Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لماذا يكره بعض الناس عطلة نهاية الأسبوع؟!
    حياتنا

    لماذا يكره بعض الناس عطلة نهاية الأسبوع؟!

    معالي بن عمر13 مايو، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عطلة نهاية الأسبوع watanserb.com
    يكره بعض الناس عطلة نهاية الأسبوع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – استعرضت مجلة “لا مينتي إيس مارافايوسا” الإسبانية، الأسباب التي تقوض استمتاعك بعطلة نهاية الأسبوع، وما هو سبب معاناة بعض الناس في أثناء وقت الفراغ.

    من المعروف أن جميع الناس حول العالم ينتظرون عطلة نهاية الأسبوع للاستمتاع بها بفارغ الصبر، لا سيما بعد أسبوع محمومة، وذلك لتجديد طاقتك لمباشرة أسبوع جديد.

    ولكن باستثناء حالات معينة، هناك أشخاص لا يشعرون بالسعادة بمجرد قدوم نهاية عطلة الأسبوع.

    إن بعض هؤلاء الأشخاص من كبار السن، يجدون أن صخب الشارع والبرامج التلفزيونية يصرف الانتباه عن عزلتهم الشديدة. والبعض الآخر ليس لديه خطط معينة للاستمتاع بهذه الأيام.بحسب ترجمة “وطن” عن المجلة

    عليك أن تبذل جهدًا في أيام العمل للاستمتاع بأيام إجازتك، هذه هي الرسالة المهمة التي شاعت منذ سنين طويلة من قبل المجتمع والخبراء النفسيين. ومع ذلك، لا يحب الجميع عطلة نهاية الأسبوع.

    أولئك الذين يشعرون بالوحدة والعزلة غالبًا ما يشعرون بالسوء عندما يتعين عليهم التحكم في وقتهم، وكذلك العاطلون عن العمل.

    في الواقع لا يجدون عطلة نهاية الأسبوع أكثر صعوبة فحسب، بل يضيفون أحيانًا جرعة من الذنب أو النقد الذاتي من خلال التفكير في أن الجميع يتطلع إلى تلك الأيام، لكنهم لا يحبونها أو لا يعرفون كيف يقضونها.

    اقرأ ايضا: 

    • لماذا لا يستطيع البعض الاحتفاظ بالأسرار؟ الإجابة صادمة

    من ناحية أخرى، لا يمكننا أن ننسى أن هناك عدة طرق شخصية تحدد ما إذا كانت عطلات نهاية الأسبوع أكثر أو أقل متعة.

    تساءلت المجلة ماذا يحدث إذا كنت تحب العزلة عندما تكون محاطا بالصخب، وعندما تكون بعيدا جدًا، تشعر بالعزلة؟. عموما إن حب العزلة يختلف عن الشعور بالعزلة العاطفية.

    فيما يلي بعض أسباب ظهور الكراهية لأيام عطلة نهاية الأسبوع:

    العمل أو الفصول الدراسية تبقينا نشيطين خلال الأسبوع، ولذلك عطلة نهاية الأسبوع تقدم لنا الكثير من الوقت للتفكير والتأمل في الحياة أو أنفسنا. وهذا ليس لطيفًا في بعض الأحيان بالنسبة لبعض الأشخاص.

    بحسب المجلة، يشاهد الكثيرين بعد العمل أو الدراسة فيلمًا أو يقرؤون أو يلعبون على مدى الأسبوع.

    لكن عندما يفعلون ذلك بالتحديد في أيام إجازتهم، فإنهم يشعرون أنهم يضيعون وقتهم بفعل نفس الشيء دائمًا.

    فهناك من يحتاج إلى تواصل اجتماعي مستمر وليس لديهم مشكلة في الحفاظ عليه خلال الأسبوع، وهو أمر لا يحدث عادة في عطلات نهاية الأسبوع.

    في المقابل، هناك آخرين يقضون فترة بعد الظهر من الاثنين إلى الجمعة مع أنشطة ودروس مختلفة. لكنهم يفضلون أخذ قسط من الراحة عند وصول عطلة نهاية الأسبوع.

    بالنسبة للأشخاص غير المتزوجين يرون أن عطلة نهاية الأسبوع بمثابة صحراء عاطفية واجتماعية شاسعة يجب اجتيازها قبل استئناف يوم العمل.

    الشعور بأنك خارج مكانهم

    بالنسبة لأولئك الذين يعانون من الشعور بالوحدة، يمكن أن تكون عطلات نهاية الاسبـوع بمثابة تذكير بكونهم في غير مكانهم الاعتيادي وشعورهم بعدم الراحة يكون عادة بسبب عدم التوافق مع الآخرين.

    وهكذا ينشأ انقسام داخلي شخصي. إذا كنت أعزبا ولديك وظيفة مجزية، يمكنك أن تعيش حياة مادية على مستوى جيد. كما أنه في أيام الأسبوع، يمكنك أن تكون شخصًا راضيًا وسعيدا ولا تشعر بأي مصدر للوحدة ولكن بمجرد وصول عطلات نهاية الاسبـوع، ستشعر بأنك منبوذ وحيد

    هذا ويمكن أن تعطيك عطلات نهاية الاسبـوع وقتًا مطولا للتفكير في الذات، وهو أمر ليس سهلاً أو ممتعًا في بعض الأحيان.

    كيفية تحسين عطلات نهاية الأسبوع

    على المدى الطويل، يمكن أن يكون تكوين صداقات هدفًا جيدًا، لكن يتطلب ذلك بعض الوقت.

    إذا، إليك بعض الأفكار التي يمكن أن تساعدك في تغيير عطلة نهاية الاسبـوع:

    قم بأشياء مرحة وممتعة وجديدة، بدلاً عن إضاعة الوقت.

    إن عدم وجود أحد لوضع الخطط أو مشاركة الوقت معه لا يعني أنه لا يمكن فعل أي شيء أو أنه لا يمكن العثور على شريك.

    اقرأ ايضا:

    • هل يمكننا حقا “الموت من الضحك”؟

    لذلك، فإن البحث عن أنشطة أو خطط ممتعة وتنفيذها هو دائمًا فكرة جيدة، للاستمتاع والتعرف على أشخاص جدد.

    التطوع، دائمًا ما تكون مساعدة الآخرين خيارًا لإيجاد معنى لا يمكننا العثور عليه في أماكن أخرى.

    كل هذه الأفكار صالحة للأشخاص الذين لا يستطيعون تحمل عطلة نهاية الاسبـوع لسبب أو لآخر. الفكرة هي أن تكون قادرًا على الاستمتاع والشعور بالرضا في وقت فراغنا.

    وأنت، هل يمكنك التفكير في طرق أخرى للاستفادة من هذه الأيام؟.

     

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    عطلة نهاية الأسبوع
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter