Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تقرير ماجد عبدالهادي المؤثر عن شيرين أبو عاقلة يُبكي مواقع التواصل (فيديو)
    الهدهد

    تقرير ماجد عبدالهادي المؤثر عن شيرين أبو عاقلة يُبكي مواقع التواصل (فيديو)

    باسل سيد16 مايو، 2022آخر تحديث:16 مايو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    استشهاد شيرين أبو عاقلة watanserb.com
    استشهاد شيرين أبو عاقلة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تفاعلت مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير، مع تقرير الصحفي والمراسل التلفزيوني ماجد عبدالهادي على شاشة “الجزيرة”، عن الصحفية الراحلة شيرين أبو عاقلة التي قتلت غدرا برصاص الاحتلال الغاشم.

    ونطق ماجد عبدالهادي التقرير باسم شيرين أبو عاقلة، مشددا على أنه ما كان ينبغي لأحد سواها أن يصف هذا المشهد الجلل لولا أنها هي نفسها المشيعة لمثواها الأخير.

    آخر تقارير الزميلة #شيرين_أبو_عاقلة بصوت ماجد عبدالهادي.. بدمها كتبته وغاب عنه رنين نبرتها الهادئة الحزينة | تقرير: ماجد عبد الهادي#الأخبار pic.twitter.com/1lMkA15WMN

    — قناة الجزيرة (@AJArabic) May 13, 2022

    وكانت شيرين قد لفظت أنفاسها الأخيرة داخل مخيم جنين، وتحديدا صباح يوم 11 مايو 2022، برصاصة غادرة خرجت من بندقية قناص إسرائيلي مجرم، لتكتب نهاية مسيرة ربع قرن من النضال والكفاح لأجل فلسطين وقضيتها.

    وسلط “عبدالهادي” الضوء في تقريره على جنازة شيرين بعبارات مؤثرة (كان ينطقها قلبه لا لسانه)، بحسب وصف نشطاء. كما تطرق لجريمة اغتيالها وعبر عن مشاعر ملايين العرب تجاه هذه الجريمة البشعة بوصف دقيق لامس وتر القلوب.

    وعنونت قناة “الجزيرة” التقرير الذي لاقى تفاعلا كبيرا من النشطاء بـ”آخر تقارير الزميلة شيرين أبو عاقلة بصوت ماجد عبدالهادي.. بدمها كتبته وغاب عنه رنين نبرتها الهادئة الحزين.”

    اقرأ أيضاً:

    • فيديو يفضح كل محاولات اسرائيل للتهرب من مسؤوليتها عن إعدام شيرين أبو عاقلة

    وبدأ “عبدالهادي” تقريره عن جنازة شيرين بالقول:”ما كان جديرا بأحد سواها أن يوثق هذا التشييع المهيب صوتا وصورة تحت سماء بيت المقدس، لولا أنها هي نفسها المشيعة إلى مثواها الأخير في أرض ماتت وهي تعشق ترابها.”

    وتابع:”وما كان جديرا بأحد سواها كذلك أن يكتب عن هذا السيل الجارف من الحب صوتا وصورة أيضا، لولا أنها استبقته بدفاعها عن إنسانيتهم حتى الموت.”

    “وما كان جديرا بكاتب هذه المكلمات أيضا أن ينوب عن نجمة القدس في تغطية حدث مقدسيا جلل كهذا، لولا أنها غادرت لغة الكلام واكتفت أخيرا بفعل السطوع”، يقول ماجد عبدالهادي في تقريره.

    واستطرد واصفا مشهد جنازتها المهيبة بما نصه:”تغطية جنازتها كما ينبغي لها أن تغطى كانت تستدعي إذا إيقاظها من موتها الفعلي، لتنجز تقريرا واحدا عن خلودها المجازي. وتذهب من بعده إلى راحتها الأبدية.”

    مضيفا:”بيد أن المناداة باسمها في شوارع فلسطين وحاراتها على جانبي جدار الفصل. كما على شاطىء البحر ومن رأس الناقورة إلى غزة. لم توقظ غير طيفها الحي في وجدان ملايين الناس.”

    “ولم تجدي إلا في الاسترشاد به ليملي نصرا موجزا عما لا يتاح لها اليوم أن تراه من حصاد زرعها طوال ربع قرن.”

    وأكمل “عبدالهادي” في تقريره:”سيظل ينقص التقرير هو الحال هذه رنين نبرتها الهادئة الحزينة.”

    “وقد كانت حبال الصوت فيه تمتد على مدى حقول زيتون وبيارات برتقال شاسعة، من عمق حنجرتها إلى مسقط رأسها القدس ومصعد روحها جنين. ومهاوي قلبها عشارت المدن والقرى والمخيمات الثكلى بنكبة استعمار استيطاني مستمر منذ 8 عقود.”

    ويقول “عبدالهادي”:”أما فيما عدا ذلك من مقومات هذه القصة الإخبارية فكتبتها شيرين أبو عاقلة بدمها هذه المرة ومهرتها بتوقيعها المدهش حتى اللوعة في مخيم جنين.”

    وأضاف:” قبل أن يطفو جسدها على بحر دموع، كانت نقطته الأولى قد نفرت من عين رفيقتها في لحظة الحياة الأخيرة شذا حناشية. ومازالت أمطاره تنهمر مدرارا من عيون رفاق دربها، كما تنهمر في الوقت نفسه من مآقي مشاهدي قناة الجزيرة في بيت عربي ينشد أهله الحرية ويحلمون بالخلاص من ذل القمع والاستبداد.”

    وشدد “عبدالهادي” في تقريره كذلك على أن “قليلون هم الذين حظوا من رموز الشعب الفلسطيني بمثل هذا التكريم، في لحظات وداعهم الأخيرة.”

    اقرأ أيضاً: 

    • هكذا نعى مذيعو “الجزيرة” زميلتهم شيرين أبو عاقلة

    “ووحدها شيرين أبو عاقلة من بينهم جميعا هي التي تخاطف المشيعون جثمانها ليحظوا بشرف حمله، بدء من مخيم جنين حيث رفعه عشرات الفدائيين على أكفتهم بعدما أرداها رصاص الاحتلال الإسرائيلي”.

    “ومرورا بكل قرية ومدينة مرت فيها جنازتها فتحولت محطة قسما للوفاء بروحها وحتى شوارع القدس العتيقة، حيث طافت محمولة على الأكتاف وسط زخات الورود” بحسب نص التقرير.

    وعن الاحتلال الغاشم قال ماجد عبدالهادي واصفا مشهد الاعتداء على جنازتها:”أما قتلتها وهم كثر لا مجرد قناص جبان كمن لها في كروم الزيتون ليطلق رصاصته الغادرة على رأسها،فقد حاولوا عبثا إكمال الجريمة باغتيال جنازتها ومنع شعبها من الاحتفاء ببقاء رسالتها مدوية حتى بعد موتها.”

    اقرأ أيضا:

    • آخر صورة لشيرين أبو عاقلة قبل استشهادها بلحظات (شاهد)

    واختتم الصحفي والمراسل التلفزيوني الفلسطيني تقريره بالقول:”يوارى جسد شيرين أبو عاقلة في ثرى القدس. لكن الانتصار الذي سجلته في حرب الروايات مع مستعمري بلادها سيظل مصدر إلهام لما يخط زملائها من قصص إخبارية.”

    وأكمل:”كما سيبقى صدى صوتها حاضرا في تقاريرهم، بما فيها هذا التقرير الذي خط بدمها ولم يتسنى لها أن تقرأه.”

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزيرة شيرين أبو عاقلة ماجد عبدالهادي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter