Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » طليق الأميرة هيا يلبس “عباءة الحكيم” ويسأل: ألم يحن للعرب أن يتحدوا “حتى يكون لهم وزن”؟
    الهدهد

    طليق الأميرة هيا يلبس “عباءة الحكيم” ويسأل: ألم يحن للعرب أن يتحدوا “حتى يكون لهم وزن”؟

    باسل سيد7 مارس، 2022آخر تحديث:8 مارس، 20226 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن راشد watanserb.com
    حاكم دبي محمد بن راشد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أثار حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد، جدلا واسعا بين النشطاء على تويتر بعد دعوته الدول العربية للاجتماع والتعاون كرجل واحد حتى يكون لهم وزن في الأحداث الدائرة الآن والتي ستصنع تاريخا جديدا، حسب وصفه.

    طليق الأميرة هيا يتقمص دور الحكيم

    ابن راشد طليق الأميرة الأردنية هيا بنت الحسين، والتي شغلت قضيتهما العالم الفترة الماضية. كتب في تغريدة عبر حسابه الرسمي بتويتر رصدتها (وطن) ما نصه: “العالم يمر بمتغيرات كبيرة وموازين جديدة وتحالفات صعبة. لن تكون الغلبة في النهاية إلا للأمم القوية الغنية المتقدمة.”

    #علمتني_الحياة العالم يمر بمتغيرات كبيرة .. وموازين جديدة .. وتحالفات صعبة … لن تكون الغلبة في النهاية إلا للأمم القوية الغنية المتقدمة .. ألم يحن للعرب أن يتقاربوا .. ويتعاونوا .. ويتفقوا ..حتى يكون لهم وزن .. ورأي .. ومكانة في التاريخ الجديد الذي يُصنع الآن..

    — HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) March 7, 2022

    وتابع لائما العرب ومتقمصا دور الحكيم. ومتناسيا في الوقت ذاته لجرائم الإمارات ومخططاتها التي أجهضت ثورات الربيع العربي: “ألم يحن للعرب أن يتقاربوا ويتعاونوا ويتفقوا، حتى يكون لهم وزن ورأي ومكانة في التاريخ الجديد الذي يُصنع الآن.”

    غضب واسع من تغريدة محمد بن راشد

    وتسببت تغريدة محمد بن راشد في غضب واسع بين النشطاء. الذين استنكروا مناداته بتجمع العرب على قلب رجلا واحد. بينما الإمارات لم تترك دولة عربية إلا وحاولت قلب نظام الحكم فيها لصالحها.

    وفي هذا السياق رد عليه أحد النشطاء اليمنيين غاضبا: “ابعد يدك عن اليمن وأتكلم عن الوحدة.. والا لا تهرف بما لا تعرف”.

    ابعد يدك عن اليمن وأتكلم عن الوحدة والا لا تهرف بما لا تعرف

    — عاشق الغروب (@AshqAlghrwb) March 7, 2022

    فيما كتبت علياء فيصل عبداللطيف: “لستم بحاجة للتحالف كعرب تجمعكم الهوية. كل ما تحتاجون هو أن تقربوا من اليمن هي قوتكم وعزكم وهي كفة الميزان التي بدونها لن يكون لكم وزنا. حضارتها وارثها التاريخي والثقافي هم بوابتكم للدخول للتاريخ الجديد.”

    واستنكر اليمني همام الصبيحي ماوصفه بتطبيل البعض لحاكم دبي في الردود وتملقه، حيث كتب: “برغم ما نعانيه من جوع وقتل وحروب إلا اننا لم ننطق كلمة سيدي إلا لرسول الله (ص). مستغرب كم شخص علق بكلمة سيدي نحمد الله علا مانحن فيه من العزه والكبريا.. ومواقفكم معانا لم ننساها ياحكام الامارات.”

     

    قد يهمك أيضا

    محمد بن راشد يلفت الأنظار في شوارع دبي.. هل انتهت أزمته مع الأميرة هيا؟

    محمد بن زايد ومحمد بن راشد اشتريا “بيغاسوس” .. وموقع عبري يطرح الأسباب

    استخفّ واستهان بالإماراتيين .. محمد بن راشد يتقبل أوراق اعتماد أول سفير إسرائيلي بالإمارات!

    هل ستحصل الأميرة هيا على جزء كبير من ثروة حاكم دبي محمد بن راشد!

    من هي الطفلة التي ركضت نحو محمد بن راشد في إكسبو دبي! (فيديو)

     

    وكتب ناشط باسم مصطفى:”طول مافي ديكتاتوريات يعملون لمصلحتهم ومصلحة الدول اللي جابتهم، لن يتحقق ما تطلبه. عندما يوجد حكومات منتخبة من الشعب وتعمل لدى الشعب وولائها للشعب، عندها يمكن”.

    ضحايا الإمارات

    ويشار إلى أن ضحايا محمد بن زايد “وإمارات الشر” في العالم العربي كثر والبداية كانت مع الصومال. حيث أعلنت حكومة أرض الصومال انفصالها عن حكومة الصومال المركزية في مقديشو في تسعينات القرن الماضي، ولاقى هذا التمرد الانفصالي رفضًا عربيًا ودوليًا واسعًا إلا من دولة واحدة سعت بقوة إلى دعم انقسام الصومال. فبدأت الإمارات بتدريب جنود المتمردين علانية وبشكل رسمي، بحسب مقال سابق للصحفي أسامة جاويش.

    وكانت الدولة الوحيدة التي فتحت فيها قنصلية رسمية لحكومة أرض الصومال الانفصالية، وتطور الدعم الإماراتي لمخطط التقسيم لإنشاء قاعدة عسكرية إماراتية في مدينة بربرة والسيطرة على الميناء هناك. وتجاهل كل نداءات حكومة الصومال المركزية في مقديشو للتوقف عن دعم المتمردين والحفاظ على وحدة الصومال.

    اليمن

    وفي اليمن بحسب مقال “جاويش” المنشور بصحيفة “الاستقلال” منذ عامين، قالت الإمارات منذ اليوم الأول لعاصفة الحزم في أبريل من عام 2015. إنها شاركت في التحالف العربي إلى جانب الحليفة الكبرى السعودية. من أجل الحفاظ على وحدة اليمن وسلامة أراضيه ولوقف التمدد الإيراني داخل اليمن والمتمثل في دعم الحوثي وميلشياته.

    ولكن اتضح للجميع أن مخططًا خبيثًا لتقسيم اليمن قد بدأته إمارات الشر منذ اليوم الأول لها. فمع مرور أول عام من عاصفة الحزم كانت اليمن على موعد مع تدريب الإمارات لأكثر من 90 ألف جندي أطلقت عليهم بعد ذلك “قوات الحزام الأمني”، وهي قوات يمنية تدين بالولاء التام لدولة الإمارات.

    ولم يمض بعدها إلا عام واحد حتى أنشأت الإمارات كيانًا أطلقت عليها المجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة اليمنية الجنوبية المؤقتة عدن. وأعطت الضوء الأخضر لهاني بن بريك ورفاقه في هذا المجلس للهجوم على قوات الشرعية في اليمن والسيطرة على مدينة عدن. ومن ثم الإعلان عن تقسيم اليمن إلى يمن جنوبي ويمن شمالي. لنعود مرة أخرى إلى ما قبل توحيد اليمن في عام 1990.

    ولكن ما بين عاصفة الحزم وبين الإعلان الإماراتي اليمني عن تقسيم اليمن هناك الكثير من النفوذ والتمدد الإماراتي داخل الأراضي اليمنية وتحديدًا في مناطق الملاحة البحرية والموانئ.

    فقد سيطرت الإمارات بشكل فعلي على ميناء عدن وفرضت سيطرتها أيضًا على جزيرة سقطرى.، وقال مستشار ابن زايد عبدالخالق عبدالله عبر حسابه على “تويتر وقتها: ” أن أمر سقطرى محسوم منذ زمن”.

    ليبيا

    وفي ليبيا، لم يختلف الأمر كثيرا عن اليمن والصومال فقد استطاعت إمارات الشر أن تحول ليبيا إلى دولتين وعاصمتين بالفعل. وذلك على أرض الواقع حيث خليفة حفتر في بنغازي شرق ليبيا مدعومًا من الإمارات ومصر وفرنسا وعدد ليس بالقليل من القبائل.

    اللافت للنظر أن دعم الإمارات لهذه القبائل تحديدًا يأتي من أجل هدف أكبر وهو تقسيم حقيقي للأراضي الليبية. على غرار دولة جنوب السودان فقبائل التبو أعلنت مرارًا وتكرارًا رغبتها العارمة في الانفصال عن ليبيا والإعلان عن دولة مستقلة.

    والدولة التي لا تستطيع الإمارات أن تنتهي بها إلى تقسيم جغرافي واقتتال داخلي تحاول السيطرة عليها اقتصاديًا أو سياسيًا بدعم طرف ضد الآخر أو باستحواذ على قطاعات بعينها.

    مصر

    وما حدث في مصر خير شاهد على ذلك، فالبداية كانت من الدعم الإماراتي لحركة تمرد لإسقاط التجربة الديمقراطية الأولى بعد ثورة يناير.

    كما ظهر في تسريبات صوتية سابقة على قناة “مكملين” الفضائية ثم دعمها المالي الكبير للانقلاب العسكري كما ذكر السيسي قبل ذلك.

    وأثبتت التسريبات أيضا دعم الإمارات للنظام العسكري بأكثر من 20 مليار دولار بعدها انتقلت الإمارات لمرحلة أخرى وهي السيطرة والاستحواذ الاقتصادي.

    وقد ظهر ذلك جليًا في مجموعة من الوثائق المسربة التي نشرتها صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في 2016 تحدثت عن محضر اجتماع بين محمد بن زايد ومستشاريه. ناقشوا خلاله خطة الإمارات للسيطرة على ثلاثة قطاعات رئيسية داخل مصر؛ وهي الصحة والتعليم ومراكز الأبحاث. وهو ما ظهر جليًا بعدها في استحواذ الإمارات على أكبر المستشفيات الخاصة ومعامل التحاليل الطبية في مصر.

    إمارات الشر وعاصمتها أبوظبي قادت طوفان الثورة المضادة التي استطاعت من خلاله السيطرة وتدمير الموجة الأولى من ثورات الربيع العربي. تارة بالتقسيم الجغرافي وتارة بالاستحواذ الاقتصادي. وتارة أخرى بالدعم المالي والعسكري لحركات التمرد ودعاة الانفصال.

    ويرى البعض أن الإمارات تنفذ أجندة إسرائيلية لتقسيم الدول العربية.

    ولكن البعض الآخر يرى أن محمد بن زايد لن يتوقف حتى يصل إلى مراد أكبر وهو تقسيم المملكة العربية السعودية، طالما يظل يمسك بزمام الفتى المتهور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ويقوده إلى الهاوية.

    (المصدر: تويتر – وطن)

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter