Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لون البول .. اكتشف بنفسك ماذا يقول عن صحتك
    حياتنا

    لون البول .. اكتشف بنفسك ماذا يقول عن صحتك

    معالي بن عمر3 مايو، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    لون البول watanserb.com
    لون البول
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – إذا كان لون البول أحمر أو أخضر أو أزرق أو شديد السواد، فيجب ألا نتغاضى عن هذا ونحاول الذهاب إلى المستشفى على الفور.

    لون البول
    قد يشير لون البول إلى مشاكل صحية فيجب أن لا نتغاضى عنها

    بالنسبة لبقية الحالات، فإن لون إفرازاتنا هو مؤشر واضح لما يحدث داخل أجسامنا. هذا مهم بشكل خاص في حالة البول، لأنه من السهل للغاية ملاحظة حتى أبسط التغيرات في اللون.

    يشير الخبراء إلى أن الشخص البالغ الذي يتمتع بصحة جيدة يدخل إلى غرفة الحمام ما بين 4 و 10 مرات في اليوم. يعد الحفاظ على مستويات السوائل الكافية في نظامنا أمرًا ضروريًا. لكن هناك ألوان يمكن أن تشير إلى أشياء كثيرة.

    اقرأ أيضاً: 

    • حيلة عبقرية للتخلص من رائحة البول في الحمام!

    وبحسب صحيفة “الكونفيدينسيال” الإسبانية، يجب أن نضع في اعتبارنا أن أجسامنا تتكون من 60٪ من الماء، حيث يعتبر من العناصر الغذائية الأساسية، لأنه على الرغم من أن أجسامنا تولدها من خلال عمليات التمثيل الغذائي المختلفة مثل دورة كريبس أو دورة حمض الستريك، فإنها لا تستطيع إنتاج ما يكفي للحفاظ على وظائفنا الحيوية.

    لذلك يعتبر مستوى الترطيب لدينا ضروريًا للحفاظ على صحة مثالية ووجود الماء في أجسامنا هو عنصر أساسي لمئات الوظائف، من الدماغ إلى الأداء الجنسي.

    ماذا يعني اللون بالنسبة لنا؟

    بحسب ترجمة “وطن” إن مستوى الماء في الجسم يظهر من خلال مؤشر مهم وهو لون البول، والذي يمكن أن يختلف من لون شفاف تمامًا إلى لون غامق.

    • لون شفاف

    تتحدث وسائل الإعلام والسلطات الطبية كثيرا عن الحاجة إلى شرب الكثير من الماء.

    كما توصي منظمة الصحة العالمية بلترين ونصف لتر من الماء يوميًا، لكنها تلاحظ أنه اعتمادًا على نشاطنا والطقس، يمكن أن يزيد هذا العدد وينقص.

    لون البول
    لون البول

    إذا كان كمية الماء، التي تُشرب في اليوم جيدة فلا داعي للضغط على الكلى.

    هذه المنطقة من الجسم مكرسة لتصفية الدم والقضاء على السموم التي تتراكم فيها.

    إذا لم تكن هناك سموم لكنها أُجبرت على الاستمرار في العمل بمعدل أعلى من المعتاد. فسنمارس ضغوطًا عليها قد تؤدي إلى نتائج عكسية على المدى الطويل.

    يقول الخبراء أنه في غضون 24 ساعة، يجب على الشخص البالغ السليم الدخول إلى الحمام ما بين 4 و 10 مرات في اليوم إذا كان مستوى الماء جيدا في الجسم.

    • لون ماء الليمون

    إنه دليل على أن كمية الماء في أجسامنا والإلكتروليتات المذابة فيه، عند المستويات الطبيعية وليس لدينا ما يدعو للقلق.

    • لون العنبر والنحاس

    عندما يتحول لون البول إلى سواد شديد، فهذا لأن أجسامنا تتخلص من السموم بكمية أقل بكثير من الماء، لذا فهي تخرج أكثر تركيزًا.

    هذا هو الوقت المناسب لبدء شرب المزيد من الماء عما كنت عليه من قبل.

    • برتقالي غامق وبني مائي

    إذا وصلنا إلى هذا المستوى، فإننا نبدأ في التعرض للخطر. إنه أحد الأعراض الرئيسية للجفاف.

    نحصل على هذه الألوان في حال لم نشرب قطرة واحدة من الماء لفترة طويلة أو إذا عانينا من أحداث جفاف شديدة مثل الإسهال أو القيء أو ارتفاع درجة الحرارة.

    في الواقع هذه هي أكثر أسباب الجفاف شيوعًا بين السكان الإسبان.

    بشكل عام، ما لم نعاني من حالة طبية تستدعي الخوف من خطر ما. فإن استعادة مستويات الترطيب المثلى أمر بسيط للغاية لأن كل ما عليك فعله هو شرب الماء.

    تكمن المشكلة في أنه إذا عانينا من مشكلة كبيرة، فقد يكون جزء من إلكتروليتاتنا (المعادن المذابة في الماء) قد تناقص، وهذه لا تقل أهمية عن الماء.

    لعلاج هذا الأمر، في جميع محلات التجارية، يمكننا العثور على المشروبات الرياضية النموذجية ولكن يمكننا أيضًا الذهاب إلى الصيدلية لتزويدنا بحلول صحية أكثر لهذه المشكلة.

    • ماذا لو كان اللون ليس أصفر؟

    تثير مثل هذه الحالات الذعر، لكن لا داعي لذلك. في الواقع، يمكن أن يكون سببها بعض الأمراض ولكن هناك أيضًا أدوية وأطعمة قادرة على تغيير لون البول. هذه هي الأكثر شيوعا:

    • وردي أو ضارب إلى الحمرة

    قد يكون ذلك بسبب وجود دم في البول، لذلك يوصى إذا لم يكن لدينا تفسير آخر، بزيارة الطبيب في أسرع وقت ممكن لأنه قد يكون هناك عدوى أو إصابات مختلفة في البروستاتا أو مجرى البول أو المثانة أو الكلى.

    لون البول
    من المهم عمل فحص مخبري اذا لاحظت تغيراً في لون البول بين فترةٍ وأخرى

    على أي حال، فإن التوت الأسود أو البنجر أو الراوند لها القدرة على صبغ بولنا بهذا اللون، كما تفعل بعض الأدوية ، لذلك لا تخف.

    • برتقالي مكثف

    عندما يكون اللون أكثر حدة من المذكور أعلاه، فقد يكون بسبب تناول المضادات الحيوية مثل ريفامبيسين أو مضادات التخثر مثل الوارفارين.

    يمكن أن يحدث أيضًا مع تناول كمية كبيرة من الجزر أو العصير.

    • من اللون الأزرق إلى الأخضر

    تظهر هذه النغمات اللونية بسبب كثرة استعمال الأدوية، ولكنها قد تكون أيضًا بسبب عدوى المسالك البولية التي تسببها بكتيريا الزائفة الزنجارية Pseudomonas aeruginosa، وبعض الأصباغ المستخدمة في الفحوصات الطبية واستهلاك الهليون وملونات الطعام.

    • البنفسجي والأرجواني

    يمكن أن ينتج هذا اللون عن بكتيريا P. aeruginosa وبعض الأمراض النادرة. بقدر ما هو معروف، فإن الغذاء الوحيد القادر على إحداث هذه التأثيرات هو لون الطعام.

    • بول داكن أو معتم

    يمكن أن تكون أسبابه الطبية مرضًا ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي أو حصوات الكلى أو التهاب البروستاتا، من بين أمور أخرى.

    ومع ذلك، فإنه يحدث عادة بسبب استهلاك الأنشوجة أو اللحوم الحمراء أو كميات كبيرة من الحليب.

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    صحة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter