعر بالإحباط. لكن، ماذا لو قلنا لكأن هناك حيلة صغيرة تجنبك كل هذه المتاعب؟

    وفقًا لدراسة، وجد علماء النفس أنه من خلال الاحتفاظ بصورة لطفل في محفظتك، تزداد احتمالية العثور عليها. فإذا وقعت في يد شخص ما في الشارع وفتحها ورؤى هذه الصورة، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر بإرسال المحفظة إليك.

    صورة الطفل في المحفظة تشجع من وجدها على إعادتها للمالك دون أخذ أي شيء! لكن هذا أمر بعيد المنال نوعا ما؟ وعلى الرغم من أن هذه التقنية غير مألوفة إلى حد ما، لكنها مثبتة علميًا، بحسب مجلة “سانتي بلوس ماغ” الفرنسية.

    لماذا يجب أن تضع صورة طفل في محفظتك؟

    أراد البروفيسور وعالم النفس ريتشارد وايزمان من جامعة هيرتفوردشاير معرفة تأثير صورة الطفل على إعادة المحفظة المفقودة. لإجراء دراسته، فقد تعمد هو وفريقه وضع 240 محفظة في مواقع مختلفة في مدينة إدنبرة، وفقا لترجمة “وطن“.

    كان هدفه هو التحقق من عدد المحافظ التي سيعيدها الأشخاص الذين عثروا عليها. بصرف النظر عن صور الأطفال، من أجل تجاربه الاجتماعية، وضع أيضا في بعض المحافظ صور لجراء وعائلات وأزواج مسنين. كما حرص الأستاذ على ترك بعض المحافظ دون صورة واحدة.

    والنتيجة: لقد تم إرجاع المحافظ التي احتوت على صور الأطفال أكثر من غيرها.

    إعادة المحافظ

    الأرقام مفيدة إلى حد ما: تم إعادة 88٪ من المحافظ التي احتوت على صور للأطفال، مقارنة بـ 15٪ فقط من المحافظ التي لا تحتوي على صورة أخرى. أما المحافظ التي احتوت على صور كلاب تم إعادتها بنسبة (53٪) و(48٪) بالنسبة للمحافظ التي وُضع فيها الصور عائلية. أما المحافظ التي كان بها صور لأزواج مسنين لم تكن مقنعة للغاية: تم استرداد 28٪ فقط من هذه المحافظ.

    صور الأطفال والرضع تشجع السارق على إعادة المحفظة إلى صاحبها بحسب دراسة
    صور الأطفال والرضع تشجع السارق على إعادة المحفظة إلى صاحبها بحسب دراسة

    قد يجعلك هذا الأمر تبتسم، لكن الدليل العلمي موجود على ذلك. لن تخسر شيئًا من خلال الاحتفاظ بصورة طفل في محفظتك، قد لا تنجح العملية أحيانا، ولكن هناك احتمالية أنها ستنجح.

    وفقًا لعالم النفس، يكون الناس أكثر تعاطفًا عندما يصادفون صورة الطفل. أطلق على هذا التصرف اسم “غريزة الحماية” أو الحساسية البشرية. على أي حال، إنه إجراء وقائي من المرجح أن ينقذ البعض!

    اقرأ ايضا

    • منها الأدوية.. ما الذي يمكنك أخذه معك في حقيبة يدك في الطائرة؟

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter