Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “واشنطن بوست”: أردوغان وحده أمام اقتصاد تركيا المتعثر .. من يمده بالنصيحة؟!
    تقارير

    “واشنطن بوست”: أردوغان وحده أمام اقتصاد تركيا المتعثر .. من يمده بالنصيحة؟!

    باسل سيد22 يناير، 2022آخر تحديث:22 يناير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان وحده أمام اقتصاد تركيا المتعثر watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – قالت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية في تقرير لها إنه في الوقت الذي يواجه فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أسوأ أزمة اقتصادية في تركيا منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، فإن لديه عددًا قليلاً من الخبراء المستقلين إلى جانبه نتيجة لجهوده لمركزية السلطة، والتي أفرغت المؤسسات المالية.

    وتابعت الصحيفة وفق ترجمة (وطن) أن البنك المركزي التركي، خفض بضغط من أردوغان وعلى الرغم من ارتفاع حاد في التضخم، أسعار الفائدة 500 نقطة أساس منذ سبتمبر. مما أشعل فتيل أزمة عملة الليرة تراجعت على أثرها الشهر الماضي إلى 18.4 أمام الدولار وهو أدنى مستوى لها على الإطلاق.

    الليرة التركية

    وأدى هذا إلى انخفاض سريع في قيمة الليرة التركية، التي فقدت أكثر من 40 في المائة من قيمتها العام الماضي.

    ويسعى أردوغان لخفض أسعار الفائدة بناءً على اعتقاده بأن هذا من شأنه أن يكسب الاقتصاد التركي قوة كبيرة.

    ولفتت “واشنطن بوست” إلى أن هيمنة الرئيس أردوغان على السياسة الاقتصادية، قد تصبح عائقاً بينما يقترب من الانتخابات العام المقبل.

    اقرأ أيضاً: الليرة التركية .. ما هو نموذج أردوغان الاقتصادي الجديد لتركيا؟!

    وفي استطلاع أجرته شركة الاستطلاعات التركية Metropoll في ديسمبر، قال حوالي 75 في المائة من المستطلعين إن ثقتهم في السياسات الاقتصادية للحكومة قد تراجعت خلال العام الماضي، بحسب التقرير.

    وتقول الصحيفة إنه بالنسبة لأولئك الذين راقبوا تطور تركيا على مدى سنوات، فإن نهج الحكومة الحالي ينتاقض تماما مع ذلك الذي كان سائدا في فترة حكم إردوغان قديما، عندما عمد وأعضاء حزبه إلى تنفيذ إصلاحات اقتصادية.

    ونقلت “واشنطن بوست” عن هاكان كارا، كبير الاقتصاديين السابق في البنك المركزي التركي، والذي غادر منصبه قبل عامين ويحاضر الآن في جامعة بيلكنت في أنقرة قوله: “المؤسسات موجودة لتقول الحقيقة للسياسيين”.

    وقال إنه حتى وقت قريب، كانت هناك “ضوابط وتوازنات صحية” منعت الحكومة من ارتكاب أخطاء فادحة.

    أما الآن، فيقول إن “هذا النوع من التفاعل ضعيف للغاية”. يقول الاقتصاديون المتمرسون إنهم على غير علم بمن يمد الرئيس بالنصيحة وإلى أين يتجه الاقتصاد.

    إقالة 3 محافظين للبنك المركزي في غضون عامين

    ولفت التقرير إلى أنه تمت إقالة ثلاثة محافظين للبنك المركزي في غضون عامين. هذا إلى جانب مسؤولي بنوك آخرين قيل إنهم عارضوا تخفيضات أردوغان لأسعار الفائدة.

    وكانت عمليات الإقالة جزءًا من نمط من الضغط السياسي على البنك المركزي الذي اشتد خلال العقد الماضي. وتميز بعدد متزايد من الدعوات من قبل أردوغان لخفض أسعار الفائدة. وفقًا “لسيلفا ديميرالب” أستاذ الاقتصاد في جامعة كوج باسطنبول.

    وكان لتركيا أيضًا أربعة وزراء للمالية والخزانة منذ عام 2018، بمن فيهم صهر أردوغان.

    وكان آخرهم “نور الدين نبطي” الذي تم تعيينه في ديسمبر، ويعتبر من الموالين للرئيس وأصبح معروفًا بسلسلة من التصريحات المثيرة للجدل. بما في ذلك ادعائه خلال مقابلة تلفزيونية بأن الاحتياطي الفيدرالي يديره خمس عائلات.

    واعترف أردوغان بالصعوبات التي سببها معدل التضخم المرتفع في تركيا، ووصفها بأنها “مشكلة”. بينما أكد أن البلاد في وضع أفضل من غيرها في جميع أنحاء العالم وأصر على أن أساسياتها الاقتصادية سليمة.

    ونقلت “واشنطن بوست” في تقريرها عن محللين قولهم أن الاقتصاد تعرض لصدمات خارجة عن إرادته. بما في ذلك الوباء والنزاع السياسي الذي أدى إلى حرب تجارية مع الولايات المتحدة.

    وقال أردوغان لأعضاء حزب العدالة والتنمية الحاكم الأسبوع الماضي: “من الواضح أن هناك تضخمًا في التضخم. كما هو الحال في سعر الصرف، لا يتناسب مع واقع بلدنا واقتصادنا”.

    سلطات أردوغان

    ومع انتشار المصاعب المالية في جميع أنحاء تركيا، دفعت الأزمة إلى تدقيق جديد في سلطات الرئيس، على مدى سنوات، من تعيين عمداء الجامعات إلى قضاة المحكمة العليا.

    وترى الصحيفة أن سلطات إردوغان “الهائلة لا تساعد كثيرا عندما يتعلق الأمر بالمهمة الدقيقة المتمثلة في إدارة الاقتصاد التركي. والتي تتطلب في وضعها الحالي موهبة لطمأنة الأسواق العالمية والمستثمرين. بدلا من المهارات السياسية والميول الاستبدادية التي مكنت إردوغان طويلا من الالتفاف على المعارضين في الداخل”.

    وقال آخرون إن أردوغان وحزبه – الذي اشتبك في بعض الأحيان مع صندوق النقد الدولي بشأن متطلبات البرنامج – لم يكن أمامهما خيار سوى تنفيذه. نظرًا لحالة الاقتصاد ورغبة الحكومة القوية في ذلك الوقت في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

    وعندما بدأ الاقتصاد في النمو، مما أفاد شبكة المحسوبية الواسعة لحزب العدالة والتنمية لم تكن الحكومة بحاجة للرد.

    وفي أواخر عام 2010، كان أردوغان يستجيب لنصيحة المستشارين الذين حذروا من أن تركيا يجب أن تسعى إلى جعل النمو أكثر استدامة لأن الاقتصاد كان “محموما للغاية”. بدلا من الاستماع إلى الوزراء الذين يريدون تعظيم النمو ، على حد قول أكجاي.

    وقال الاقتصاديون إن الوضع بدأ يتدهور تدريجياً. وقعت العديد من الأحداث الرئيسية في عام 2013 ، ولا سيما مظاهرات حديقة جيزي – التي بدأت كاعتصام للاحتجاج على تدمير حديقة في اسطنبول. وتحولت إلى احتجاجات على مستوى البلاد ضد حكومة أردوغان.

    وأثارت الاضطرابات أعصاب المستثمرين الأجانب وغذت مخاوف أردوغان من مؤامرات تستهدفه.

    (المصدر: واشنطن بوست)

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أردوغان اقتصاد تركيا الليرة التركية تركيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. هههه on 22 يناير، 2022 12:12 م

      بل معه من يملك الكون وخلقه باذن الله

      رد
    2. عباس on 23 يناير، 2022 6:17 ص

      يا باسل النجار انك انسان منافق و عميل بلحة ولم تكتب الحق و ما قاله واشنطن بوست وهم اعداء الاسلام و خاصة تركيا . واشنطن بوست دائما تنشر مقالات ضد الاسلام و المسلمين . لقد منعو حسابي رغم الاشتراك لانني كنت اقول الحقيقة وا حاول كشف اكاذيبهم . اذا تقراء واشنطن بوست تعرف كيف يسبون الاسلام . لكنك جاهل تأتي باخبارهم الكاذبة والمنافقة بدون رؤية وبدون فهم اهدافهم . كن بنائا ولا هداما يا باسل . لا تنشر مقالاتهم بلغتنا العربية. انك تعمل لاعداء الله يا باسل. تابعت هذا الموقع لعدة ايام لا يعجبني بعض الكتاب المنافقين

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter