Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هدد جدة .. فيديوهات صادمة وجديدة وكأنها منطقة حرب منكوبة! (شاهد)
    الهدهد

    هدد جدة .. فيديوهات صادمة وجديدة وكأنها منطقة حرب منكوبة! (شاهد)

    باسل سيد17 فبراير، 2022آخر تحديث:17 فبراير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هدد جدة في السعودية watanserb.com
    هدد جدة في السعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – تداول ناشطون عبر مواقع التواصل في السعودية مقاطع فيديو وثقت أحدث عمليات الهدم. التي تتم في جدة غرب المملكة في حملة بدأت قبل أشهر بأمر مباشر من ولي العهد محمد بن سلمان.

    وأظهرت المقاطع المتداولة على نطاق واسع ورصدتها (وطن) مشاهد صادمة للعقارات المهدمة. في عدد كبير من الأحياء التي تصفها الحكومة بالعشوائية التي يجب إزالتها.

    هذه آثار الحرب التي بدأها بن سلمان #ولي_العهد ضد المواطنين

    60 من أحياء #جده_الان سيكون بهذا المنظر! pic.twitter.com/aZ3siaVWCg

    — نورة الحربي (@n_alharbi112) February 13, 2022

    كما وصف ناشطون تلك المشاهد بأنها “آثار الحرب” التي بدأها بن سلمان ولي العهد ضد المواطنين.

    لافتين إلى أن 60 حيا من أحياء جدة سيحل بهم نفس الأمر، ضمن خطة ابن سلمان المزعومة للتطوير.

    مدير شرطة منطقة مكة المكرمة يًصوِّر الأحياء المزالة على أنها كانت خارج سيطرة الدولة، وبؤرة للجرائم والخارجين على القانون!
    كيف سمحت الحكومة بكل إمكانياتها ومعداتها لبعض المجرمين بالتوسع دون محاسبتهم طيلة تلك السنين؟!#هدد_جدة#جده_الان#هدد_مكة pic.twitter.com/yhYCnXhdt6

    — #هدد_جدة (@haddJeddah) February 16, 2022

    “تصب في خدمة مصالح الأثرياء”

    هذا واعتبر ناشطون أن ما تقوم به السعودية اليوم من مشاريع إزالة ضخمة داخل جدة. يندرج ضمن إطار مخاض عملية التنمية التي عمادها إعادة هندسة المجال السعودي العام وبنيته التحتية بشكل يتناسب مع هوى البيروقراطية السعودية الجديدة المهووسة بمشاريع الاستثمار والترفيه.

    والتي لا تصب فقط في خدمة مصالح أثرياء البلاد، بل كما جاء على لسان السعودي المغدور عبد الرحيم الحويطي: “يريدون إخراجنا واستقطاب مليون ونصف مليون لهذه المنطقة، يفترض أن يكونوا أثرياء، أثرياء العالم، عبر توفير أمن وصحة وتعليم، يريدون أناساً يقدّمون لهم أقصى قدر من الرفاهية”.

    فالذي يحدث في جدة من تهجير هو عبارة عن رغبة أمراء وتجار في إلغاء شريط التاريخ ومحو أحياء بكاملها لإعادة تخطيط المدينة بشكل يتناسب مع ذائقتهم. وما يطلق عليه التنمية هنا ما هو إلا مشاريع استثمارية لخدمة فئة معينة، من دار للأوبرا ومرسى لليخوت إلى أسواق فارهة.

    ويطلق الباحث ديفيد هارفي على هذا الإلغاء مصطلح “انتفاء الحق بالمدينة” الذي يعتبره حقاً أساسياً من حقوق الإنسان. فالفقراء والكادحون في المدن يفتقدون لحقهم في مدينتهم وطريقة تكوينها ويمسون ضحية مشاريع «الهدم الخلاق».

    وعليه، وفقاً له، يخسرون حقهم الجمعي، لا الفردي، في تغيير أنفسهم وطريقة عيشهم عن طريق تغيير مدينتهم.

    آلة القمع تلاحق سكان حواري جدة

    وبعد عقود من التهميش، لاحقت آلة القمع سكان حواري جدة لتلغي وجودهم بالمعنى الحرفي للكلمة، في ظل تعتيم إعلامي مطلق.

    بينما تتذرع السلطة بالخطاب العنصري على العشوائيات كما في كل العالم، بأنها بؤر للمخدرات والدعارة والفساد والوافدين غير القانونيين.

    كما استخدمت السلطة الخطاب العنصري بين المواطنين والمقيمين، وبأن كون العديد من سكان الأحياء ليسوا «سعوديين» فهذا يخرجهم عن نطاق الحقوق الإنسانية.

    وهو ما ينعكس بحسب تقرير لصحيفة “الأخبار” على التصور النمطي عن سكان هذه الأحياء؛ بأنك قادم من جنوب جدة فأنت موسوم بالفقر والتخلف ولن تحصل على سكن تستأجره في أحياء أخرى، وكأنك مصدر تشويه وقلق أمني.

    بينما النقطة الفارقة هنا أن المقاربة الأمنية تجاه هذه الحواري والأحياء كانت المهيمنة على منظور السلطة طوال العقود الماضية.

    بل إن مسألة التخلّص منها كانت مطروحة من قبل، بيد أن تهجير مئات الآلاف من البشر بهذا الشكل هو بحد ذاته ــــ من منظور السلطة ــــ مشكلة أمنية.

    وهذا ما لم يهتم به جشع السلطة اليوم، إلى أن نصل إلى مشاهد تعكس اهتزاز علاقة الناس بالدولة والعائلة المالكة؛ كتابات جدارية ضد آل سعود، ونحن لا نتحدّث عن بؤر تمرد تاريخية كما في القطيف، بل على الضفة الأخرى وعلى ساحل البحر الأحمر.

    السياسات نفسها

    وهنا بالذات يتكرّر التاريخ، فسياسات محمد بن سلمان تحذو حذو سياسات أبيه، حتى مسألة استيعاب هؤلاء ببرامج إسكان بديلة أو تعويض لم تتبادر إلى ذهن السلطة.

    كما أتت إشعارات الإخلاء مباغتة وسريعة تعكس هوس صاحب القرار الذي تلاحقه عصا الزمن للوصول إلى 2030.

    ومنذ أواخر أكتوبر الماضي، فوجئ سكان جنوب جدة بالإعلامات المفاجئة وغير المعتادة لكلمة “إخلاء” على جدران منازلهم ومحل أعمالهم.

    بينما يعتبر وضع العلامات من قبل موظفي البلدية، بمثابة إشعار إخلاء للسعوديين الذين يعيشون في المناطق المحددة للهدم.

    مع القليل من الوقت للمغادرة ، وفي بعض الحالات أقصر من 24 ساعة. يُترك السكان يتدافعون لنقل أمتعتهم والعثور على مكان جديد للعيش فيه.

    وبمجرد انتهاء الموعد النهائي للإخلاء، تنقطع خدمات الكهرباء والمياه عن هذه المنازل.

     

    (المصدر: وطن – تويتر)

    إقرأ أيضاً:

    قيادي حوثي يكشف عن أمر مدهش بشأن هدم منازل السعوديين في جدة

    عائض القرني يبرر “هدد جدة” ويثير غضب سعوديين: “تطبيل صريح” (تغريدة)

    “هدد جدة” .. فيديو للحظة سقوط برج سكني على حفار ومصير السائق!

    ميدل إيست آي: عمليات هدم “غير مفهومة” في جدة تُشرد مئات الآلاف من السعوديين

    “هدد جدة” .. فيديو للحظة سقوط برج سكني على حفار ومصير السائق!

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية محمد بن سلمان هدد جدة
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter