Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » فايننشال تايمز: على العالم الضغط على قيس سعيد لكبح ميوله “الاستبدادية” عقب استيلائه على السلطة
    الهدهد

    فايننشال تايمز: على العالم الضغط على قيس سعيد لكبح ميوله “الاستبدادية” عقب استيلائه على السلطة

    سالم حنفي27 يناير، 2022آخر تحديث:27 يناير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    قيس سعيد يقود تونس إلى طريق "خطير" watanserb.com
    فشل قيس سعيد في تحسين الوضع الاقتصادي لتونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – أكدت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية أن الرئيس التونسي المنقلب قيس سعيد يقود تونس إلى طريق “خطير”، داعية إياه إلى احترام الديمقراطية والتركيز على المشاكل الاقتصادية للبلاد.

    ميول قيس سعيد الاستبدادية

    وقالت الصحيفة في افتتاحيتها التي كتبتها هيئة التحرير، إن على المجتمع الدولي استخدام نفوذه للضغط على قيس سعيد لكبح ميوله الاستبدادية. مشيرة إلى انه “إذا ذهب دون رادع فهناك خطر حقيقي من أنّ ما تبقى من ديمقراطية بالعالم العربي سينقل للتاريخ“.

    وأوضحت أن العديد من المتظاهرين السلميين تعرضوا للضرب بالهراوات وسُكبوا بخراطيم المياه. مشيرة إلى تخوف الجماعات الحقوقية من زيادة مقلقة في المدنيين الذين يواجهون محاكمات عسكرية.

    كما اشارت إلى اعتقال نواب معارضين ومذيع تلفزيوني وآخرون بعد انتقادهم للرئيس، مستنكرة ما حدث بالقول: كل هذا كان يحدث في تونس، مهد الربيع العربي والتي حتى وقت قريب، تم الترحيب بها باعتبارها الدولة الوحيدة القادرة على الانتقال من الدكتاتورية إلى الديمقراطية بعد الانتفاضات الشعبية التي اجتاحت الشرق الأوسط في عام 2011.”

    ولفتت أن ما سبق يعطي العديد من الإشارات المقلقة التي تشير إلى أن دولة شمال إفريقيا في خطر العودة إلى الاستبداد الذي انتفض ضده ملايين التونسيين بشجاعة قبل عقد من الزمان.

    وأوضحت أن مهندس الرد العدواني للدولة على النقاد والمعارضين هو قيس سعيد، أستاذ القانون المتقاعد الذي فاجأ الكثيرين بفوزه في انتخابات 2019 باعتباره غير معروف سياسيًا.

    وعددت الصحيفة الإجراءات التي اتخذها “سعيد”. موضحة انه بعد أقل من عامين على رئاسته، علق البرلمان، متذرعًا بالمادة 80 من الدستور التونسي لتبرير حكمه بأمر تنفيذي يحمل بصمات الانقلاب.

    ونوهت إلى انه استبعد إجراء انتخابات برلمانية حتى نهاية العام على الأقل. بالإضافة لتخطيطه لإجراء استفتاء على الدستور. مؤكدة أنه يريد تعزيز سلطاته من خلال إعادة البلاد إلى رئاسة تنفيذية. على غرار تلك التي تمتع بها زين العابدين بن علي، الديكتاتور المخلوع عام 2011. وهو ما يعتبر تراجع آخر عن المكاسب التي تحققت بعد الثورة.

    فشل سعيد في تحسين الاقتصاد

    وتابعت الصحيفة، أنه مع ذلك، فشل سعيد في تحقيق الشيء الوحيد الذي تتطلبه أمته بشكل عاجل: خطة اقتصادية قابلة للتطبيق للتعامل مع المظالم الطويلة الأمد. للتونسيين الذين يعانون من ارتفاع معدلات البطالة وتدهور مستويات المعيشة.

    ولفتت إلى أن هذه العوامل تفسر سبب تمتع سعيد بالدعم الشعبي لاستيلائه الوقح على السلطة. حيث أصيب الكثيرون بخيبة أمل من الأحزاب السياسية القائمة والائتلافات الضعيفة والمتشاحنة التي ميزت سنوات ما بعد الثورة. وأدت إلى وجود 10 حكومات في البلاد في عقد من الزمن.

    وقالت الصحيفة إن تونس الفقيرة بالموارد تعد إحدى الدول العربية الأكثر عرضة لتضخم أسعار الغذاء العالمي وارتفاع أسعار النفط. وانه بدلاً من وضع رؤية لمعالجة أمراض البلاد، التي تفاقمت بسبب الوباء. اختار سعيد بدلاً من ذلك إلقاء اللوم على الفساد ومنتقديه. متخذًا كتيب الرجل القوي لاتهام المعارضين بتلقي تمويل أجنبي.

    وشددت الصحيفة على أنه كلما طال أمد المشاكل الاقتصادية، تآكلت شعبيته بشكل أسرع وزاد خطر إحباط التونسيين الذي يغلي مرة أخرى. مؤكدة على أن العودة إلى ديكتاتورية على غرار بن علي بدون ضوابط وتوازنات لن تؤدي إلا إلى تفاقم الأمور.

    وأكدت على أن سعيد يحتاج إلى إعادة تونس إلى مسار واضح نحو الديمقراطية وتركيز طاقته على معالجة المشاكل الاقتصادية، مثل تحسين مناخ الأعمال وتقليص البطالة. في حين أنه يجب على المعارضة الضعيفة والمشرذمة أن تدرك إخفاقاتها. الأمر الذي غذى خيبة الأمل من تجربة تونس الديمقراطية.

    وناشدت الصحيفة المجتمع الدولي باستخدام نفوذه للضغط على سعيد لكبح ميوله الاستبدادية. حيث يمكن أن يساعد في التخفيف من تأثير الإصلاحات الاقتصادية المؤلمة المطلوبة، بما في ذلك معالجة فاتورة أجور القطاع العام المرتفعة والإعانات، إذا كان هناك نظام أكثر شمولاً. مؤكدة على أن سعيد إذا ذهب دون رادع. فهناك خطر حقيقي من أن ما تبقى من ديمقراطية فاعلة في العالم العربي سوف يتم نقله إلى التاريخ.

    (المصدر: فايننشال تايمز – ترجمة وطن)

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    انقلاب قيس سعيد تونس قيس سعيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. سليم on 27 يناير، 2022 7:15 ص

      خليكم في حالكم ومالكم ومال تونس بريطانيا الاستعمارية وغيرها انظري الى تدهور حالك قبل التحدث على تونس

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter