Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ن.تايمز”: تنازل “هادي” عن الرئاسة علامة على بحث السعودية والإمارات عن مخرج من مستنقع الحرب
    تقارير

    “ن.تايمز”: تنازل “هادي” عن الرئاسة علامة على بحث السعودية والإمارات عن مخرج من مستنقع الحرب

    Anas Al Salem8 أبريل، 2022آخر تحديث:8 أبريل، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تنازل "هادي" عن الرئاسة علامة على بحث السعودية والإمارات عن مخرج من مستنقع الحرب watanserb.com
    محمد بن سلمان يلتقي أعضاء المجلس الرئاسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، إنّ تنازل الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي عن رئاسة اليمن علامة أخرى على أن السعودية والإمارات يبحثون عن طريق للخروج من حرب اليمن التي أراقت الكثير من الدماء.

    واستقال الرئيس هادي يوم الخميس ونقل السلطة إلى مجلس رئاسي، في تعديل وزاري شامل بدعم من مؤيديه في المملكة العربية السعودية بهدف تحفيز الجهود لإنهاء الحرب المستمرة منذ سبع سنوات والتي عصفت بشبه الجزيرة العربية.

    وأعلن الرئيس عبد ربه منصور هادي تنازله عن العرش بعد أيام من سريان وقف إطلاق النار لمدة شهرين. وهي إشارة أخرى على أن المملكة العربية السعودية وحلفائها في الخليج العربي ربما يبحثون عن طريق للخروج من سنوات إراقة الدماء.

    وفوض هادي المجلس الرئاسي الجديد لإدارة الحكومة وقيادة محادثات السلام مع الحوثيين والذين يسيطرون على صنعاء، عاصمة اليمن، وشمال غرب البلاد.

    كانت هذه الخطوة أهم جهد لإعادة تنظيم القوات المناهضة للحوثيين في اليمن منذ بدء الحرب.وفق “نيويورك تايمز”

    مدى فاعلية المجلس الرئاسي

    لكن المحللين أثاروا تساؤلات حول مدى فاعلية ذلك في دفع عملية السلام إلى الأمام. بالنظر إلى المواقف المتباينة لأعضاء المجلس الثمانية.

    كتب غريغوري جونسن، العضو السابق في فريق خبراء الأمم المتحدة المعني باليمن، على تويتر: “من الواضح تمامًا أن هذه محاولة. وربما محاولة أخيرة، لإعادة تشكيل شيء يشبه الوحدة داخل التحالف المناهض للحوثيين. المشكلة هي أنه من غير الواضح كيف يمكن لهؤلاء الأفراد المختلفين. وكثير منهم لديهم آراء متعارضة تمامًا أن يعملوا معًا.”

    تأتي الدفعة الجديدة لإنهاء الحرب بعد سبع سنوات من القتال الطاحن الذي حطم الدولة اليمنية، وأنتجت واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم وقوضت أمن الممالك الغنية المنتجة للنفط في الخليج العربي المتحالفة مع الولايات المتحدة.

    بدأت حرب اليمن في عام 2014 عندما استولى الحوثيون على صنعاء وشمال غرب البلاد، وأرسلوا الحكومة وهادي إلى المنفى.

    بعد أشهر، بدأ تحالف عسكري عربي بقيادة المملكة العربية السعودية حملة قصف واسعة تهدف إلى دفع الحوثيين إلى الوراء واستعادة الحكومة.

    طريق مسدود

    لكن الصراع استقر في طريق مسدود ونما إلى حرب بالوكالة شرسة على نحو متزايد بين المملكة العربية السعودية وحلفائها وإيران، مما ساعد الحوثيين على تطوير طائرات بدون طيار وصواريخ متطورة ضربت بعمق داخل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.

    ودمرت تلك الضربات البنية التحتية النفطية في كلا البلدين.

    الولايات المتحدة هي أحد الموردين الرئيسيين للطائرات والقنابل وغيرها من المعدات العسكرية التي تستخدمها المملكة العربية السعودية وحلفاؤها، الذين قتلوا أعدادًا كبيرة من المدنيين في اليمن ودمروا البنية التحتية الحيوية.

    كما تساعد الولايات المتحدة المملكة العربية السعودية في الدفاع عن حدودها من هجمات الحوثيين. وتدخلت للمساعدة في حماية الإمارات العربية المتحدة من هجوم صاروخي للحوثيين في يناير.

    في البداية، أبلغت المملكة العربية السعودية الولايات المتحدة أن التحالف يمكن أن يهزم الحوثيين بسرعة.

    لكن ذلك لم يحدث، وبحث المسؤولون السعوديون في الآونة الأخيرة عن طرق لإنهاء الحرب، التي شوهت سمعة المملكة وفرضت ضرائب على مواردها المالية.

    يبدو أن تنازل الرئيس هادي قد تمت بوساطة من المملكة العربية السعودية، التي تستضيف مئات اليمنيين الذين يمثلون مجموعات سياسية مختلفة في عاصمتها الرياض، منذ الأسبوع الماضي لإجراء محادثات من المتوقع أن تنتهي يوم الخميس.

    السعودية والإمارات تعدان حكومة اليمن بـ 3 مليارات

    رحبت السعودية والإمارات بالعملية الانتقالية بوعد بتقديم 3 مليارات دولار كمساعدة للحكومة اليمنية. بما في ذلك مليار دولار لدعم البنك المركزي في البلاد، الذي فشل في الحفاظ على قيمة العملة الوطنية من التدهور.

    التقى ولي العهد السعودي الحاكم الفعلي، محمد بن سلمان، بأعضاء المجلس الرئاسي الجديد يوم الخميس.

    وأظهرت الصور التي وزعتها وكالة الأنباء السعودية التي تديرها الدولة، أنه يصافحهم ويتبادل معهم القبلات.

    فيديو واس من استقبال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رئيس وأعضاء في المجلس الرئاسي اليمني.#المشاورات_اليمنية_اليمنية #المشاورات_اليمنية_في_الرياض pic.twitter.com/h15sG1KEU0

    — المشاورات اليمنية في الرياض (@yemengcc) April 7, 2022

    ورفض الحوثيون المشاركة في محادثات الرياض. قائلين إن أي مناقشات بشأن مستقبل اليمن يجب أن تستضيفها دولة محايدة وليس أحد الأطراف.

    واتهموا حكومة اليمن المعترف بها دوليا ووزرائها بقضاء المزيد من الوقت في الفنادق الفخمة في العاصمة السعودية أكثر من اليمن.

    وغرد القيادي الحوثي محمد البخيتي: “الشعب اليمني رفض حكومة الفنادق لانها أصبحت نزيلة احد فنادق الرياض. فكيف يقبل بمجلس وليد الفندق نفسه؟”.

    https://twitter.com/M_N_Albukhaiti/status/1512010007625318404?s=20&t=ElarVOdH6ZzFJuaz0e7y3Q

    اقرأ أيضاً: 

    • اختطاف أولاد الرئيس عبدربه منصور هادي في السعودية .. أنيس منصور يكشف تفاصيل

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الرئيس اليمني المجلس الرئاسي عبد ربه منصور هادي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبد الباقي on 8 أبريل، 2022 3:36 م

      عندما وصلت طائرات الحوتي أبار البترول تذكر آل البترول أنهم على خطأ لكن هل يتعلمون؟ قوله تعالى : ٱلَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter