Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » لماذا نحب الأطعمة الحارة كثيراً؟ .. إليك السر
    حياتنا

    لماذا نحب الأطعمة الحارة كثيراً؟ .. إليك السر

    معالي بن عمر21 مارس، 2022آخر تحديث:21 مارس، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    لماذا نحب الأطعمة الحارة كثيرا؟ إليك السر watanserb.com
    الطعام الحار أصبح أكثر شيوعًا اليوم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – يحدث شيء ما للناس، عند إضافة التوابل الحارة للطعام، بحيث تجعلهم لا يستطيعون العيش دون إضافة بعض الفلفل الأسود أو القليل من الفلفل الحار إلى كل شيء يأكلونه.

    ما هو السبب الذي يجعلنا نحب التوابل الحارة؟

    توجد في العالم ثقافات متعددة، تؤكد أن  الطعام الحار له عراقة ورونق خاص، ما يجعله العنصر المسيطر في المطبخ.

    وعلى الرغم من أن هناك حدودًا مختلفة لكل شخص، اعتمادًا بشكل أساسي على عادات الأكل، إلا أن الطعام الحار أصبح أكثر شيوعًا اليوم.

    عندما نتذوق طعامًا حارًا بشكل خاص، فإن الفم كله يتأثر بإحساس قوي جدًا بالحرارة. لدرجة أننا نشعر وكأننا نحترق!.

    قد يهمك أيضاً:

    • الفلفل الأسود: فوائده وكيفية استخدامه بالشكل الصحيح

    هل الفم يحترق حقا؟!

    لدى بعض الناس القدرة على التعامل مع هذا الشعور والبعض الآخر لا يستطيع التخلص من الأطعمة الغنية بالتوابل في نظامهم الغذائي، والبعض الآخر لا يتقبله أساسا. لكن، هل الفم يحترق حقا؟ بالطبع لا، الجواب يكمن في العلم.

    إن الشعور بالاحتراق، مرتبط دائمًا باستهلاك الأطعمة الحارة، والذي يأتي من المركبات الموجودة في هذه الأطعمة، وبالتحديد مادة الكابسيسينويد.

    في الواقع، لا يمتلك اللسان براعم تذوق قادرة على التعرف على الكابسيسينويد وبالتالي لا يمكننا التحدث عن طعم حقيقي.وفق ما ترجمة “وطن” نقلا عن صحيفة “أوك دياريو” الإسبانية

    آلية عمل الكابسيسينويد

    تصل الكابسيسينويد الموجودة في الأطعمة الحارة، إلى اللسان وتتفاعل مع البروتين الموجود على سطح خلايا اللسان. وهو بروتين TRPV1.

    إنه بروتين يتم تنشيطه بفضل الحرارة الفيزيائية التي تزيد عن 43 درجة؛ بفضل تفعيله، أصبح جسمنا قادرًا على اكتشاف الخطر في درجات حرارة عالية جدًا.

    تقوم الكابسيسينويد بتنشيط البروتين وتسبب نفس الإشارة التي تنتقل إلى الدماغ.

    لهذا السبب، حتى في حالة عدم وجود درجات حرارة عالية يبدو لنا أن فمنا يحترق وأن دماغنا يستشعر إشارة مشابهة للألم.

    هل تناول الأطعمة الغنية بالتوابل يجعلنا مازوشي؟

    على الرغم من أن دماغنا يتلقى إشارة مشابهة لإشارات الألم، إلا أن الطعام الحار لا يشكل خطورة على أجسامنا، إذا تم تناوله بالجرعات المناسبة.

    بالإضافة إلى ذلك، يجب أن نتذكر أن بعض الثقافات تعتمد في مطبخها على كثرة التوابل الحارة. واليوم هناك العديد من المسابقات لتذوق أشهى الأطعمة. لماذا إذن يستمر الكثير من الناس في تناول هذه الأطعمة اليوم على الرغم من مذاقها الحار؟

    الإحساس بالخداع

    قدم عالم النفس بول روزين، إجابة بسيطة للغاية على السؤال تنطبق نظريته أيضًا على الأنشطة المتطرفة، مثل القفز بالحبال أو ركوب الأفعوانية.

    يتم تصنيف هذه المواقف بشكل شرعي على أنها خطرة على الإشارات، التي يتلقاها جسمنا.

    ووفقًا لروزين، فإن الإنسان ينجذب إليهم، خاصة لأنه يعرف جيدًا أنه في الواقع شيء آمن.

    الطعم الحار على وجه التحديد بسبب الإحساس بالخداع، الذي يرسله إلى دماغنا.

    وهكذا يحدث مع الطعم الحار، حيث يتضمن الألم أو الشعور بالاحتراق إطلاق هرمون الإندورفين، ما يؤدي إلى الشعور بالنشوة والرفاهية.

    مناطق الدماغ السر

    كما يعتقد روزين، أنه لا يمكن اختزال كل شيء في إطلاق الإندورفين فقط. في الواقع، يوجد داخل الدماغ البشري منطقتان مختلفتان تمامًا ولكنهما متقاربتان بشكل متساوٍ.

    المنطقة التي تدخل حيز التشغيل عندما نشعر بالسعادة، والمنطقة التي تدخل حيز التشغيل إذا شعرنا بالألم.

    وطبقا لروزين، ينبع حب الطعام الحار من التفاعل بين هاتين المنطقتين من الدماغ، حيث يتم الخلط بين الإحساس بالألم والإحساس بالمتعة.

    يدرك الإنسان أن الإحساس بالاحتراق في الفم، لا يرتبط بخطر حقيقي. هذا ممكن أيضًا لأن الإحساس بالحرقان، يختفي بعد بضع دقائق ويعود كل شيء إلى طبيعته. ولذلك يعد الطعام الحار أكثر الأطعمة المحببة عند الناس في العالم.

    اقرأ أيضاً:

    • منها الثوم.. أطعمة محظورة على العائلة المالكة ببريطانيا

    • لأنّ صحتكم ستكون في خطر .. لا تتناولوا هذه الأطعمة والمشروبات على معدة فارغة

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الأطعمة الحارة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter