Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » كم عدد ساعات النوم التي تحتاجها للحفاظ على صحة عقلك؟
    حياتنا

    كم عدد ساعات النوم التي تحتاجها للحفاظ على صحة عقلك؟

    معالي بن عمر2 مارس، 2022آخر تحديث:2 مارس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    كم عدد ساعات النوم التي تحتاجها للحفاظ على صحة عقلك؟ watanserb.com
    النوم السيئ والمعاناة من مرض الزهايمر مرتبطان التدهور المعرفي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قلة النوم أو كثرة النوم يمكن أن تضر بوظَائفنا الإدراكية. لذلك حددت دراسة جديدة مقدار الساعات  الأمثل من النوم الذي يحتاجه البالغون كل ليلة للحفاظ على صحة أدمغتهم لفترة أطول، وفقا لما نشرته مجلة “سابير فيفير” الاسبانية.

    الراحة الجيدة ضرورية للحفاظ على صحة الدماغ. لكن لا يعني هذا النوم لساعات طويلة. وفي الحقيقة، إن الإفراط في النوم أو النوم لساعات قليلة جدًا، له آثار سلبية على أدمغتنا على المدى الطويل. ولقد أشارت إلى ذلك دراسة جديدة حاولت تحديد الفاصل الزمني للساعات المثلى لتجنب التدهور المعرفي بحسب ترجمة “وطن”.

    ساعات من النوم والضعف الإدراكي

    الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة واشنطن في سانت لويس (الولايات المتحدة الأمريكية) على البالغين. تشير إلى أن الأشخاص، الذين ينامون لساعات طويلة والذين ينامون قليلاً يعانون من ضعف إدراكي أكبر من أولئك الذين ينامون بطريقة “معتدلة”. وهذا يحدث حتى في المراحل الأولى من مرض الزهايمر.

    أي أن النوم السيئ والمعاناة من مرض الزهايمر مرتبطان بالتدهور المعرفي. وفي الواقع، مرض الزهايمر هو السبب الرئيسي للتّدهور المعرفي لدى كبار السن، وهو مسؤول عن 70 بالمئة من حالات الخرف.

    الدراسة

    يمثل فصل تأثير قلة النوم، عن تأثير مرض الزهايمر على التدهور المعرفي تحديًا بالنسبة للأطباء. وهذا هو السبب في هذه الدراسة الجديدة، حيث تم تقييم الوظيفة المعرفية لمجموعة من البالغين. على مدى عدة سنوات وتم مقارنتها مع حالتهم فيما يتعلق بمرض الزهايمر ونشاط الدماغ أثناء النوم.

    هذا وقام الباحثون بتحليل البيانات من المتطوعين، الذين شاركوا في دراسة مرض الزهايمر من خلال جامعة واشنطن في سانت لويس. وكانوا يخضعون كل عام لتقييم سريري ومعرفي واختبار دم للمتغير الجيني APOE4، مما يشير إلى ارتفاع مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.

    في هذه الدراسة الجديدة، تم أخذ عينات من السائل النخاعي أيضًا لقياس مستويات البروتينات المتعلقة بمرض الزهايمر. وتم رصد نشاط الدماغ أثناء النوم باستخدام جهاز مراقبة تخطيط كهربية الدماغ (EEG).

    في المجموع، حصل الباحثون على بيانات عن النوم ومرض الزهايمر من 100 شخص وكانت كالآتي:

    الغالبية (88 شخصا) لم يكن لديهم ضعف إدراكي، و 11 آخرين كان لديهم ضعف في الإدراك خفيف للغاية، وواحد يعاني من ضعف إدراكي خفيف. علما وأن متوسط ​​أعمارهم كان  75 سنة.

    بين 5.5 و 7.5 ساعة

    يشير تحليل البيانات إلى أن أولئك الذين ينامون أقل من 4.5 ساعات أو أكثر من 6.5 ساعة في الليلة (وفقًا لمراقب تخطيط القلب). ساءت نتائجهم المعرفية بمرور الوقت، حتى بعد التحكم في عوامل مثل العمر أو الجنس أو مرض الزهايمر.

    في المقابل، أولئك الذين ناموا ما بين 4.5 و 6.5 ساعة، ظلت نتائجهم المعرفية مستقرة بمرور الوقت.

    في السياق ذاته، يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن تقديرات النوم، التي قدمها مخطط كهربية القلب. عادة ما تكون أقل بساعة واحدة من تلك التي أبلغ عنها المرضى. لذا فإن هذه التقديرات تتوافق مع ما بين 5.5 و 7.5 ساعة من النوم.

    وفي هذا الصدد، يقول الدكتور ديفيد هولتزمان. أستاذ علم الأعصاب وأحد مؤلفي الدراسة: “من المثير للاهتمام بشكل خاص أن نلاحظ أنه ليس فقط أولئك الذين ينامون قليلاً. ولكن أيضًا أولئك الذين ينامون كثيرًا، يعانون من تدهور إدراكي أكثر. وهذا لا شك في أنه يشير إلى أن نوعية النوم قد تكون أساسية، على عكس النوم الكلي”.

    عالج مشاكل النوم

    تختلف احتياجات النوم وتنخفض مع تقدمنا ​​في العمر. بينما قد يحتاج الأطفال إلى النوم لمدة تصل إلى 16 ساعة في اليوم. واعتبارًا من سن 18، يُنظر إلى أن حوالي 7 ساعات في الليلة كافية. وهو أمر ليس من السهل تحقيقه دائمًا لأن مشاكل النوم تزداد مع تقدم العمر.

    من جهتهم، أوضح المؤلفون أن هؤلاء الأشخاص الذين يشعرون بالراحة عند الاستيقاظ لا يتعين عليهم تغيير عاداتهم.

    ومع ذلك، يجب أن يعرف أولئك الذين يعانون من صعوبة في النوم أن هناك العديد من الأشياء. التي يمكن القيام بها لتحسين النوم، ابتداء من التغييرات الصغيرة في العادات إلى العلاجات الدوائية في الحالات الأكثر خطورة.

    وعلاوة على ذلك، يجب على الأطباء الذين يعالجون المرضى، الذين يعانون من مشاكل في الإدراك أن يسألوهم عن نوعية نومهم.

    وبحسب المؤلف المشارك في الدراسة الدكتور بو إم أنيس، “هذا عامل يمكن تعديله”.

    وختمت المجلة بالقول، تشير نتائج الدراسة إلى أن تشخيص اضطرابات النوم وعلاجها . “قد يكون له تأثير مثبت على الإدراك في مرحلة ما قبل السريرية (قبل ظهور الأعراض) أو مرض الزهايمر في مراحله المبكرة”.

     

    المصدر: (سابير فيفير – ترجمة وتحرير وطن)

    اقرأ أيضا:

    النوم في هذه الوضعية قد يكون خطيراً ويؤذي قلبك!

    هذه أفضل وأسوأ وضعيات النوم .. أغلبنا ينام على الجانب الخاطئ!

    5 عواقب وخيمة تحدث لجسمك عندما لا تحصل على قسط كافٍ من النوم

    4 أسباب ستجعلك تُغلق باب غرفتك أثناء النوم بلا تردد!

    دراسة تكشف علاقة النوم بين الـ10 والـ11 ليلاً بأمراض القلب والأوعية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    التدهور المعرفي مرض الزهايمر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter