Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » الملح يتسبب بـ 3 ملايين حالة وفاة.. كيف يمكن استبداله؟
    حياتنا

    الملح يتسبب بـ 3 ملايين حالة وفاة.. كيف يمكن استبداله؟

    معالي بن عمر27 أبريل، 2022آخر تحديث:27 أبريل، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملح مسؤول عن 3 ملايين حالة وفاة.. فكيف يمكن استبداله؟ watanserb.com
    الملح جزء لا يتجزأ من عاداتنا الغذائية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن– ملح الطعام كما هو معروف يتكون من اتحاد عنصري الكلور والصوديوم الضروريان لوظائف متعددة. لكن من ناحية أخرى، يمكن أن يكون فائضها خطيرًا جدًا على صحة الإنسان.

    تقول الكاتبة الدنماركية كارين بليكسن: “إن المياه المالحة. سواء كانت الدموع أو العرق أو البحر فهي علاج لكل شيء”. لكن هذا ليس انعكاسًا واقعيًا لتأثير كلوريد الصوديوم على أجسامنا.

    بالطبع، مثل كل شيء في التغذية، فإن آثاره ليست سيئة حصريًا (أو جيدة) ولكن هناك شيء واحد مؤكد. إنه أحد العناصر التي تعرضنا للخطر، لأنه كما سنكتشف أدناه، الملح الزائد مسؤول عن 3.1 مليون وفيات في كل عام.

    ما هي تأثيرات الملح على أجسامنا؟

    أهم مكون للملح هو الصوديوم (في شكله الكاتيون الصوديوم Na +). يستخدم جسمنا هذه الأيونات لإرسال إشارات عصبية وتنفيذ عملية التمثيل الغذائي للخلايا  والحفاظ على الحجم والأسمولية أو التركيز الأسموزي (تركيز متساوٍ من الأملاح داخل الخلايا وخارجها) وإجراء تقلصات العضلات. وإنتاج العناصر الحمضية أو القلوية والسماح للأغشية المختلفة للجسم. بأن تكون قادرة على امتصاص العناصر الغذائية التي تتلامس معها، بحسب صحيفة “الكونفيدنسيال”  الإسبانية.

    قد يهمك أيضاً:

    • هل تناول كميات أقل من الملح يجعلك تعيش لفترة أطول؟

     

    من جهتها، خفضت منظمة الصحة العالمية الكمية اليومية الموصى بها من الملح من 5 ملغ في اليوم إلى 2 ملغ في  اليوم.

    وهناك نوعان من البيانات، وفقًا للمجتمع العلمي الدولي، حيث تحدد الكميات الموصى بها من هذا المعدن، سواء في الطعام أو في دمائنا.

    فإذا كنا نستطيع فحص دمنا، يمكننا أن نرى أن نطاق الصوديوم طبيعيًا في حال كان يتراوح بين 134 مليمول / لتر و 146 مليمول / لتر.

    تهيج وغيبوبة

    تسمى القيم المنخفضة بنقص صوديوم الدم، وهي حالة تتميز بالضعف والغثيان والسقوط والقيء (المرتبط بضعف انتقال الجهاز العصبي).

    في عام 2016 “توفي 17.6 مليون شخص مصاب بأمراض القلب والأوعية الدموية، أي 32٪ من إجمالي الوفيات في العالم”.

     

    على العكس من ذلك، إذا تجاوزت مستويات الصوديوم في الدم الحد الأقصى البالغ 126 مليمول / لتر، يعتبر المريض مفرطًا في صوديوم الدم. ما يسبب التهيج والوذمة والنوبات. وفي الحالات القصوى الغيبوبة، وفق ما ترجمته “وطن”.

    فيما يتعلق بكمية كلوريد الصوديوم التي تعتبر “صحية” في تناول الطعام، توصي منظمة الصحة العالمية،  بتقليل المدخول اليومي من الملح “من 5 جرام في اليوم إلى 2 جرام في اليوم”.

    ضغط الدم والملح

    تستند هذه التوصية إلى حقيقة أنه في عام 2016 “توفي 17.6 مليون شخص مصاب بأمراض القلب والأوعية الدموية، أي 32٪ من إجمالي الوفيات في العالم”.

    وكما أشارت المنظمة الدولية نفسها، فإن “البيانات تشير إلى أن تقليل تناول الصوديوم يقلل بشكل كبير من ضغط الدم”.

    من جهة أخرى؛ ووفقًا لتحليل شامل أجراه الدكتور ستيفن سليم وأكثر من 200 من مساعديه، توفي 3104308 شخصًا في عام 2010 جراء الأسباب المرتبطة بتناول الملح بطريقة مفرطة والأعراض التي يمكن أن يسببها هذا المدخول.

    مصادر الملح

    باستقراء البيانات، يمكننا القول أن الملح تقريبًا عامل حاسم في وفاة 5 من كل 100 شخص.

    بالطبع، يجب أن نضع في اعتبارنا أن هناك مصادر للملح، لا يمكننا تجنبها في أيامنا؛ وهي المطاعم التي تضيف الملح للطعام بكميات كبيرة ليكون شهيا أكثر. والأطعمة المصنعة مليئة به أيضا، لذا يجب أن نتجنبه أكثر قدر ممكن.

    كيف يمكن استبداله؟

    الملح هو جزء لا يتجزأ من عاداتنا الغذائية. وكما يوضح الطبيب الأمريكي مايكل جرير، “تزداد حساسية مستقبلات الطعم المالح في الفم بعد فترة بدون ملح”.

    بالطبع، بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع ستقلل من تناول الملح.  وأفضل طريقة للتعامل مع هذه المشكلة هي استبدال وظيفة الملح بتوابل أخرى.

    الجزء السيئ هو أنه لا يوجد الكثير من التوابل ذات النكهة الفريدة والمكثفة التي يمكن أن تؤدي هذه الوظيفة. على الرغم من وجود المزيد، فهذه ليست سوى بعض التوابل الرئيسية التي يمكننا استخدامها لتحقيق أهدافنا:

    الفلفل الحار
    الفلفل الحار

    الفلفل الحار

    لا يستطيع الجميع تناوله ولكن يجعلنا ننسى كلوريد الصوديوم نوعا ما.

    بصل وثوم
    بصل وثوم

    بصل وثوم

    على الرغم من أنها عناصر غذائية غير محببة لبعض الناس، فإنه يمكننا الاستفادة من “فعاليتها”،  إذا كان خاما وليست مطحونة

    الليمون watanserb.com
    الليمون

    الليمون

    في الواقع الطعام الحمضي جيد جدا. وهو بديا جيد وصحي.

    تدخين الطعام

    على الرغم من صعوبة القيام بالعملية في المنزل، فإن تحضيرها عملي ويساعد في نسيا في الملح. إذا لم تكن مقتنعًا، جرب تقطيع السلمون المدخن إلى قطع صغيرة وإضافته إلى السلطة مع القليل من زيت الزيتون البكر الممتاز.

    اقرأ أيضاً:

    • هل انخفاض مستويات الملح يبطئ من التعافي من السكتة الدماغية؟ دكتور يجيب

    شاهد هذا الفيديو أيضاً:

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أضرار الملح
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter