Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ما وراء رسالة الأمير حمزة لأخيه ملك الأردن .. دلالات ورسائل
    الهدهد

    ما وراء رسالة الأمير حمزة لأخيه ملك الأردن .. دلالات ورسائل

    باسل سيد10 مارس، 2022آخر تحديث:10 مارس، 20227 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني يتلقى رسالة من أخيه الأمير حمزة بن الحسين watanserb.com
    العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والأمير حمزة بن الحسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أكد محللون أن الرسالة الأخيرة التي بعث بها الأمير حمزة بن الحسين، لأخيه ملك الأردن طالبا منه العفو ومعتذرا عما بدر منه خلال الفترة الماضية فيما عرف إعلاميا بـ”قضية الفتنة”، لها دلالات كثيرة وتبعث بعدد من الرسائل وأن توقيتها لم يكن عابرا، حسب وصفهم.

    ملك الأردن حريص على إنهاء الأزمة

    وبحسب مراقبين للشأن الأردني، فإن توقيت الرسالة لم يكن عابرا وله مدلولاته. فهي تأتي في ظل ظروف صعبة تشهدها المملكة. و”محاولات لاستهدافها بشتى الطرق والوسائل”.

    وفي هذا السياق نقلت وكالة “الأناضول” عن محللين وراصدين للوضع الأردني. أن المتمعن بمضمون البيان الملكي وما احتواه من إشارة إلى أن الرسالة جاءت بعد لقاء الملك بالأمير حمزة بناء على رغبة الأخير. يدرك تماما بأن عاهل الأردن، حريص على إنهاء الأزمة مع أخيه وإلا لم يكن ليقبل مقابلته.

    ويدلل المتابعون التأكيد على ذلك بأن المقابلة تمت بين الجانبين. رغم استياء أبداه العاهل الأردني سابقا من أخيه عندما قال عن القضية. في مقابلة سابقة مع شبكة “سي إن إن” الأمريكية: “أعتقد أن ما جعل هذا أمرا محزنا جدا هو أن أحد هؤلاء الأشخاص هو أخي، الذي قام بذلك بشكل مخيب للآمال”.

    ووفق المحللين فإن ما يعزز فرضية “انتهاء الأزمة” أيضا، هو ما جاء في بيان الديوان الملكي مع الإعلان عن الرسالة. عندما لفت أن “إقرار الأمير حمزة بخطئه واعتذاره عنه “يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح على طريق العودة إلى دور أصحاب السمو الأمراء في خدمة الوطن وفق المهام التي يكلفهم بها جلالة الملك”. وبالتالي ظهورا “اعتياديا” قريبا للأمير كما كان في السابق.

    توقيت الرسالة لم يكن عابرا

    وبحسب المراقبين للشأن الأردني، فإن توقيت الرسالة لم يكن عابرا، وله مدلولاته، فهي تأتي في ظل ظروف صعبة تشهدها المملكة. و”محاولات لاستهدافها بشتى الطرق والوسائل”.

    ومما يُستشهد به، هو “محاولة النيل من شخص الملك”. عبر تقارير ادعت أنه “أنفق أكثر من 100 مليون دولار لتكوين إمبراطورية عقارية سرية في بريطانيا والولايات المتحدة”، وهو ما نفته عمان.

    واحتوت أخرى على معلومات عن حسابات بنكية للملك في سويسرا، وصفها الديوان الملكي بأنها “غير دقيقة وقديمة ومضللة”. ويتم توظيفها بشكل “مغلوط”، بقصد التشهير بالملك والأردن وتشويه الحقيقة.

    وتبعث هذه الرسالة بمعطيات تشير في مضمونها إلى أن صفحة الخلاف داخل الأسرة المالكة قد طويت. ليواجه أفرادها مجتمعين “هجمة خارجية عليهم. تحاول أن تنال من عرش الهاشميين، وتخلق لهم أزمات داخلية”، ما يستدعي لحمة وتكاتفا للحيلولة دون تحقيق ذلك، وفق المراقبين.

    خطوة سيتبعها تغييرات واسعة في مناصب الدولة العليا

    ويعد الهاشميون من أقدم العائلات المالكة في الدول العربية، حيث تولوا مقاليد الحكم بالأردن قبل تأسيس الدولة منذ عهد الإمارة (1921- 1946)، والملك عبد الله الثاني هو النجل الأكبر لوالده الراحل الحسين بن طلال، ورابع ملوك الأردن.

    وعلى صعيد آخر، فإن مراقبين يرون بأن عاهل الأردن، سيُعقب تلك المصالحة بتغييرات واسعة في مناصب الدولة العليا.

    وذلك لأسباب أرجعوها إلى “عدم قدرة أولئك الأشخاص على التعامل مع أزمة الأمير باحترافية تضع حدا لتداعياتها” من جهة. والاستعانة بآخرين قادرين على مواجهة التشكيك بمصداقيتها، من جهة أخرى.

    تنظيم العلاقة داخل الأسرة المالكة

    وعلى جانب آخر وتعليقاً على هذه الرسالة، اعتبر وزير الإعلام الأردني الأسبق، سميح المعايطة، في حديث لصحيفة “العربي الجديد”. أنها “تؤشر إلى أن موقف الأمير حمزة خلال الفترة الماضية، لم يكن سليماً، وهذا ما تضمنته رسالة الاعتذار الموجهة إلى الملك”.

    ورأى المعايطة أن الرسالة “تعني أيضاً إغلاق هذا الملف بشكل كامل”.

    وبرأيه، فإن علاقة الأمير بالملك “لم تصل إلى مراحل جيّدة خلال الفترة الماضية، على الرغم من رسالة الأمير السابقة (5 إبريل 2021). وأن الأمير طلب عودة العلاقات الشخصية مع الأسرة المالكة إلى مجاريها ليعود كباقي الأمراء، ضمن ما تحدده الأعراف والدستور، وعدم الخروج عن النطاق السياسي المحدد”.

    وتوقع متابعون حدوث ترتيبات جديدة داخل الأسرة المالكة، لها علاقة بتحديث قانون الأسرة المالكة

    باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد

    واعتبر المعايطة أن هناك فصلاً كبيراً بين الأمير ومسار محاكمة باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد، مذكّراً بأنه مع بدء القضية، أوكل العاهل الأردني، أمر الأمير حمزة، إلى عمّه الأمير الحسن بن طلال، فيما ذهبت الطرفان الآخران إلى المحكمة، ما يعني أن المسارين منفصلان.

    واعتبر الوزير الأردني الأسبق أنه “لا يمكن ربط التطورات والرسالة بمنظومة الإصلاح السياسي، لكن توقيت الرسالة مهم. ويغلق باب التصيّد واستغلال قضية الأمير من قبل بعض الأطراف ومحاولة جعلها قضية ضاغطة على الدولة”.

     

    إقرأ أيضا:

    • “سامحني يا أخي الأكبر”.. الأمير حمزة يلتقي الملك عبدالله الثاني ويعتذر له

    • تصرف غريب.. هكذا ردت الملكة نور الحسين بعد تداول أنباء عن وفاة ابنها الأمير حمزة!

    • الملكة نور تردّ .. هل أُفرج عن الأمير حمزة وغادر إلى كندا؟

    وفي السياق، رأى الباحث الاستراتيجي الأردني عامر السبايلة، في حديث لـ”العربي الجديد”، أنه بالإمكان اعتبار الرسالة بأنها “خطوة تنقلنا إلى مرحلة إغلاق هذه الأزمة التي كانت مفتوحة، خصوصاً أن هذا يتعلق بأمر حسّاس وبالأسرة المالكة، وبعلاقات داخل العائلة خرجت إلى السطح والرأي العام”.

    وأضاف السبايلة أنه “اليوم، نستطيع القول إن بوابة هذا الخلاف قد أغلقت”. مشيراً إلى أن الرسالة “تؤسس لمرحلة مقبلة”. متوقعاً أن يلي ذلك “حدوث تغيرات في إدارة هذا الملف، خصوصاً بالنسبة للمسائل المنظمة للعلاقة داخل الأسرة المالكة، لاسيما لضمان عدم تكرار مثل هذه الأحداث في المستقبل”.

    مصالحة لتنقية الأجواء داخل الأسرة المالكة

    وحول ذلك، شدّد النائب الأردني السابق نبيل غيشان، في حديث لـ”العربي الجديد”، على أن رسالة الأمير حمزة “هي مصالحة لتنقية الأجواء داخل الأسرة المالكة، وزيادة تلاحمها وإغلاق الملف نهائياً”.

    معتبراً في الوقت ذاته أن “الرسالة هي اعتذار، والاعتذار في الثقافة الأردنيين دفع ديّة”.

    وتوقع بدوره، أن “تكون هناك ترتيبات جديدة داخل الأسرة المالكة، لها علاقة بتحديث قانون الأسرة المالكة لعام 1937، والذي أقرّ عندما كان الأمير عبدالله الأول أميراً لشرق الأردن، وهو قانون لا يزال سارياً”.

    وتوقع “غيشان” تحديث القانون، وتحديد الواجبات والحقوق المالية (داخل الأسرة المالكة). مضيفاً أنه “لا يجوز لأحد منازعة الملك في ملكه كما نصّ الدستور، والذي أعطى الملك حق تعين ولي العهد”.

    وذكّر بأن الملك عبدالله عيّن ابنه الأمير الحسين ولياً للعهد، وهي “عملية دستورية تامة، كما كان قيام العاهل الأردني الراحل الحسين بن طلال. بتعيين الملك عبدالله ولياً للعهد، مستبعداً أخاه الأمير الحسن بن طلال”، بحسب توضيحه.

    رسالة الأمير حمزة بن الحسين لملك الأردن

    ويشار إلى أنه يوم، الثلاثاء، أعلن الديوان الملكي الأردني، أن الملك عبد الله الثاني، تلقى رسالة اعتذار من أخيه غير الشقيق الأمير حمزة بن الحسين، “يقر فيها بخطئه”، وذلك بعد مرور نحو عام على قضية “الفتنة”.

    وجاء في نص الرسالة التي نقلها الديوان الملكي في بيان: “لقد مر أردننا العزيز العام الماضي بظرف صعب، وفصل مؤسف تجاوزهما الوطن”.

    واستدرك: “ووفرت الأشهر التي مرت منذ ذلك الوقت فرصة لي لمراجعة الذات، والمصارحة مع النفس. ما يدفعني إلى كتابة هذه الكلمات إلى جلالتك أخي الأكبر آملاً طيّ تلك الصفحة في تاريخ الأردن والأسرة”.

    وتابع الأمير حمزة: “أخطأتُ يا أخي الأكبر، وجل من لا يخطئ، وإنني إذ أتحمل مسؤوليتي الوطنية إزاء ما بدر مني من مواقف وإساءات بحق جلالة الملك المعظم وبلدنا خلال السنوات الماضية وما تبعها من أحداث في قضية الفتنة، لآمل بصفحك الذي اعتدنا عليه من جلالتك”.

    وزاد: “أعتذر من جلالتك ومن الشعب الأردني ومن أسرتنا عن كل هذه التصرفات التي لن تتكرر”.

    ومضى قائلا: “أؤكد، كما تعهدت أمام عمّنا الأمير الحسن بن طلال. أنني سأسير على عهد الآباء والأجداد، وفيا لإرثهم، مخلصا لمسيرتهم في خدمة الشعب الأردني، ملتزما بدستورنا، تحت قيادة جلالتك”.

    وأشار الديوان، إلى أن الأمير حمزة قد رفع رسالته إلى الملك، الأحد الماضي. بعد لقائهما بناء على طلبه، بحضور أخويهما الأميران فيصل وعلي.

    ويشار أن الأمير حمزة من مواليد عام 1980، وهو الأخ غير الشقيق للعاهل الأردني. والابن الأكبر للملك الراحل الحسين بن طلال من زوجته الرابعة الملكة نور.

    ونصّب الأمير حمزة ولياً للعهد بعد وفاة والده الملك الحسين بن طلال، وتولي الملك عبدالله الثاني (ولي العهد آنذاك) سلطاته الدستورية ملكاً على الأردن في فبراير 1999.

    واستمر الأمير حمزة في منصبه ذاك حتى 28 ديسمبر 2004، حين أعفي منه، وعيّن الأمير الحسين، نجل الملك عبدالله، ولياً للعهد.

     

    (المصدر: وطن + متابعات)

     

    إقرأ أيضا: 

    • ظهور جديد للأمير علي بن الحسين ولا أخبار عن الأمير حمزة (فيديو)
    • الملكة نور تدافع عن نجلها الأمير حمزة وترد على اتهامه بالسعي إلى الانقلاب
    • “الكل له حدود إلا الملك”.. تصريحات جديدة لملك الأردن عبدالله الثاني عن أزمة شقيقه الأمير حمزة

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأميرة حمزة بن الحسين العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter