وطن – عادت السورية المثيرة للجدل، إنجي خوري إلى صورها الفاضحة، رغم تورطها بتسريب فيلم إباحي لها.
بدون حمالة صدر
ونشرت إنجي صوراً جديدة لها عبر “انستجرام” ظهرت فيها شبه عارية.
فلم ترتد إنجي حمالة صدر، ووضعت صدرها على زجاج الحمام، وغطت الجزء الحساس باللون الأسود.
وارتدت قميصاً خفيفاً في صور أخرى، لكنها أبقت صدرها عارياً، واستندت بيدها على زجاج الحمام مع عمل حركات إثارة وإغراء بوجهها.
ولم تعلق إنجي سوى بعبارة “صباح الخير”.
شبه عارية!
وقبل أيام، ظهرت إنجي بفيديو نشرته عبر حسابها على “سناب شات”، وهي شبه عارية.
وظهرت إنجي وهي ترتدي بيكيني فاضح باللون الأحمر، وتقف أمام حوض السباحة في أحد الأماكن وشعرها مبتل بعد السباحة.
المفارقة أن إنجي دافعت عن نفسها في أزمة تسريب فيلم إباحي لها. إنها كانت متزوجة من رجل دين أثناء تواجدها في دبي.
https://youtu.be/VQUMKtwBgT0
رجل دين
وأشارت إنجي إلى أنها ابتعدت عن السوشيال ميديا لمدة 9 أشهر، بعد ارتباطها برجل دين. مؤكدة أن لا علاقة لها بالفيديو وأنه تم تركيب صورتها عليه.
وتابعت إنجي: “اتركوني بحالي، ما بتخافوا الله”.
زيارة السعودية
وأثارت المشهورة السورية جدلاً واسعاً بأول قرار اتخذته بعد أزمة تسريب فيلم إباحي لها.
و أعلنت إنجي عن تواجدها قريباً في السعودية. قائلة: “عن قريب راح إطلع على السعودية”.
انجي خوري : قريبا رايحه زيارة ل السعودية .. pic.twitter.com/BUwyDNxVJ7
— مشاهير و خرابيط (@_jiif) January 28, 2022
لست أنا
وزعمت إنجي أن الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل لفتاة تمارس الجنس قد تم تركيب صورة وجهها عليه.
انجي خوري تبكي بعد تسريب فيديو اباحي 🔥🔞 لها : حلوو عني هيدي مو انا .. pic.twitter.com/ck63bimGiW
— مشاهير و خرابيط (@_jiif) January 25, 2022
كما تابعت حديثها قائلة: “حسبي الله ونعم الوكيل فيكن، ليش عم تإذوني. أنا صرلي 9 أشهر غايبة عن السوشيال ميديا تركوني بحالي، عم تركبولي أفلام إباحية.. هاي مش أنا خافوا الله.. حلو عني..حلو عني”.
المصدر: (وطن – انستجرام)
تعليق واحد
عندما يتجرأ المرأ “إمرأة كانت أم رجل” على تعاليم رب العباد وضبط النفس وإحترامها ومحاولات تطبيق ما أمرنا به عوضاً عن محاولات تطبيق ما يريده الغرب منا كالشذوذ والتعري وهدم القيم الإسلامية …الخ، فستجدين الرد السريع، الرد على سؤالك مثلاً لماذا العمل بالأفلام والخروج على الشاشات التي تدخل ملايين الملايين من الناس في حالة عرض أفلاملا تنشر إلا الرذيلة فماذا تعتقدين ستكون النتيجة؟ كل المجال الفني وفي كل العالم سيء وإنتهى. حتى الرجال لم ينفذوا منه، نتذكر ما حدث لنور الشريف وحمدي الوزير وغيرها الكثير في الدول الأخرى، غير المخدرات وشرب الكحولات، أبسطها التدخين والذي أثبتت لوائح البحث عن عدد المتوفين في الوسط الفني على مستوى العالم كله هو التدخين بنسبة تتراوح بين91-93 percentوهذا يعد نسبة مهولة تعود لعدد ساعات العمل الطويلة، ما يهم في هذا الموضوع بأن بعد جائحة كورونا والتي مازالت تطفو على السطح وبدأت الجهات المسؤلة في تطبيق البعد الإجتماعي والقوانين المؤقتة الأخرى أخذ منصات السوشيال ميديا في الإزدياد وأصبحت في متناول الجميع في خطوات سهلة التنفيذ، بل البدأ بوضع قوانين لمستخدميها حتى يساء إستعمالها ثم تبدأ عملية البدأ في توزيع الجوائز والدروع الفضية والذهبية …. حتى توسعت المنافذ وتنوعت البرامج المقدمة حسب العمل فهناك الأطباء والمهندسين وحتى البنائين والمغنيين والممثلين حتى النقاد أصبح لهم منصة، وهناك من إستخدمها لإتجاهات أخرى منها الدعارة وتهريب المخدرات والسلاح وتجارة الرقيق…إلخ، فنصيحتي قبل أن تضغط أو تضغطي ذاك الزر لعرض محتوىً ما رجاءً راجعي أو راجع أنفسكم وفكروا في النتيجة لأنكم بهذا القرار هناك من سيتأثر بهذا القرار إيجابي كان أم سلبي أو كلاهما فأنتم المسؤول الأول.