Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » زاوية كمتحف فني .. مهندسة فلسطينية تعيد تصميم حاجز قلنديا والجدار بعد تحرير فلسطين
    الهدهد

    زاوية كمتحف فني .. مهندسة فلسطينية تعيد تصميم حاجز قلنديا والجدار بعد تحرير فلسطين

    Anas Al Salem23 يناير، 2022آخر تحديث:23 يناير، 20222 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تدوير حاجز قلنديا watanserb.com
    تدوير حاجز قلنديا
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – خاصّ: كانت المهندسة الفلسطينية سجى عماد البرغوثي ترفع هاتفها النقال خلسة لتلتقط بعض الصور، في محيط حاجز قلنديا العسكري الإسرائيلي الذي يفصل منطقة رام الله عن القدس المحتلة.

    بالرغم من البحث المستفيض، إلا أنها لم تجد رسما هندسيا واضحا للحاجز الإسرائيلي، فكانت تتجه إليه لتحاول من خلال الصور التي تلقطها، معرفة الأبعاد الهندسية المقام عليها الحاجز، كي تعيد تصميمه ليكون معلما يمكن استخدامه بعد تحرير فلسطين.

    المهندس المُصلح

    سجى التي قدمت هذه الفكرة لتكون مشروع تخرجها من قسم الهندسة المعمارية في جامعة القدس، أنجزت مخططات هندسية تحاكي استخدامات الحواجز والجدار العازل الذي ما زال الفلسطينيون يعانون من تبعات إقامتها حتى اليوم.

    تدوير حاجز قلنديا مشروع تخرج للطالبة سجى البرغوثي

    ترى البرغوثي كما قالت لـ”وطن“، إن فكرة المشروع هي من وحي الواقع الفلسطيني، الذي يعيش القهر والظلم والفصل بسبب الحواجز والجدار. ولأن المهندس المعماري هو مصلح اجتماعي، وفق البرغوثي، فإن الحاجز والجدار يجب يتم إصلاحهما. ولكن يجب عكس وظيفتيهما من مكان للفصل العنصري والعزل وتقطيع الأوصال، إلى مكان قابل للحياة.

    ومن رأي البرغوثي أنه يجب إنهاء الطابع الاستعماري من وجود هذه المنشآت، وتحويله إلى طابع معماري فني، يعيد الشعور بالحواس الخمس بعد أن كان يمنع الفلسطينيون من شعورها وهم في هذه الأماكن.

    متحف فني

    لذلك تم إعادة التصميمات الهندسية لتحويل الحاجز والجدار، إلى متحف فني يوصل رسالة أن الأمم الظالمة مهما طغت فإن نهايتها زاوية في متحف فني.

    سيكون التصميم الهندسي للجدار والحاجز بعد تحرير فلسطين، وفق البرغوثي، كمكان يظهر سهولة الوصول إلى أماكن أخرى، ومكان للرسم والفن واللعب، ومعرض فني يظهر الصورة الثورية للشعب الفلسطيني. والأهم هو أنه مكان لحرية الحركة.

    إعادة الحركة والنشاط

    تعتقد “البرغوثي” أن السبب الرئيس من إقامة حواجز الاحتلال في فلسطين، هو تحديد حركة الفلسطينيين، ووقف حواسهم وقمعهم والتنكيل بهم وتفسيخ نسيجهم الاجتماعي والجغرافي والوطني، وحاجز قلنديا، كأحد الحواجز العسكرية، يؤدي حاليا هذه الأدوار.

    لذلك تم إعادة التصميم لنشاهد مكانا ليكون نقطة اتصال وتوصال وحركة وإدراك بالمحيط ومكان لتحسين جودة الحياة وإعادة النشاط السياسي والاجتماعي والثقافي.

    فكان التحدي الأول هو معرفة تصميم الحاجز حاليا، ومن ثم إعادة تصميمه لما يعد تحرير فلسطين، لمعرفة كيف يمكن أن تستغل هذه المنشآت لتكون نقطة اتصال وحياة. وليس كما أرادها الغزاة الذين سيكون مصيرهم كمصير كل غزاة فلسطين قبلهم، الرحيل وترك أثرهم للشعب الفلسطيني صاحب الحق بأرضه ومقدراته.

    (المصدر: وطن) 

     

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    القدس حاجز قلنديا رام الله
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Ellenlson on 23 يناير، 2022 2:07 م

      مين بدو يحررها عباس او حسين الشيخ او اشتية او عزام الاحمق ام الرجوب والله عمرها ما بتتحرر ما دام هؤلاء الخونة العملاء يحكمون شعب الجثث المتحركة شعب الضفة الغربية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter