Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الغارديان: علاقات السعودية والإمارات مع أمريكا .. هل وقع الطلاق رسمياً؟!
    تقارير

    الغارديان: علاقات السعودية والإمارات مع أمريكا .. هل وقع الطلاق رسمياً؟!

    سالم حنفي3 أبريل، 2022آخر تحديث:4 أبريل، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    انخفاض علاقات السعودية والإمارات مع أمريكا watanserb.com
    بايدن - الملك سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – نشرت صحيفة “الغارديان” البريطانية تقريرا تحدثت فيه عن مستوى تدهور علاقات السعودية والإمارات مع أمريكا.

    وقالت الصحيفة إنه مع تحرك جو بايدن لفتح احتياطيات النفط الاستراتيجية للولايات المتحدة، أبقى أكبر حلفاءه المنتجين للنفط صنابيرهم النفطية مغلقة بإحكام.

    وتواصل الإمارات والسعودية رفض الرئيس الأمريكي في الوقت الذي يحاول فيه مواجهة أسعار النفط المرتفعة التي أثارها الغزو الروسي لأوكرانيا. مشيرة إلى أن كلا البلدين صريحين بشكل غير عادي بشأن رفضهما التدخل.

    اقرأ أيضاً:

    • توتر جديد يلوح في الأفق .. لماذا ألغى “بلينكن” زيارته إلى الإمارات والسعودية!؟

    الحرب في أوكرانيا فاقمت التوترات في العالم

    وأوضحت الصحيفة أن الحرب المستمرة منذ خمسة أسابيع أدت إلى تفاقم التوترات في أجزاء عديدة من العالم.

    لكن ربما لا يوجد مكان يتعرض فيه نظام إقليمي لضغوط أكثر من الشرق الأوسط. حيث يتشكك الآن اثنان من أكبر حلفاء أمريكا بجدية في أسس علاقتهما.

    وقالت الصحيفة إن الرفض السعودي والإماراتي لإنقاذ بايدن – أو حتى تلقي دعواته – دفع بالعلاقات بين دول الخليج وواشنطن إلى مستوى غير مسبوق.

    واشارت إلى التدفق غير العادي للثروة الروسية إلى دبي، مثلما تحاول الولايات المتحدة وأوروبا خنق اقتصاد بوتين، قد زاد من تأجيج الأمور.

    وتابعت الصحيفة أنه يضاف إلى ذلك المحادثات التي لا تزال متعثرة بين واشنطن وطهران، والتي يمكن أن تشهد إرجاء العقوبات مقابل عودة إيران إلى الاتفاق النووي في عهد أوباما. وهناك علامات واضحة على صداقة متعثرة مع إمكانية إعادة كتابة الجغرافيا السياسية في المنطقة.

    وبحسب الصحيفة، فإنه على الرغم من أن المسؤولين في أبوظبي والرياض غالبًا ما يكونون غامضين.

    إلا أنهم عبروا، في الأسابيع الأخيرة، عن موقفهم من الولايات المتحدة بصراحة غير معهودة، وذلك في لقاءاتهم مع الدبلوماسيين الغربيين.

    علاقات السعودية والإمارات مع أمريكا

    ونقلت الصحيفة عن دبلوماسي غربي أن نظيرًا سعوديًا قال له : “هذه هي نهاية الطريق بالنسبة لنا ولبايدن، وربما للولايات المتحدة أيضًا”.

    وأشارت الصحيفة إلى محمد اليحيى، رئيس تحرير قناة العربية السابق الذي بدأ يستخدم منتدى”جيروزاليم بوست” لنشرآرائه حول المواجهة.

    وكتب أن “العلاقة السعودية الأمريكية تمر بأزمة أزمة”. مضيفا: “إنني منزعج بشكل متزايد من عدم واقعية النقاش الأمريكي حول هذا الموضوع، والذي غالبًا ما يفشل في الاعتراف بمدى عمق وخطورة الصدع”.

    وأكد: “يجب أن تركز المناقشة الأكثر واقعية على كلمة واحدة: الطلاق. عندما تفاوض باراك أوباما بشأن الاتفاق النووي مع إيران. فهمنا نحن السعوديين أنه يسعى لفسخ زواج دام 70 عامًا”.

    الفرق بين السياسة الأمريكية والصينية

    وقارن اليحيى مطالب واشنطن بدبلوماسية بكين اللامحدودة، قائلاً: “في حين أن السياسة الأمريكية تعاني من تناقضات محيرة ، فإن السياسة الصينية بسيطة ومباشرة. تقدم بكين للرياض صفقة بسيطة: بِع لنا نفطك واختر المعدات العسكرية التي تريدها من الكتالوج الخاص بنا. في المقابل، ساعدنا على استقرار أسواق الطاقة العالمية”.

    كما أشارت الصحيفة إلى انه في الأشهر الأخيرة ، كان بريت ماكغورك، منسق البيت الأبيض للشرق الأوسط، زائرًا متكررًا للرياض. في محاولة لمعايرة العلاقة التي توترت بعد فترة وجيزة من تنصيب بايدن. عندما رفض التحدث إلى الزعيم الفعلي للسعودية، محمد بن سلمان.

    ووفقا للصحيفة، فقد حدد هذا الموقف مسار المواجهة التي أعقبت ذلك. حيث يظل الأمير محمد ونظيره في الإمارات، محمد بن زايد، حذرين للغاية من تصميم الإدارة على المضي قدمًا في الاتفاق النووي. الذي من شأنه أن يمنح إيران تخفيفًا شاملاً للعقوبات مقابل التخلي عن القدرة على صنع سلاح نووي.

    وكان البروفيسور عبد الخالق عبد الله، الباحث البارز في العلوم السياسية، وصف الأزمة بين الإمارات وواشنطن بأنها الأسوأ منذ “50 عاما“.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات السعودية الصين بايدن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter