Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » ما الذي كشفته عملية إعادة بناء وجه مومياء ماتت منذ حوالي 2600 عام!؟ (صور)
    حياتنا

    ما الذي كشفته عملية إعادة بناء وجه مومياء ماتت منذ حوالي 2600 عام!؟ (صور)

    معالي بن عمر22 يناير، 2022آخر تحديث:22 يناير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    إعادة بناء لوجه مومياء ماتت منذ حوالي 2600 عام watanserb.com
    إعادة بناء لوجه مومياء ماتت منذ حوالي 2600 عام
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كشفت عملية إعادة بناء لوجه مومياء ماتت منذ حوالي 2600 عام عن “سيدة شابة جميلة” بعيون بنية عميقة وأسنان علوية بارزة قليلاً.

    وأمضى العلماء شهورًا في إعادة بناء ما يسمونه أشهر مومياء مصرية في سويسرا والمعروفة باسم “شيب إن إيزيس” Shep-en-Isis، أو Schepenese، باستخدام الأشعة المقطعية والبيانات المورفولوجية من هيكلها العظمي، طبقا لترجمة “وطن” عن موقع “نوتيثياس ديل موندو” الإسباني

    يذكر، أنه تم العثور على Shep-en-Isis في عام 1819 في الدير البحري. وهو مجمع شهير للمعابد الجنائزية والمقابر الواقعة على الضفة الغربية لنهر النيل في مصر، قبل أن يتم نقلها إلى سويسرا في عام 1820.

    علاوة على ذلك، فإن الرفات محفوظة في مكتبة دير سانت غال، في مدينة سانت غال السويسرية.

    اقرأ أيضاً: اكتشاف مدينة رومانية قديمة عمرها أكثر من 2000 عام بها مجوهرات ثمينة (صور)

    وفي الواقع، تشير النقوش الموجودة على تابوتها إلى أنها تنتمي إلى عائلة ثرية من الطبقة العليا. وأنه كان من الممكن أن تحصل على درجة معينة من التعليم الرسمي خلال وجودها في القرن السابع قبل الميلاد.

    كما كانت ابنة كاهن في مدينة طيبة، وفقًا للخبراء، وعاشت في أواخر فترة، الأسرة السادسة والعشرين آخر ذروة لمصر القديمة. قبل وفاتها بحلول عام 610 قبل الميلاد.

    ومع ذلك، لا يمكن تحديد اسم أو مهنة زوج شيب إن إيزيس أو ما إذا كانت قد أنجبت أم لا.

    ولقد أمضى العلماء شهورًا في إعادة بناء ما يسمونه أشهر مومياء مصرية في سويسرا والمعروفة باسم Shep-en-Isis، أو Schepenese، باستخدام الأشعة المقطعية والبيانات المورفولوجية من هيكلها العظمي.

    ووصلت مومياء المرأة الشابة إلى سويسرا في عام 1820. وكانت نجمة المومياوات في سويسرا منذ ذلك الحين.

    إعادة بناء الأنسجة بالنظر إلى تجويف الصدر

    أفاد الموقع أن الأنسجة المعاد بناؤها، تمت من خلال البحث في التجويف الصدري العلوي.

    كما تم العثور على تجاويف مشابهة جدًا في مومياء والد شيب إن إيزيس في برلين.

    من تكون SHEP-EN-ISIS؟

    كانت Shep-en-Isis، أو Schepenese، امرأة عاشت في مصر خلال القرن السابع قبل الميلاد.

    وتم العثور على شيب أون إيزيس في “مقبرة عائلية”. تقع داخل المعبد الجنائزي للفرعون حتشبسوت مع والدها با-إس-تجينفي، ومومياءه موجودة حاليا في برلين

    تم تنفيذ مشروع إعادة الإعمار من قبل مركز أبحاث FAPAB في صقلية وجامعة Flinders في أستراليا بالتعاون مع Cicero Moraes، وهو مصمم ثلاثي الأبعاد من البرازيل.

    هذا وأنشأ Moraes في السابق سلسلة من عمليات إعادة بناء الوجه لشخصيات تاريخية. من مثل مريم المجدلية ويسوع المسيح.

    ولقد تم تكليفه من قبل مكتبة دير سانت غال، التي امتلكت صور التصوير المقطعي المحوسب (TC) للمومياء لسنوات.

    ويقول الخبراء: “تشير الجمجمة المتناغمة والمتناسقة جيدًا إلى أن شيب إن إزييس ربما كانت سيدة جميلة خلال حياتها”.

    وذكر الفريق في التقارير الأولى، أن المومياء التي تم اكتشافها عام 1820 تم تحنيطها بشكل مذهل. حيث ما زالت الأسنان كاملة وجيدة.

    كما قام الفريق ببناء الطبقات الحية شيئًا فشيئًا. مضيفًا الأنسجة والعينين والجلد قبل التفاصيل الدقيقة مثل الشعر والنمش الصغير حول الأنف لاستكمال الوجه.

    اقرأ ايضا: تقرير لـ”CNN” عن أكبر أسرار الشرق الأوسط الغامضة في سلطنة عمان

    ومن جهته، قال الدكتور مايكل هابيتشت، من جامعة فليندرز المشاركة في عملية الترميم: “استنادًا إلى العمر التشريحي لشيب أون إيزيس وأسلوب نعشها الداخلي. يجب أن تكون ولدت حوالي 650 قبل الميلاد وتوفيت بين 620 و 610 قبل الميلاد”.

    بسبب أذنها المحنطة، يمكن إعادة بناء شكل الأذن بدقة تامة، على عكس الهياكل العظمية النقية حيث يتم إعادة بناء الأذنين بأذن مشابهة أو من ذات السلالة.

    ربما لم يتم تسجيل تفاصيل معينة عن Shep-en-Isis، على سبيل المثال لا يعرف الفريق اللون الدقيق للعينين أو بشرة الجلد بالضبط.

    لكن، بسبب أسلافها المصريين، تم اتخاذ عيون بنية ولون بشرة زيتوني أكثر إلى حد ما.

    وختم الموقع بالقول، إن إعادة البناء النهائي عالية الدقة، على عكس العديد من عمليات إعادة بناء الوجه الأخرى، لم يتم استخدام المجوهرات والملابس والشعر المستعار، لأن هذه مجرد افتراضات.

    وفي هذا السياق، يقول الخبراء، “تتركز عملية إعادة البناء لدينا حصريًا على المظهر المعاد بناؤه بالطب الشرعي والأدلة التشريحية”.

    (المصدر: موقع نوتيثياس ديل موندو)

     

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    آثار مومياء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter