Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تقرير ناري لماجد عبدالهادي عن قصة ذبح القرابين في المسجد الأقصى (شاهد)
    الهدهد

    تقرير ناري لماجد عبدالهادي عن قصة ذبح القرابين في المسجد الأقصى (شاهد)

    سالم حنفي20 أبريل، 2022آخر تحديث:20 أبريل، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ذبح القرابين المسجد الاقصى watanserb.com
    يهود يذبحون القرابين في عيد الفصح
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – نشرت قناة “الجزيرة” تقريرا ناريا للإعلامي البارز ماجد عبدالهادي، حول قصة ذبح القرابين في المسجد الأقصى وأبعادها في الأساطير الغابرة عن هيكل سليمان أمام الواقع المعاصر للمكان العامر بمقدسات إسلامية يمتد تاريخها إلى نحو 1500 سنة.

    وبدأ التقرير بالتأكيد على ان ذبح الخراف على مدى التاريخ لم يكن مطلقا نذيرا لسفك دم البشر وهدم عمرانهم وتدنيس مقدساتهم كما هو الآن في القدس.

    تشريع القرابين لحفظ أرواح البشر

    وأشار التقرير إلى أنه على العكس من ذلك، شرعت القرابين لحقن دماء الناس وحماية أرواحهم وحفظ إنسانيتهم منذ أن تلقى سيدنا إبراهيم عليه السلام هدية السماء كبشا يفتدي به ولده إسماعيل.

    اقرأ أيضاً: 

    • المقاومة تهدد: أيام سوداء للاحتلال ومستوطنيه إذا نفّذوا ذبح القرابين في الأقصى

    ونوه التقرير إلى أن بعد آلاف السنين جاء غلاة من المتطرفين يعتبرون أنفسهم عماد سلالته، ليستخدموا الطقس القرباني لتأجيج صراع مستعر في الأرض المقدسة من أهلها وسكانها الأصليين الذين يقتدون أنفسهم أيضا من أبناء سيدنا إبراهيم.

    ذبح القرابين وحرقها لنثرها في صحن قبة الصخرة

    وأوضح التقرير ما كانت تعتزم القيام به مجموعات من غلاة المستوطنين وبتنسيق مع جهات سياسية إسرائيلية عليا لذبح القرابين تزامنا ما أعياد عيد الفصح، ثم حرقها ونثر رمادها في صحن قبة الصخرة. تعبيرا عن نقلة نوعية مادية ومعنوية في مسار تهويد المعلم الذي يعتبره المسلمون ثالث أقدس مقدساتهم بعد الحرمين الشريفين وبدء التعامل معه على انه هيكل سليمان المزعوم حتى وإن كانت معالمه لا تزال إسلامية.

    ونوه التقرير إلى ان موعد ذبح القربين تزامن مع أواسط شهر رمضان المبارك الذي عادة ما يحتشد المسلمون خلاله للصلاة في الحرم القدسي الشريف. الأمر اذي جعلهم يتعهدون بالدفاع عن المسجد بأقصى ما يملكون.

    قصة ذبح القرابين في #الأقصى وأبعادها في الأساطير الغابرة عن هيكل سليمان أمام الواقع المعاصر للمكان العامر بمقدسات إسلامية يمتد تاريخها إلى نحو 1500 سنة | تقرير: ماجد عبد الهادي #الأخبار pic.twitter.com/Djp5opr2z6

    — قناة الجزيرة (@AJArabic) April 19, 2022

    دول التطبيع قدمت فلسطين قربانا للصلح مع إسرائيل

    من جانبه، عاد “عبدالهادي” للتعليق على التقرير عبر تدوينة له على حسابه في “تويتر”، موضحا أنهم لم يذبحوا القرابين في الأقصى بعد، وإنما استأنفوا قتل أهله الفلسطينيين.

    اقرأ أيضاً: 

    • “إسرائيل” تتراجع عن السماح للمستوطنين بذبح القرابين في الأقصى رُعباً من تهديد المقاومة

    ولفت إلى ان استهداف الفلسطينيين وتهويد المسجد الأقصى والقدس يتم وسط تواطؤ دول التطبيع العربي التي قدمت فلسكين كقربان صلح مع دولة الاحتلال.

    لم يذبحوا قرابينهم في الأقصى بعد، لكنهم استأنفوا قتل أهله الفلسطينيين، وواصلوا تهويده بأساليب أخطر، وسط تواطؤ شركاء التطبيع على تقديم فلسطين قربان صلح، في حفلات تبويس اللحى التي سبق أن تُوجت باتفاقات أبراهام https://t.co/opXShuDoT5

    — ماجد عبد الهادي Majed Abdulhadi (@majedabdulhadi) April 19, 2022

    ما هو قربان الفصح؟

    يشار إلى ان الجماعات اليهودية المتطرفة كانت تنوي عمل محاكاة كاملة لـ “قربان الفصح”، في منطقة القصور الأموية في القدس. في إطار تجهيزاتها لعيد الفصح اليهودي، الذي بدأ مساء الجمعة 15 نيسان/أبريل الجاري، في حين كانت تنوي ذبح القربان فعلياً الجمعة الماضية.

    وتمثل عملية ذبح القرابين إحياء معنويا لهيكل المعبد المزعوم، وهو الطقس الأهم على الإطلاق من ضمن الطقوس التوراتية. وانطلاقا من معتقدات يؤمن بها اليهود، فعليهم القيام بعدة طقوس داخل الأقصى، من بينها الانبطاح الملحمي على الأرض، وصولا إلى ذبح القربان.

    وهذا الطقس هو الوحيد الذي لم تقم به الجماعات اليهودية حتى الآن.

    وقد كان هذا القربان، حسب التوراة، يقدم يومياً داخل الهيكل، وقد قامت الجماعات اليهودية بتجارب في مناطق محيطة بالأقصى.

    حيث التجربة الأولى جرت في “لفتا” عام 2015، وبالقرب من جبل الطور 2016، وداخل البلدة القديمة في 2017، وعند السور الجنوبي في 2018، وعلى سطح مبنى يطل على المسجد الأقصى عام 2019.

    ورغم تنفيذ جماعات الهيكل محاكاة لتقديم القربان ملاصقة للسور الجنوبي للمسجد الأقصى المبارك. إلا أن معظم حاخاماتها ونشطائها يزعمون بأن الوقت قد حان لتقديم القربان في الأقصى بعد المسيرة الطويلة من المحاولات خارج جدران المسجد.

    اقرأ أيضاً:

    • مستوطنون يذبحون القرابين قرب الأقصى مُستفزين مشاعر المسلمين! (فيديو)

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    المسجد الأقصى ذبح القرابين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. محيسن on 21 أبريل، 2022 4:59 م

      الصهاينه يحاولون تدمير المسجد الأقصى ونطالب العالم العربي الإسلامي أن يحمي الأقصى من بعد الله عز وجل وأن يقوم بتوفير الحمايه والدعم للشعب الفلسطيني الأعزل ، كما يجب على الدول التي طبعت مع كيان الاحتلال أن تلغي هذه التطبيع وأن تعود لرشدها وتدعم فلسطين العربيه الاسلامية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter