Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ليموند: عزلة قيس سعيد آخذة في الازدياد بعد فقده حليفا إستراتيجيا
    الهدهد

    ليموند: عزلة قيس سعيد آخذة في الازدياد بعد فقده حليفا إستراتيجيا

    سالم حنفي28 مايو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قيس سعيد الاتحاد العام للشغل watanserb.com
    الرئيس التونسي قيس سعيد وأمين عام اتحاد الشغل نور الدين الطبوبي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أكدت صحيفة “ليموند” الفرنسية على أن عزلة الرئيس التونسي الانقلابي قيس سعيد آخذة في الازدياد، خاصة بعد رفض الاتحاد العام للشغل المشاركة في الحوار الذي اقترحه “سعيد” بهدف تأسيس “جمهورية جديدة” بحسب مزاعمه.

    وقالت الصحيفة في تقرير لها إنه قبل شهرين من الاستفتاء الدستوري والتشريعي المقرر إجراؤه في 25 يوليو/تموز المقبل في تونس، فقد قيس سعيد لتوه حليفًا استراتيجيًا، حيث أكد الاتحاد العام التونسي للشغل أنه لن يشارك في الحوار الذي اقترحه الرئيس.

    ووفقا للصحيفة، فقد هدفت المبادرة الرئاسية إلى الرد على انتقادات المعارضة وشركاء تونس الأجانب بشأن انعدام الشفافية والاندماج في قرارات رئيس الدولة الذي تولى السلطة الكاملة في 25 يوليو / تموز 2021، والتي كان لها أثر عكسي على الأوضاع في البلاد.

    الرئيس التونسي الانقلابي قيس سعيد

    ونقلت الصحيفة عن المحامية منى كريّم الدريدي، قولها إن الحوار الذي دعا إليه “سعيد” لم يشمل أحزابا سياسية ولا مكونات مجتمع مدني ويجب أن يقدم تقريرا بحلول 20 حزيران/ يونيو قبل الانتقال إلى استفتاء 25 تموز/ يوليو.

    وأكدت على أن هذا أمر غير واقعي تمامًا، موضحة أنه لا أحد يكتب دستورًا جديدا في غضون 20 يوما، ثم يشرح للشعب مشروع إصلاحات دستورية وتشريعية في أقل من شهر.

    الاتحاد العام للشغل يرفع الكرت الأحمر في وجه “سعيد”

    ورجّحت الصحيفة أن يكون الاتحاد العام التونسي للشغل قد توصل إلى نفس الاستنتاجات من خلال قراره رفض الحوار الذي اقترحه رئيس الدولة، بعد أن قدم له الدعم في انقلاب تموز/ يوليو.

    وفي هذا السياق، قال سمير الشفي، نائب الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل للصحيفة: “لقد كنا متسامحين للغاية مع الإجراءات المتخذة منذ 25 يوليو/تموز، بل ودافعنا عن المسار الجديد الذي تسلكه البلاد، لكن هذا القرار بعيد جدا عن الواقع”.

    سمير الشفي نائب الأمين العام للاتحاد العام التونسي

    وحسب الباحث في العلوم السياسية محمد ضياء الهمامي يبدو أن هذا الرفض له مغزى رمزي مهم.: “يرسل موقف الاتحاد العام التونسي للشغل إشارة. فهو يحدد الخطوط الحمراء التي لا يجب تجاوزها، بينما حتى الآن بدا أن قيس سعيّد يتصرف دون أن يواجه أي مقاومة حقيقية لقراراته”.

    وأشارت الصحيفة إلى أن إعلان الاتحاد كان بمثابة “صاعقة”. وقد عبّر عمداء الجامعات، الذين كان من المفترض أن يلعبوا دورا استشاريا في إحدى اللجان، بالإجماع عن رفضهم المشاركة متذرعين بالمادة 15 من الدستور التي تنص على “حياد الإدارات”.

    “حوار صوري”

    اشارت الصحيفة إلى ما صدر عن الرؤساء السابقين للرابطة التونسية لحقوق الإنسان بيانًا يؤيّد موقف الاتحاد العام التونسي للشغل عبروا فيه عن “عدم رضاهم العميق عن الوضع السياسي والحقوقي في البلاد”. كما عبّر 63 محاميا من خلال عريضة عن عدم تأييدهم لرئيس نقابة المحامين الوطنية، إبراهيم بودربالة – وهو صديق مقرب لقيس سعيّد سيرأس اللجنة الاقتصادية والاجتماعية.

    ونقلت الصحيفة عن مهدي العش، المحلل القانوني والباحث في المنظمة غير الحكومية “المفكرة القانونية” قوله إنه “من الصعب معرفة ما إذا كان قيس سعيّد سيتراجع لأن الحوار الوطني كما اقترحه كان على أي حال ‘صوريًا’ لإضفاء الشرعية على خارطة الطريق”. يجب أن يسبق الاستفتاء على الدستور المقرر إجراؤه في 25 تموز/ يوليو تنظيم الانتخابات التشريعية المقررة في 17 كانون الأول/ ديسمبر.

    مهدي العش

    وأوضحت الصحيفة أن لدى الاتحاد العام التونسي للشغل أدوات ضغط أخرى، حيث يلوح بخطر الإضراب العام في القطاع العام لإقناع الحكومة بزيادة الأجور، وهي حركة احتجاجية مخطط لها منذ شهرين، ولكن سيتم جدولتها في الوقت المناسب.

    الاتحاد العام للشغل يخوض لعبة سياسية

    وأوضح مهدي العش ما يحدث قائلا: “إنها لعبة سياسية للاتحاد العام التونسي للشغل، ستجد الحكومة نفسها في موقف مربك. فإما أن تحاول الرئاسة التفاوض مع الاتحاد على المستوى الاجتماعي لاستعادة دعمه، أو يترك قيس سعيّد الحكومة تتولى إدارة المسألة الاقتصادية لوحدها. لكن التاريخ السياسي التونسي أظهر أنه نادرا ما يمكنك الفصل بين الإثنين”.

    الاتحاد العام للشغل

    وذكرت الصحيفة أن هذه المعادلة معقدة في وقت تجري فيه تونس محادثات مع صندوق النقد الدولي على أمل الحصول على قرض جديد، ويتعين عليها مقابل ذلك تقديم برنامج للإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية.

    وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أن قيس سعيّد يبدو معزولا بشكل متزايد في مواجهة معارضة الأحزاب السياسية واستياء الهيئات الوسيطة مثل الاتحاد العام التونسي للشغل وكذلك جزء من النخب التونسية. لكن محمد ضياء الهمامي يرى أن “هذا لا يكفي بالضرورة لعكس مسار الأمور”. وحسب آخر استطلاعات الرأي، يعاني المركز النقابي بدوره من الانقسامات الداخلية ولا تزال بعض فروعه مؤيدة للرئيس وكذلك الرأي العام.

    اقرأ ايضا:

    • صورة شيك من شركة إماراتية باسم “الطبوبي” تصدم التونسيين: ثمن تأييد انقلاب قيس سعيد

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاتحاد العام للشغل تونس قيس سعيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter