Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » هل يمكن أن يكون الطهي في الميكروويف كل يوم خطرًا؟
    حياتنا

    هل يمكن أن يكون الطهي في الميكروويف كل يوم خطرًا؟

    معالي بن عمر19 مارس، 2022آخر تحديث:19 مارس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هل يمكن أن يكون الطهي في الميكروويف كل يوم خطرًا؟ watanserb.com
    ينبغي عدم تسخين بعض الاطعمة الميكروويف لأنها تؤثر سلباً على الصحة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – مع ارتفاع أسعار الكهرباء، ربما أصبح ينبغي علينا الاستفادة بشكل أفضل من الميكروويف .

    الطهي في الميكروويف

    تتمثل الاستخدامات الأكثر شيوعًا، بحسب صحيفة “الكونفيدينسيال“ الاسبانية، في تسخين الطعام المخزن في اليوم السابق، وفعل الشيء نفسه مع وجبة الإفطار أو بقايا طعامنا. لكن، هل يعتبر هذا  استخدام مفرط؟

    في منتصف القرن العشرين وتحديداً في عام 1947، تم طرح أول ميكروويف في السوق. لقد كانت ثورة في يومها ولم يكن من الضروري إنشاء حملة تسويقية رائعة لإقناع المستخدم بضرورة وجوده في المنزل.

    كان بيرسي سبنسر، قد اخترع أحد أفضل الأجهزة إلى غاية يومنا هذا. وهكذا، أصبح الميكروويف عنصرًا أساسيًا في جل مطابخ العالم.

    وفقا لترجمة “وطن”، يستخدم الميكروويف، في تسخين الطعام، لكن بعض الأشخاص (اعتمادًا على إمكانيات النموذج الذي تم شراؤه) يستخدمونه لإذابة  الثلج عن الطعام، وطبخ الغراتان، والخبز المحمص.

    ومع ذلك، فإنه يحتوي أيضًا على سلبيات، على الرغم من أن منظمة الصحة العالمية نفسها أعلنت أنه جهاز آمن.

    قد يهمك أيضا:

    • في 10 دقائق فقط .. طريقة ستذهلكم لإزالة الأوساخ المتراكمة في الميكروويف

    • لا تأكل طعام الميكروويف أبداً دون القيام بهذا أولاً!

    كيف وكم نستخدم الميكروويف؟

    وفقًا لبيانات منظمة المستهلكين والمستخدمين، يتم استخدامه على نطاق واسع. تسعة من كل عشرة أشخاص يستخدمونه يوميًا. بالإضافة إلى ذلك، ستة من كل عشرة يفعلون ذلك عدة مرات في اليوم.

    وتتمثل الاستخدامات الأكثر شيوعًا: الطهي في الميكروويف وتسخين الحليب وإعادة تسخين الطعام المخزن.

    يستخدم 43٪ من الناس الميكروويف من أجل الطهي لوجبات جاهزة، بينما يستخدمه 30٪ لطهي الطعام بالبخار.

    هل يجب أن نستخدمه أقل؟

    إذا أخذنا في الاعتبار استنتاجات منظمة الصحة العالمية، التي تؤكد أن استخدام الميكروويف آمن للصحة العامة، فلن تكون هناك مشكلة في استخدامه. ومع ذلك، فإنه يرتبط بمشكلة مزدوجة: زيادة احتمال حدوث تسمم غذائي وعواقب بيئية سلبية.

    في هذا السياق، يجدر القول، إن هذا الجهاز يصدر  الموجات الدقيقة، بمعدل 7.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون كل عام في الاتحاد الأوروبي.

    ووفقًا لدراسة أجرتها جامعة مانشستر (المملكة المتحدة)، يصدر الميكروويف 7.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا في الاتحاد الأوروبي. وهو رقم يعادل انبعاثات 6.8 مليون سيارة.

    بالإضافة إلى ذلك، يبلغ استهلاك الطاقة السنوي في الاتحاد الأوروبي 9.4 تيراواط ساعة. وهو ما يعادل الكهرباء التي يتم توليدها في ثلاث محطات لتوليد الطاقة بالغاز.

    إذا نظرنا إلى احتمالية الإصابة بالتسمم الغذائي، فقد يكون سبب ذلك هو الاستخدام غير الصحيح لهذا الجهاز. علاوة على ذلك، يمكن أن يؤدي التوزيع غير المتكافئ للحرارة في الطعام إلى ظهور البكتيريا؛ كما يمكن أن تسبب الموجات الكهرومغناطيسية، التي يتعرض لها الطعام، إلى فقدان ما يصل إلى 75٪ من العناصر الغذائية. ناهيك عن الجفاف.

    زيادة على ذلك، إن الطعام المطبوخ في الجهاز المذكور أعلاه يفقد النكهة، على وجه التحديد بسبب النقطتين السابقتين (التوزيع غير المتكافئ للحرارة وفقدان التكوين الأصلي).

    نصائح للاستخدام الصحيح

    هناك سلسلة من النصائح والاحتياطات التي يمكننا تنفيذها حتى يكون استخدام الميكروويف أكثر أمانًا.

    النقطة الأولى هي محاولة عدم وضع البلاستيك. قم بتقييم نوع الحاوية التي تضعها بداخله بعناية، نظرًا لأنها ليست جميعها مناسبة. وحتى إذا كانت مناسبة (هناك بعض البلاستيك الذي يمكن وضعه فيه)، فالأفضل هو أننا نختار الحاويات الزجاجية كلما أمكننا ذلك. إنه أقل سمية ويتم الحفاظ على جودة الطعام بشكل أفضل.

    التوصية الثانية هي تهوية الميكروويف قبل البدء في استخدامه. يكفي القيام بذلك لمدة دقيقتين. يوصى بذلك حتى لا ترتكز البكتيريا في المساحة الداخلية  التي ربما يوجد بها بقايا طعام سابق والاستخدام المكثف وما إلى ذلك.

    أخيرًا، نذكرك أن هناك بدائل لهذا الجهاز.

    أفكار لاستخدام الميكروويف أقل

    إذا كانت نسبة عالية من نشاطنا في المطبخ تركز على هذا الجهاز، فيجب أن نعرف أن هناك بدائل. أول شيء هو تحليل الغرض من استخدامه.

    هناك من يستخدمه فقط لتسخين كوب الحليب في الصباح. في هذه الحالة، البديل معروف للجميع: يمكن تسخين جميع الأطعمة على الموقد أو على موقد السيراميك.

    إذا أردنا طبخ الغراتان، فيمكن القيام بذلك أيضًا في فرن تقليدي. فعادةً ما تكون طبخة الغراتان أفضل في الأفران الكبيرة على الرغم من أن استهلاك الطاقة أعلى والسرعة أقل.

    هناك آراء مختلفة، حول موضوع إزالة الثلج عن الطعام، سيكون الحل المثالي هو إذابة الأطعمة في درجة حرارة الغرفة.  لكن، لأسباب تتعلق بالوقت والراحة، غالبًا ما نستخدم الميكروويف لإزالة الثلج.

    في هذه المرحلة ولمنع تلف الطعام، من المهم جدًا اتباع توصيات الشركة المصنعة. على سبيل المثال، تسمح لك العديد من الأجهزة، بضبط الأوقات حسب الوزن. ويوصي البعض الآخر بقلب الطعام في منتصف عملية التسخين، بحيث يتم توزيع الحرارة على كامل الطعام.

    اقرأ أيضا:

    • في الميكروويف .. سيدة تحرق أكثر من 3 آلاف دولار لتعقيمها من كورونا!

    • قطعة مخفية في الميكروويف يجب تنظيفها كل 6 أشهر (فيديو)

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الميكروويف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter