Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » هذه العادات تسرق السعادة من حياتك .. إياك أن تفعلها
    حياتنا

    هذه العادات تسرق السعادة من حياتك .. إياك أن تفعلها

    معالي بن عمر1 مارس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أشخاص ليسوا سعداء watanserb.com
    أشخاص ليسوا سعداء
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – عادة ما نشعر بالسعادة، عندما تكون ظروف الحياة جيدة وتسير بالنحو الذي نريده، لكن ليس من السهل الشعور بها عندما تتعقد أمور الحياة. ومن الواضح أنه عندما يتعلق الأمر بالسعادة، فإن بيئتنا وكل ما يحيط بنا يلعب دورا مهما في كل ما نشعر به. وبقطع النظر عن الظروف، أنت الذي سيقرر هل تريد ان تكون سعيدا أم لا.

    وفقا لما ترجمته “وطن” نقلا عن مجلة “فيدا لوثيدا” الإسبانية، أن تكون سعيدًا طوال الوقت أمر مستحيل، ولكن يمكن تجنب سلسلة من العادات السيئة التي تؤدي إلى التعاسة والحزن. إن قبول أمور على غرار، عدم الشعور بالسعادة حاليا، كوضعية مؤقتة، يمكن أن يساعدك على الاحساس بالسعادة إلى حد ما، خاصة عندما يقترن الأمر بمحاولتك تحقيق أحلامك وأهدافك أو قضاء المزيد من الوقت مع العائلة أو الأصدقاء.

    العادات الضارة للأشخاص التعساء

    ولكن ما هي العادات، التي تميز الأشخاص غير السعداء؟ ما هي صفات الناس الذين يقضون معظم وقتهم في حالة من البؤس والحزن؟

    1. ينتقدون أنفسهم كثيرا

    إن حب الذات ليس بالأمر السهل دائمًا لأننا نعيش في مجتمع تنافسي للغاية. لكن إدراك القيمة والقوة التي نمتلكها يمكن أن يساعدك على أن تكون سعيدًا ويزيد من ثقتك بنفسك.

    إذا كانت لديك ثقة كبيرة في نفسك، فسوف يحترمك الآخرون، والأهم من ذلك أنك ستظهر احترامك لذاتك. عادة ما لا يحترم الأشخاص غير السعداء ذواتهم كما لا يثقون بأنفسهم وينتقدون تصرفاتهم مرارًا وتكرارًا. هذا هو السبب في أنه من المهم قبول الأشياء السلبية التي يمكن أن تحدث لك في الحياة والاعتراف بأننا جميعًا نرتكب الأخطاء، حتى نفسك.

    2. يشتكون وتذمرون من كل شيء

    بالطبع، إن ارتكاب الأخطاء ليس بالأمر السهل دائمًا، ولكنه احتمال وارد. ينبغي أن تعلم أن المخرج من هذه الدوامة السلبية هو موقفك الشخصي من الظروف التي تعترضك في الحياة. إذا عرفنا كيفية التعرف على الوقت الذي نقوم فيه ببعض العادات الضارة، فيمكن تغييرها. عادة ما يشتكي الأشخاص غير الراضين باستمرار ويتذمرون من كل شيء حولهم،. وبدلاً من محاولة التحسين، فإنهم يقعون في دائرة الشكوى مرارًا وتكرارًا.

    3. الأشخاص غير السعداء في حالة إنكار مستمر للواقع

    غالبًا ما يكون الأشخاص غير السعداء ا

    في حالة إنكار لما حولهم. إنهم يفضلون عدم مواجهة المشاكل بدافع الخوف. على سبيل المثال، من الأسهل تقديم الأعذار بدلاً من الاعتراف بالأخطاء.

    ومع ذلك، فإن تجنب المشاكل لا يجعلها تختفي. على العكس من ذلك، يمكن أن تأتي بنتائج عكسية، وتجعلها معقدة أكثر. إنها آلية دفاعية يمكن أن تمنع الناس من إيجاد الحلول.

    4. يلومون الآخرين على اخفاقاتهم.

    من بين أحد ردود الفعل الأكثر شيوعًا، إلقاء اللوم على الآخرين. على سبيل المثال، إذا طُردت من وظيفتك، فمن الأسهل لوم رئيسك على عدم تفهمه لوضعك بدلاً من أن تعترف حقا بأنك مقصر في عملك.

    يستخدم الأشخاص غير السعداء، هذه الأنواع من الاستراتيجيات لتقليل المعاناة أو القلق من التطلع إلى الحياة.

    5. إنهم لا يغادرون منطقة الراحة الخاصة بهم

    منطقة الراحة هي حالة ذهنية لا تسمح بالنمو الشخصي. قد يبدو هذا المكان لطيفًا على المدى القصير، ولكن يمكن أن يتحول إلى أمر سلبي للغاية على المدى الطويل. وهو أن القلق الذي يشعر به البعض من الخوف من ترك منطقة الراحة، يمكن أن يسبب لهم الكسل والخمول ذهنيا، وهو أمر غير إيجابي.

    6. الأشخاص غير السعداء يطلبون رضاء الآخرين.

    يبحث الأشخاص غير السعداء، عن السعادة حيث لا ينبغي لهم ذلك. يقضي هذا النوع من الأفراد وقتًا طويلاً في التفكير فيما يعتقده الآخرون عنه، لذلك فهو يهتم بنظرة الآخرين أكثر من اهتمامه بإيجاد وتحقيق ما يحبه.

    يمكن أن يكون هذا الخطأ قاتلاً، يفقدك تقديرك واحترامك لذاتك وهو عادة ضارة يستخدمها الأشخاص غير السعداء.

    7. إنهم لا يعيشون الحاضر

    يعيش الأشخاص غير السعداء، منغمسين في توقعاتهم ولا يواكبون حاضرهم. يمكنهم أيضًا العيش مع ذكريات الماضي، بعيدين كل البعد عن الواقع الحالي ولا يتواصلون مع أنفسهم. ومن الصعب أن تكون سعيدًا وأنت تمتلك عقلا رجعيا لا يتطور.

    8. يعيشون وهم قلقون بشأن ما ليس لديهم

    إذا كنت لا تقدر ما لديك وتركز على ما ليس لديك، فلن تكون راضيًا بالتأكيد. يفكر الأشخاص غير الراضين، بهذه الطريقة ويركزون على الأشياء المادية ليكونوا سعداء. السعادة الحقيقية تكمن في الأشياء الصغيرة في الحياة. السعادة في نفسك، لا في الآخرين أو في الأشياء.

    9. إنهم ليسوا فقط غير سعداء، بل يشعرون بالغيرة والحزن والحسد

    الغيرة والحسد وعدم الرضا هي الخطايا المميتة، للأشخاص غير السعداء. إذا كنت تقارن نفسك دائمًا بالآخرين وتشعر أيضًا ببعض هذه العادات الضارة، فقد حان الوقت لتغيير موقفَك تجاه نفسك والآخرين والنظر بتفاؤل نحو المستقبل وتغيير نظرتك للحياة وما يتخللها من ظروف معقدة.

     

    (المصدر:فيدا لوثيدا)

    إقرأ أيضا:

    7 عادات يجب أن تمارسها قبل السابعة صباحًا

    4 عادات تضر بصحتك بشكل كبير دون أن تلاحظها عندما تتجاوز 60 عاما

    9 عادات بسيطة قد تدمر جهازك المناعي 

    10 عادات يومية شائعة تدمر حياتك .. التلفاز والهاتف منها

     

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    التعاسة الحزن السعادة عادات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Jad on 6 مارس، 2022 5:13 ص

      Sun is rising just for Genius!
      Thanks for your Work

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter