Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » كيف تبتلع الحيتان الطعام تحت الماء دون أن تغرق!؟
    حياتنا

    كيف تبتلع الحيتان الطعام تحت الماء دون أن تغرق!؟

    ايمان الباجي21 يناير، 20223 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    كيف تبتلع الحيتان الطعام تحت الماء دون أن تغرق watanserb.com
    الحيتان لها "سد فموي'' في أفواهها يساعدها على ابتلاع الطعام تحت الماء
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية دراسة حديثة أجراها فريق البحث من جامعة كولومبيا البريطانية تبين كيف يمكن للثديات البحرية ومنها الحيتان أن تبتلع الطعام تحت الماء دون أن تغرق.

    توصلت هذه الدراسة إلى أن حيتان البالين التي تتغذى على كميات كبيرة من الفريسة لها “سد فموي” في أفواهها يساعدها على ابتلاع الطعام تحت الماء. كما تمنع كذلك الماء من التسرب داخل رئتيها عندما تتغذى.

    الثدييات البحرية

    نظرًا لأن هذه الثدييات البحرية تتغذى على كميات هائلة من حيوانات الكريليات. فإنها تغلق ممراتها الهوائية لمنع دخول الماء إلى الرئتين.

    أجرت هذه الدراسة عالمة الأحياء البحرية كيلسي جيل وزملاؤها في جامعة كولومبيا البريطانية.

    وأضافت جيل “لقد أطلقنا عليها اسم”السدادة الفموية” ووجدنا كذلك أنها تسد القناة بين الفم والبلعوم.”

    وهذا يعني أنه عندما ينقض الحوت على فريسته، يتم حماية مدخل البلعوم والجهاز التنفسي.

    وفي هذا السياق، أوضحت جيل “الأمر يشبه عندما تتحرك لهاة الإنسان للخلف لتسد الممرات الأنفية وتغلق قصبتنا الهوائية أثناء ابتلاع الطعام.”

    تشريح الحيتـان

    في الواقع، تعد دراسة تشريح الحيتان أمرًا صعبًا. إلا أنه في هذه الدراسة، تمكنت الدكتورة جيل وزملاؤها من دراسة الأجزاء غير المرغوب فيها من الحيتـان التي تم جمعها في محطة تجارية لصيد الحيتان في أيسلندا.

    تضمن جزء من الدراسة التحكم الجسدي بالبنية التشريحية المختلفة لمعرفة كيف أصبحت هذه الحيوانات لها القدرة على الحركة.

    كما نظر الفريق أيضًا في بنية الألياف العضلية المختلفة للحوت حول حلق الفم. من أجل تحديد كيفية تحركها بالضبط عند الانكماش.

    وأوضحت عالمة الأحياء:”من المستحيل القيام بهذه الدراسة على حوت حي. لذلك نعتمد على أنسجة حيتان ميتة.”

    كما أشارت عالمة الأحياء أن القدرة على العمل مع الحيتان الحية في الوقت الحالي ستكون أمرًا رائعًا. إلا أنه سيتطلب أولاً تطورات كبيرة في التكنولوجيا.

    مع اكتمال دراستهم الأولية، يتطلع الباحثون الآن إلى مزيد من الاكتشافات المتعلقة بالآليات التي تعمل في بلعوم ومريء الحوت الذي يعمل على نقل مئات الأرطال من الكريل إلى المعدة في أقل من 60 ثانية.

    كما أوضحت الدكتورة جيل أن فهم كيف تتغذى الحيتـان بالضبط ومقدار ما تأكله هي أمور مهمة للتعرف أكثر على كيفية حماية الحيتان بالإضافة إلى نظمها البيئية الواسعة وسلاسلها الغذائية من التأثيرات البشرية.

    وفي ملاحظة غريبة، لا يزال على علماء الأحياء تحديد ما إذا كانت الحيتان تقوم بتصرفات مثل السعال أو حتى التجشؤ.

    قالت الدكتورة جيل: ” تنفخ الحيتـان الحدباء الفقاعات من أفواهها. لكننا لسنا متأكدين تمامًا من مصدر الهواء – قد يكون من المنطقي وأكثر أمانًا للحيتان أن تتجشأ من فتحات تنفسها.”

    (المصدر: ديل ميل) 


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الحيتان الكائنات البحرية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter