Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إذا أردت فهم ما يدور في ذهن بوتين بالنسبة لأوكرانيا الآن .. تذكر ما حصل عام 1989
    الهدهد

    إذا أردت فهم ما يدور في ذهن بوتين بالنسبة لأوكرانيا الآن .. تذكر ما حصل عام 1989

    ايمان الباجي16 فبراير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ذهن بوتين watanserb.com
    بوتين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – نشرت صحيفة “ذا صن” البريطانية مقال رأي للنائب عن حزب المحافظين، توم توجندهات، تحدث من خلاله عن الأزمة الروسية الأوكرانية وخاصة ماذا يدورحاليا في ذهن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    يقول توجندهات “إذا كنت تريد أن تفهم ما يدور في ذهن فلاديمير بوتين. فعليك تذكر ما حصل عند سقوط جدار برلين في عام 1989.”

    سقوط جدار برلين

    في تلك الفترة، أشار توجندهات إلى أن بوتين كان رائدًا في وكالة الاستخبارات السوفياتية KGB، التي اتخذت من دريسدن بألمانيا الشرقية مقرا لها.

    عالم بوتين كله – الذي شهد سقوط أجزاء من أوروبا الشرقية تحت سيطرة الشيوعية والإمبراطورية السوفيتية – كان ينهار حوله.

    عندما حاولت حشود من المتظاهرين اقتحام مقر KGB في مدينة دريسدن الألمانية، أشارت تقارير في وقت لاحق إلى أن بوتين كان ينتظرهم بمسدس.

    وبحسب شاهد عيان تحدث إلى قناة “آر تي” الروسية، فقد حذر بوتين الحشود من أن المبنى تابع للأراضي السوفيتية، مهددا بإطلاق النار على كل من أراد الدخول إليه.

    وأشار توجندهات إلى أنه سواء أكان ذلك الكلام صحيحا أم لا، فهو يعكس في الواقع محاولة بوتين تطويق أوكرانيا – التي كانت أيضًا جزءًا من النظام السوفيتي القديم – بكل القوة التي يمكنه حشدها.

    رجل عصابات

    وصف الكاتب الرئيس الروسي بأنه “رجل عصابات” من الطراز القديم مدفوع بجنون العظمة ورغبة الطاغية في بث الخوف.

    يُعد الرئيس الروسي حملة إبتزاز من خلال حشد الآلاف من الجنود على حدود أوكرانيا.

    ويقول الكاتب أنه حتى يقع ابتزاز الآخر، فإن أول شيء عليك القيام به هو جعل كل من تريد حمايته – في هذه الحالة أوكرانيا – يشعر بالخوف.

    ثم تحاول بعد ذلك التأكد من أن الضحية (أوكرانيا) لا تثق بالشرطة – الذين هم في هذه الحالة حلف الناتو.

    التعطش إلى الفوضى

    أكد الكاتب أن تصرفات بوتين تتمحور حول جعل الناس يعتقدون أن الناتو منقسم ولن يقاتل – وأنه من الأفضل أن يكون مع رجل العصابات من أجل الحماية.

    إن يوتين بعيد كل البعد عن العبقرية التكتيكية لألعاب الحرب التي تصورها بعض الأوساط.

    على الرغم من أفعاله على مدار العقد الماضي – بما في ذلك الاستيلاء على شبه جزيرة القرم من أوكرانيا في عام 2014 وهجوم الانفصاليين في شرق البلاد – فإن الناتو أصبح أقوى.

    تنفق دول التحالف أكثر على الدفاع وهي أكثر اتحادًا مما كانت عليه في عام 2014.

    العلاقات الأوكرانية الروسية

    كان معظم الأوكرانيين مؤيدين نسبيًا لروسيا وسعداء جدًا بعلاقتهم مع موسكو.

    أما اليوم، فإن معظم الأوكرانيين لا يريدون أي شي منه، ويخافون من الكرملين كما يريدون الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي حسب قول الكاتب.

    وهذا تغيير شامل في مصالح روسيا وهو خطأ بوتين بالكامل.

    حيث ما ينجح – وهو أمر سهل – فإنه يخلق الفوضى. والقادة السيئون بالنسبة للكاتب يخلقون الفوضى لمنع أعدائهم من التوحد ضدهم.

    لكن الفوضى لا تستمر إلا قليلا. وما يحصل في النهاية هو أن الناس يسأمون من ذلك.

    كما يرى الكاتب إنه أمر سيء بالنسبة للجميع باستثناء زعيم أناني للغاية وهو بوتين. وما يحصل في النهاية هو أن الناس يبحثون عن خيارات مختلفة.. ولهذا السبب تريد أوكرانيا الآن الانضمام إلى الناتو.

    طاولة بوتين وماكرون تثير موجة من السخرية

    ملاحظة أخرى يمكن معرفتها حول ما يدور في ذهن بوتين هي صورة تلك الطاولة “المضحكة” التي يبلغ طولها 4 أمتار 20 قدمًا والتي فصلته عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في لقائهما الأخير بموسكو.

    ويبدو أن السبب وراء قيامه بذلك حسب الكاتب – هو أنه مصاب بهوس النظافة مثل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.

    كان ماكرون قد رفض بحكمة إجراء فحص فيروس كورونا لمنع الروس من وضع أيديهم على حمضه النووي.

    الغزو الروسي لأوكرانيا

    في ظل الأزمة مع أوكرانيا، هناك العديد من الفرضيات وفقََا للكاتب حول تطور الأوضاع أكثرها واقعية تقول أن الرئيس الروسي سيقوم بإرسال دبابات وبضع طائرات هليكوبتر أو أي شيء من هذا النوع حتى يفقد أعداؤه توازنهم.

    يرى الكاتب إن الرئيس الروسي متعطش إلى عدم اليقين. كما يعتقد أن مصلحة الرئيس هي إبراز أن حلفاء الناتو غير موحدين.

    كما يريد بوتين أن يُظهر أن بريطانيا منفصلة عن أصدقائها الأوروبيين، وأن فرنسا لها أجندتها الخاصة بها، وأن ألمانيا مهتمة أكثر بالطاقة والمال.

    وخلص الكاتب في النهاية إلى حقيقة أن بوتين لديه موقع لعب يحبه. إذ يمكنه أن يلغي الغزو الروسي لأوكرانيا غدًا ثم المطالبة بالنصر والرحيل. أو يستطيع أن يترك أوراقه على الطاولة ليرى هل أن السعر الذي يمكنه استخراجه من الغرب سيرتفع أكثر.

    (المصدر: ذا صن) 

    اقرأ أيضاً: 

    الدبلوماسية لا يزال بإمكانها حل الأزمة .. هل تراجع بوتين عن غزو أوكرانيا؟ (صور)

    غزو أوكرانيا .. لماذا فقدت واشنطن عقلها بشأن كييف!؟

    “فيديو دعائي وجثث وممثلين”.. روسيا تخطط “لهجوم كاذب” لإيجاد ذريعة لغزو أوكرانيا

    الصراع بين روسيا وأوكرانيا: ما القوة العسكرية التي تمتلكها كل دولة؟

    حُب في زمن الحرب .. الرئيس الأوكراني يتحدّى الغزو بالقُبُلات مع زوجته (فيديو)

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    بوتين روسيا غزو أوكرانيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter