Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ناشط يكشف لـ”وطن”: مدارس تركية تمارس “الغيتو” ضد الطلاب السوريين وتعزلهم عن محيطهم
    الهدهد

    ناشط يكشف لـ”وطن”: مدارس تركية تمارس “الغيتو” ضد الطلاب السوريين وتعزلهم عن محيطهم

    خالد الأحمد18 فبراير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مدرسة تركية تلجأ إلى عزل التلاميذ السوريين عن وسطهم watanserb.com
    مدرسة تركية تلجأ إلى عزل التلاميذ السوريين عن وسطهم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – في إجراء يعيد إلى الأذهان ما عرف بـالغيتو (المَعزِل) سيء الصيت في التاريخ لجأت مدرسة حكومية تركية إلى عزل التلاميذ السوريين عن وسطهم المحيط ضمن ما يُعرف ببرنامج Uyum Sınıf ضاربة عرض الحائط بسياسة الدمج المجتمعي التي أقرتها الحكومة التركية على المجتمع السوري اللاجئ وفق مشاريع ومراحل متباينة.

    عزل التلاميذ السوريين عن وسطهم

    وأفاد الناشط المهتم بشؤون اللاجئين “طه الغازي” لـ”وطن” أن مدرسة Cumhuriyet الواقعة في منطقة Esenyur قامت بعزل الطلاب السوريين عن أقرانهم الأتراك ووضعهم في صفوف دراسية منعزلة خارج بناء المدرسة في زاوية من زوايا ساحة المدرسة. وهذه الصفوف ما هي إلا غرف معدنية ( كونتينرات / حاويات تجارية).

    وأضاف “الغازي” أن الطلاب السوريين يتم عزلهم في صفوف يطلق عليها اسم Uyum Sınıf. وهي مخصصة لطلاب السوريين الذين لديهم ضعف في اللغة التركية .

    “مشاعر كراهية وتمييز عنصري”

    وقال إن الصفوف المذكورة يُفترض أن تكون في نفس بناء المدرسة وضمن تسلسل الصفوف الدرسية يبقى فيها حتى يتحسن مستواه في اللغة ويعاد إلى صفه الأساسي.

    لكن ما يحصل –حسب قوله- أن بعض المدرسين الأتراك ممن لديهم مشاعر كراهية وتمييز عنصري ضد اللاجئين السوريين في بعض المدارس يتقصدون إرسال الطلاب السوريين إلى صفوف العزل. وقد يختار كل الطلاب السوريين الموجودين في صفه بحجة تحسين لغتهم التركية. علماً أن بعضهم نالوا درجات عالية في اللغة التركية وبعضهم في الترتيب الثاني أو الثالث في صفوفهم.

    وروى أن الحالة التي حصلت في مدرسة Cumhuriyet كانت شاذة ولم تكتف الإدارة بعزلهم في صفوف ملحقة، بل قامت -كما يقول- بإبعادهم عن البناء نهائياً ووضعهم في غرف معدنية (كونتينر) وهو أمر غير منطقي أو مبرر حتى ولو كانت هذه الغرف مجهزة بكل وسائل التعليم والراحة.

    واستدرك أن وجود الطالب السوري في صفوف معزولة ونائية في زاوية من زوايا المدرسة يخلق في داخله شعوراً بأنه أقل درجة من الباقين، وهذه الحالة تعني أن الأتراك كرسوا هؤلاء الطلاب كفئة مجتمعية مسحوقة بدل إدماجهم في المجتمع التركي كما توصي وتؤكد القوانين المتبعة في البلاد.

    وشدد على أن فرضية عزل الطلاب السوريين هي فرضية خاطئة أساساً. فرئاسة الهجرة طرحت خلال الأعوام الماضية مشروع دمج الطلاب السوريين. وهذا –حسب قوله- لا يكون بعزلهم عن أقرانهم الأتراك.

    وكان الأولى -وفق الغازي- بوزارة التربية تخصيص حصة أو حصتين بعد الدوام للطلاب السوريين من أجل تقوية اللغة التركية لديهم. وليس عزلهم بصورة تمنع التواصل والإندماج.

    رئيسة نقابة المعلمين تعقّب

    كانت رئيسة نقابة المعلمين Eğitim Sen قد قالت في تعقيبها على الحادثة بحسب ما نقلت صحيفة KARAR أنه “من غير المعقول أن يتعلم الطلاب اللاجئون في ظروف كهذه.

    وقالت: “لا يجوز عزلهم عن أقرانهم الأتراك بهذه الطريقة. لماذا لم يتم إلحاق هؤلاء الطلاب في صفوف نظامية وفق شروط تعليمية و مكانية ملائمة؟. كيف يتم وضع هؤلاء الطلاب في صفوف معدنية؟”.

    بينما تساءلت: “أين هي تلك الحزم المالية المقدمة من الإتحاد الأوربي لدعم مشاريع تعليم الأطفال السوريين. لماذا لا يسمح للهيئات والمنظمات بمتابعة مسار تلك الحزم المالية ومواضع تصريفها، إدارة المدرسة و مديرية التربية”.

    كما أكدت الصحيفة في تقريرها أن عزل الطلاب السوريين في تلك الصفوف كان على مرأى من مدير دائرة التعليم في المنطقة الذي شاهد تلك الصفوف أثناء تواجده في المدرسة في يوم توزيع الجلاءات ، لكنه تجاهل الأمر.

    ويشير مصطلح “غيتو” إلى منطقة يعيش فيها، طوعاً أو كرهاً، مجموعة من السكان يعتبرهم أغلبية الناس خلفية لعرقية معينة أو لثقافة معينة أو لدين.

    وتعود أصول المصطلح إلى اسم الحي اليهودي في مدينة البندقية، الذي تم تأسيسه عام 1516. والذي أجبرت سلطات مدينة البندقية يهود المدينة على العيش فيه.

    (المصدر: خاصّ وطن) 

    اقرأ أيضاً:

    الغارديان: محاكمة أنور رسلان أمل الناجين السوريين لنهاية إفلات النظام من العقاب

    وضع اللاجئين السوريين.. 5 مفاتيح لفهم الأزمة

    نجل رامي مخلوف يتسكّع بأموال السوريين المنهوبة رفقة عارضة أزياء إسرائيلية (فيديو)

    اللاجئات السوريات في الأردن يبعن مصاغهن ويستعضن عنه بالذهب الروسي

    اليوتيوبر السوري يوسف قباني “يهين” المارّة وهو يوزع المال في دمشق! (شاهد)

    ارتفاع نسب الفتيات اللواتي يجمدن بيوضهن في سوريا لـ 4 أو 5 حالات شهرياً

    20 الف طفل سوري تختطفهم السلطات السويدية من أهاليهم بحجة حمايتهم من التعنيف

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اللاجئون السوريون تركيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. mb on 10 مايو، 2022 3:57 م

      حصل هذا لانهم شعب لا يستحق المساعدة ناكرين للجميل يجب طردهم و اعادتهم لبلدهم سوريا لكي يتم التخلص منهم من الاسد والله لا يستحقون المساعدة سفلة وقحين عرصات لعنهم الله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter