Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مفاتيح تشرح أصل الأزمة الحالية بين أوكرانيا وروسيا
    الهدهد

    مفاتيح تشرح أصل الأزمة الحالية بين أوكرانيا وروسيا

    معالي بن عمر25 يناير، 2022آخر تحديث:25 يناير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أوكرانيا وروسيا watanserb.com
    توتر العلاقات بين أوكرانيا وروسيا بدأ مع اندلاع الثورة البرتقالية عام 2004
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – نشرت صحيفة “أ بي ثي” الإسبانية تقريرا سلطت من خلاله الضوء على أسباب تدهور العلاقات بين أوكرانيا وروسيا.

    وبحسب الصحيفة، فإن توتر الأوضاع بين البلدين بدأ منذ عام 2004، مع اندلاع الثورة البرتقالية. وهي ثورة شعبية تطالب أوكرانيا بوقف التدخل الروسي في شؤون البلد، ومحاربة الفساد، وإنشاء مؤسسات ديمقراطية. لكن وصول فيكتور يانوكوفيتش إلى السلطة في عام 2010 عزز الآمال في موسكو للسيطرة على أوكرانيا.

    وعلى الرغم من أن الأوضاع الحالية بين أوكرانيا وروسيا تؤكد أنهما يعيشان أكثر أوقاتهما توترا ودهورا على جميع الأصعدة. إلا أن العلاقات بين كييف وموسكو بدأت في التدهور منذ عام 2004، مع بداية الثورة البرتقالية.

    اقرأ أيضا: الغزو أمر وارد جدا .. بايدن يتعهد بدعم قوي لـ”زيلينسكي” إذا غزت روسيا أوكرانيا

    وبحسب ما ترجمته “وطن”، فإن وصول فيكتور يانوكوفيتش إلى السلطة في عام 2010، عزز أمل موسكو في السيطرة على أوكرانيا أكبر قدر ممكن. ومنذ ذلك الحين إلى الآن، تصاعدت التوترات بين البلدين، مع نقطة تحول واضحة بين عامي 2013 و 2014. المتمثلة في ظهور الميدان الأوروبي وهي اسم يشير إلى الاحتجاجات والاضطراب الأهلي. الذي بدأ في ليلة 21 نوفمبر 2013 في أوكرانيا. حيث بدأ مواطنون احتجاجات عفوية في العاصمة كييف بعد أن علقت الحكومة التحضيرات لتوقيع اتفاقية الشراكة واتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي. وضم شبه جزيرة القرم، وبدء الحرب في شرق أوكرانيا.

    أسباب الأزمة الروسية الأوكرانية:

    إن إصرار فلاديمير بوتين على خفض أسعار الغاز المرتفعة في أوكرانيا، فقط في حالة انضمامه إلى الاتحاد الاقتصادي في مرحلة ما بعد الاتحاد السوفييتي، دفع يانوكوفيتش إلى مغازلة الاتحاد الأوروبي.

    كان يانوكوفيتش على وشك توقيع اتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي في نوفمبر/تشرين الثاني 2013. ولكن عندما كان بالفعل على وشك التوقيع على اتفاقية في فيلنيوس (ليتوانيا) مع الزعماء الأوروبيين غير رأيه بالحصول على وعد من بوتين بخفض أسعار الغاز.

    والنتيجة، أثار انحراف وتراجع يانوكوفيتش عن الاتفاقية، الاحتجاجات المعروفة باسم الميدان الثاني أو الميدان الأوروبي والتي بدأت في 31 نوفمبر 2013 في كييف. وبعد أكثر من شهرين ونصف من الاحتجاجات وأعمال الشغب والاشتباكات الوحشية مع الشرطة، قام قناصة غامضون، روس وفقًا لمصادر معينة، بقتل متظاهرين في كييف في 20 فبراير 2014.

    لكن، بعد توقيع اتفاق مع قادة الميدان الثلاثة لإنهاء الاحتجاجات والدعوة لإجراء انتخابات. اختفى يانوكوفيتش فجأة لمدة أسبوع تقريبًا ليعود للظهور في قاعدة عسكرية روسية في سيفاستوبول (القرم)، ومن ثم أقاله البرلمان الأوكراني.

    بحجة أنه كان “انقلابًا”، ضمت روسيا شبه جزيرة القرم، في مارس 2014، بحجة أن سكانها قرروا ذلك في استفتاء، غير راضين عما حدث في كييف ومن المفترض أنهم قلقون من القومية الأوكرانية. لقد تم نشر قوات سرية هناك، بدون شارات تعريف أو لوحات ترخيص على سياراتهم. في المقابل، لم يبد الجيش الأوكراني أي مقاومة.

    بطريقة مماثلة لكيفية تصرفها في شبه جزيرة القرم، أرسلت روسيا قوات مموهة إلى شرق أوكرانيا، إلى دونباس. بهدف فصل تلك المنطقة عن بقية البلاد، مع نية التسبب في تقسيم أوكرانيا. لقد تحركت القوات الأوكرانية هذه المرة واندلعت حرب تسببت في مقتل أكثر من 13 ألف شخص.

    انتهت معظم الأعمال العدائية بالصياغة الثانية لاتفاقات مينسك، في شباط/فبراير 2015. على الرغم من استمرار سقوط القتلى حتى يومنا هذا.

    فصل دونباس ودونيتسك ولوغانسك عن أوكرانيا

    تم فصل الكيانين الانفصاليين دونباس ودونيتسك ولوغانسك عن بقية أوكرانيا عن طريق ما يسمى بـ “البروتوكول الخاص بنتائج مشاورات مجموعة الاتصال الثلاثية”. الذي أنشأته اتفاقيات مينسك على أساس مؤقت إلى أن يتم حل النزاع بشكل كامل.

    اقرأ أيضا: “سيناريو الكابوس” تخشاهُ أمريكا .. كيف سيقوم بوتين بتنفيذ غزو أوكرانيا؟!

    إعادة تسليح كييف وتحديث جيشها وشراء طائرات بدون طيار من تركيا. جعلت السلطات الروسية تعتقد أن القوات الأوكرانية تستعد لاستعادة دونباس بالقوة.

    لهذا السبب قررت روسيا نشر قوة تزيد عن 100 ألف جندي ومئات الدبابات والمدفعيات، على طول الحدود مع أوكرانيا كشكل من أشكال التخويف والترهيب. من جهَتهم، لمح العديد من القادة الروس إلى أنه. كما فعلت روسيا مع جورجيا في أغسطس 2008، فستتصرّف القوات الروسية على ذات النحو، إذا شنت كييف هجومًا على دونباس.

    وختمت الصحيفة بالقول، أن هذه المرة ليست كغيرها من المرات. حيث ضغط الغرب على موسكو لترك أوكرانيا وشأنها، وهو رد فعل لم يكن بذات الحدة في 2014. علاوة على ذلك، فإن رد فعل الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي بدوره. كان سببا في تشديد موقف الرئيس فلاديمير بوتن ومنظمته لإرساء مطالبها الأمنية “التي لا مفر منها”. الأمر الذي تسبب في مواجهة بلغت مستويات أخطر مما كانت عليه أثناء “الحرب الباردة”.

    (المصدر: أ بي ثي – ترجمة وطن)

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أوكرانيا الأزمة الأوكرانية الروسية روسيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter