Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » محنة يعيشها الجيش المغربي في جدار الصحراء الغربية
    الهدهد

    محنة يعيشها الجيش المغربي في جدار الصحراء الغربية

    معالي بن عمر9 فبراير، 2022آخر تحديث:9 فبراير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجيش المغربي في الصحراء الغربية watanserb.com
    حالة من الذعر والهستيريا التي يعاني منها الجيش المغربي على طول الجدار مع الصحراء الغربية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – فقا لما ذكره موقع “ecsaharaui” المختص بشؤون الصحراء الغربية، منذ بضعة أشهر، ما فتئت الرسائل الصوتية والمكتوبة. بل وبعض التقارير العسكرية تتداول من الجيش المغربي المنتشر على الجدار المغربي في الصحراء الغربية. يؤكد فحواها حالة الذعر والهستيريا التي يعاني منها الجيش المغربي على طول الجدار.

    وبحسب ما ترجمته “وطن” نقلا عن الموقع، فإن التوتر والاضطراب هو الوضع السائد في جحور الجيش المغربي. لقد كان الوضع مأساويًا لدرجة أن الفوضى بين القوات، أجبر المخزن على تجنيد جيش آخر لمراقبة الجنود الذين يعيشون عمليًا في الأسر، للسيطرة عليهم.

    في الحقيقة، منذ اندلاع الحرب في 13 نوفمبر الماضي، تنوعت أسباب وفاة الجنود المغاربة بحسب المخزن، من لدغات الثعابين، إلى فيروس كوفيد، ثم حوادث المرور. ولاحقا قيل أنهم يموتون بأسلحتهم، حتى أنهم أخبروا عائلات الضحايا أنهم انتحروا. وفي الآونة الأخيرة، عندما اتضح أن معلومات المخزن تفتقد للمصداقية، بدأوا في إطلاق وعود لعائلات القتلى في الحرب بتقديم تعويضات كبيرة. طالما أنهم أغلقوا أفواههم ولم ينشروا شيئا عن وفاة أقربائهم.

    رسائل صوتية للجنود المغاربة

    وفي بعض التسجيلات الصوتية التي تم بثها على مواقع التواصل الاجتماعي انتشرت بين الجنود وبعض أقاربهم، منهم جندي يتحدث عن الضغط الذي يعانون منه والذي يعيشون فيه 24 ساعة في اليوم. ويعلق على أنهم أمضوا ثلاث ليال دون نوم في انتظار الهجوم التالي للجيش الصحراوي.

    وبحسب هذا الجندي فإن القلق والتوتر، الذي يعانون منه عند الجدار يرجع إلى حقيقة أنهم لا يعرفون أبدًا متى سيتم إطلاق الصاروخ التالي من قبل البوليساريو. ويسأل الجندي نفسه: هل تعرف درجة اليأس والقلق الناجم عن كونك 24 ساعة في اليوم في انتظار الهجوم التالي؟ -لا يمكنك تخيل ذلك – يجيب بنفسه. كما يشير إلى حقيقة أنه لا يمكنهم الراحة إلا عند نقلهم إلى الثكنات الخلفية، التي تقع بعيدًا عن الجدار. في لحظة ما، كان صوت هذا الجندي مكسورا، وهو يعبر عن أن التوتر والضغط الناجمين عن انتظار القصف الصحراوي القادم، أسوأ من الأضرار التي أحدثتها صواريخهم.

    وفي رسالة أخرى، من جندي آخر يعرّف نفسه بأنه ضابط مكلف بالجزء الأوسط من الجدار ويرسلها إلى أخيه؛ يروي له مصاعب الظروف اللوجستية والمادية التي يعيشها الجيش المغربي المعلقة على الجدار. يشرح ندرة المؤونة وسوء نوعية طعامهم. فضلاً عن الإحباط والارتباك لدى الجنود.

    في فقرة أخرى من رسالته، تحدث عن مقتل 9 جنود كانوا ضحايا قصف البوليساريو. وأشار إلى أن أحدهم، صبي يبلغ من العمر 20 عامًا، وصل لتوه، كان قد تمركز عند الجدار ليومين فقط. كما أوضح لشقيقه أن معظم الجنود يقاومون الخوف والرعب الذي تسببت فيه هجمات البوليساريو، بتدخين الحشيش. في نقطة أخرى من رسالته، أخبر أخاه أن قوات البوليساريو يبدون مثل الأشباح، لقد جاؤوا ليلاً قبل أسبوع، دون أن يعلم أحد. وقاموا بإلغاء تنشيط حقل ألغام بالكامل، الذي كان يحمي قاعدتنا.

    الرعب واليأس عند الجيش المغربي

    وبحسب الموقع، جندي آخر يوجه رسالة إلى صديق، يشرح فيها الرعب واليأس الذي يعاني منه جميع زملائه، ضحايا القلق المستمر الذي يعيشون فيه. يروي التعب النفسي والمعنوي الذي سببه رعب انتظار الموت في أحد أكثر الأماكن قسوة على وجه الأرض. يخبره عن الحالة الدائمة للضغط وتوتر الأعصاب التي يعانون منها بسبب عدم معرفة من أين ومتى سيأتي الخطر. ما استشهد باسم صديق مشترك لكليهما، توفي مع مجموعة من الجنود الذين كانوا يسافرون في شاحنة وانفجر لغم عليهم.

    من جهة أخرى، تروي شقيقة جندي متمركز في منطقة المحبس. وهي من أكثر المناطق تضررًا من هجمات البوليساريو ما ورد من رسالة أخاها؛ عندما يتعين علينا أن نكون على الجدار، لا يمكننا أن نغمض عينينا ولا نرتاح لثانية واحدة. يبدو أن قوات البوليساريو، لا ينامون ولا يستريحون. لأنها تمطر علينا القصف في جميع الأوقات، لا يهم إذا كانت الساعة الثالثة بعد الظهر عند 60 درجة مئوية، أو الرابعة صباحًا مع 2 درجة مئوية. تقول إن شقيقها أخبرها أن القاعدة التي يتمركز فيها احترقت مرتين وأن رفاقه لقوا حتفهم في كلتا الحالتين. وأنه في إحدى المرات هرب وفي مرة أخرى كان في منطقة بعيدة تماما عن الجدار

    ووفقا للموقع الصحراوي، ما لا يمكننا أن نشك فيه هو أنه من خلال التجارب التي سُردت من قبل الجنود المغاربة. تأكّدت المصائب والشدائد التي عانى منها الجنود المغاربة في الحرب في الصحراء الغربية. وهو ما يفسر بوضوح حالة العصبية والعجز التي تعيشها هياكل المخزن المغربي، والتي أوقعتها في انجراف عدواني ومجنون؟ مما دفعها إلى أحضان دولة إسرائيل الصهيونية والإرهابية. خلافا لجميع جيرانها وحُلفائها التاريخيين.

    (المصدر: ecsaharaui – ترجمة وطن)

    اقرأ أيضا:

    الجزائر: “المغرب يقتل المدنيين في الصحراء الغربية بسلاح متطور” 

    المغرب يؤجل افتتاح السفارة الإسرائيلية بسبب موقف تل أبيب من نزاع الصحراء الغربية

    قضية الصحراء الغربية: تستعد إسبانيا لأزمة دبلوماسية طويلة مع المغرب

    سيناتور بلجيكي: ملك المغرب وحاشيته هم المستفيد الوحيد من نهب موارد الصحراء الغربية

    لا يريدون التورط في حرب مع الصحراء الغربية .. شباب مغاربة يفرون من الحرب وتداعياتها

     

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أزمة الصحراء المغربية الجيش المغربي الصحراء المغربية المغرب جبهة البوليساريو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter