Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » أكثر الأشياء الخفية في البتراء.. المدينة المخبأة في الصحراء
    حياتنا

    أكثر الأشياء الخفية في البتراء.. المدينة المخبأة في الصحراء

    معالي بن عمر26 فبراير، 2022آخر تحديث:26 فبراير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أكثر الأشياء الخفية في البتراء.. المدينة المخبأة في الصحراء watanserb.com
    تعد مدينة البتراء واحدة من أكثر المواقع الأثرية شهرة في العالم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – نشرت صحيفة “أوك دياريو” الإسبانية، تقريرا سلطت من خلاله الضوء على أسرار مدينة البتراء. التي تعتبر إحدى أهم عجائب الدنيا السبع في العالم الحديث.

    أُدرجت محمية البترا الأثرية في قائمة التراث العالمي في 6 ديسمبر عام 1985. وتُعرف أيضًا باسم المدينة المفقودة للأنباط أو حتى المدينة الوردية المنحوتة في الصخر، وفقا لترجمة “وطن”.

    فيما يلي كشفت الصحيفة عن بعض الأشياء الغريبة الخفية في البتراء:

    أسرار حول البتراء

    تعد مدينة البتراء، عاصمة العرب الأنباط، واحدة من أكثر المواقع الأثرية شهرة في العالم. تقع على بعد 240 كم جنوب العاصمة عمّان وعلى بعد 120 كم شمال مدينة العقبة الواقعة على ساحل البحر الأحمر. البتراء بلا شك هي الكنز الأكثر قيمة في الأردن وأهم معالم جذب السياح بها – حيث يفد إليها سياح من جميع أنحاء العالم. وتعد أيضاً واحدة من عجائب الدنيا السبع الجديدة.

    لماذا البتراء هي المدينة المفقودة؟

    تُعرف باسم المدينة المفقودة لأنها تروي قصة تخلي الأنباط عنها في القرن السابع الميلادي. وأعيد اكتشافها في القرن التاسع عشر من قبل الغرب.

    يرجع اكتشافها إلى المستكشف المستشرق السويسري يوهان لودفيج بوركهارت. فأثناء إقامته في حلب، قام بعدة رحلات لزيارة دمشق وتدمر ومناطق أخرى مثل لبنان وسمع عن آثار المدينة.

    في عام 1812، تمكن المستكشف السويسري. الذي كان يعرف العادات والتقاليد المحلية جيدًا، من إقناع دليل سياحي. للسماح له بالوصول إلى الأماكن المهجورة في البتراء.

    المدينة المنحوتة في الصخر

    لم تكن مدينة البتراء مبنية من الحجارة، لكنها نحتت حرفياً في الصخر، وهو أمر مذهل. بالقرب من المدينة توجد آثار لمستوطنات تعود إلى عشرة أو اثني عشر قرنًا قبل المسيح.

    كانت البتراء موطناً لنحو 30 ألف شخص ولقد تمت المحافظة عليها وعلى استمراريتها بفضل نظام هندسة المياه الذي اشتهر الأنباط بتقنياته.

    فلقد تم استخدام شبكة واسعة من السدود والصهاريج والخزانات. كما أنشأوا القنوات لمسافات طويلة لتطوير النشاط الزراعي.

    كما كانت المدينة مركزًا تجاريًا مزدهرًا. لقد كانت البتراء غنية بسبب سيطرتها على طريق التوابل، وهي طريق تجارية رئيسية للقوافل التي تنقل التوابل والبخور والمنسوجات من شبه الجزيرة العربية وأفريقيا والهند إلى الغرب.

    البتراء والمباني ذات التوجه الفلكي

    كانت المباني ذات توجه فلكي. أثناء بنائها، تم أخذ الاعتدالات والانقلاب الشتوي في الاعتبار. الدير الشهير، على سبيل المثال، يتلقى الضوء مباشرة على المذبح خلال فصل الشتاء.

    مدينة جنازة الأنباط

    تضم البتراء مركزًا جنائزيًا كبيرًا. وعاش فيها الأنباط معتبرينها “مدينة الغد”، حيث يوجد بالمدينة بقايا لمئات من المقابر، بتصميمات بسيطة وأخرى مزخرفة.

    البتراء ومسرحها الروماني

    إلى جانب أماكن عبادة الموتى، ازدهرت المدينة بالعروض والأسواق والبضائع. وبالطبع، إلى جانب العديد من الإمكانات الاقتصادية، كانت هناك حياة سياسية نشطة.

    كان هناك أيضا، مسرحًا رائعًا منحوتًا في الصخور على الأرجح في عهد Aretas IV بين (8 ق.م – 40 م). ولقد تم تجديده بعد غزو الرومان للمدينة، وقد وصلت سعته إلى 6000 متفرج.

    معبد خزنة البتراء

    أجمل مباني البتراء المنحوتة في الصخر هو مبنى الخزنة. وهو منظر لا يشابهه آخر في الدنيا بجماليته وهيبته.

    وسمي بهذا الاسم لاعتقاد البدو المحليين سابقاً بأن الجرة الموجودة في أعلى الواجهة تحتوي كنزاً. لذا كانوا يطلقوا عليها النار أملاً في ثقبها والحصول على ما بداخلها، ولكنها في الواقع ضريح ملكي (كان في الواقع قبرًا ومعبدًا ملكيًا حيث أدى الأنباط طقوسهم الجنائزية التي بناها الملك نبط أريت الرابع في أوائل القرن الأول).

    تتكون الواجهة من طابقين بعرض 30-25 م وارتفاع 39,1 م. حيث أصبحت الواجهة بوضعها النهائي بعد أن افرغ ما يقارب من 750 ألف متر مكعب من الحجر الرملي من انحدار الجبل و800 ألف متر مكعب من الحجرات الداخلية.  ويظهر أن الأنباط اختاروا موقعها بعناية كأول معلم يواجه الزائر بعد دخول المدينة.

    دير البتراء (الدير)

    يعتبر ثاني أهم بناء ويعرف بالدير (الدير). تم بناؤه في حوالي القرن الأول من قبل الملك النبطي رابل الثاني سوتر. يُعتقد أنه خلال العصر البيزنطي تم استخدام المبنى كمركز ديني، ومن هنا جاءت تسمية  الدير.

    وحتى عام 1985، وعندما تم تصنيف البتراء كموقع تراث عالمي لـ”اليونسكو”، كانت قبيلة بدو تعيش في كهوف داخل المدينة.

    ولقد قامت الحكومة الأردنية بإبرام اتفاقية معهم بإعطائهم حقوق حصرية للقيام بأعمال سياحية في الموقع، مقابل انتقالهم للسكن في مستوطنة على بعد أميال قليلة من الموقع.

     

    المصدر: (أوك دياريو – ترجمة وتحرير وطن)

    اقرأ أيضا:

    “أعجوبة” البتراء الأردنية … هل سيتملّك الإسرائيليون أراضٍ فيها؟

    “رويترز” تكشف تفاصيل اكتشاف موقع أثري جديد في الأردن

    أسرار جزيرة القيامة .. من أكثر الأماكن غموضًا على وجه الأرض وتماثيلُها حيّرت علماء الآثار

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الأردن مدينة البتراء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter