Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ميدل إيست آي”: هل تمنع المعارضة الملكية محمد بن سلمان من تولي العرش!؟
    تقارير

    “ميدل إيست آي”: هل تمنع المعارضة الملكية محمد بن سلمان من تولي العرش!؟

    سالم حنفي17 يناير، 2022آخر تحديث:28 يناير، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سر اللاصقات التي يضعها محمد بن سلمان على أصابعه watanserb.com
    نجل "الجبري" قال إن ولي العهد يعاني من مرض قضم الجلد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع “ميدل إيست آي” مقالا للكاتبة السعودية والأستاذة في معهد الشرق الأوسط بكلية لندن للاقتصاد، الدكتورة مضاوي الرشيد، أوضحت فيه أن المعارضة من داخل العائلة السعودية الحاكمة قد تطيح بولي العهد محمد بن سلمان وتمنعه من اعتلاء العرش.

    وقالت الكاتبة، إنه في الوقت الذي احتفل فيه السعوديين بنهاية عام 2021 بصخب في الصحراء. اختفى الملك سلمان الذي لم يره أحد منذ شهور وسط الشيخوخة وصحته الهشة من الحياة العامة.

    ووفقا للكاتبة، فإنه مع التأكيد على ان محمد بن سلمان هو الحاكم الفعلي للسعودية. إلا أن الملك سلمان ل يتنازل عن الحكم وسيبقى ملكا حتى وفاته. على الرغم من أنه قد لا يكون لائقًا بدنيًا لتلقي التجديد السنوي لقسم الولاء الذي كان سيحدث عادةً هذا الشهر، بمناسبة مرور سبع سنوات على حكمه.

    وأوضحت الكاتبة، أنه على المستوى المحلي من المقرر أن يواصل محمد بن سلمان تنفيذ سلسلة من السياسات السياسية والدينية المثيرة للجدل والتي قد تطارده عندما يتولى منصبه رسميًا في حالة وفاة الملك.

    لافتة إلى أن سيناريو الكابوس الأكبر لديه هو المعارضة الداخلية داخل آل سعود، حيث من غير المؤكد أن لديه إجماع من العائلة المالكة لتأكيده كملك في المستقبل.

    اقرأ أيضاً: “ن.تايمز”: محمد بن نايف عُلّق بالمقلوب من كاحليه ولا يمكنه المشي بدون عصا

    وأشارت الكاتبة إلى ظهور فضائح مؤخرًا حول اعتقاله وتعذيبه لعدد من الأمراء المنافسين، بمن فيهم ولي العهد المخلوع محمد بن نايف وأبناء الملك عبد الله.

    حيث كشفت مزاعم رئيس المخابرات السابق سعد الجبري، الموجود الآن في المنفى في كندا، عن أسرار محرجة حول محادثات مع محمد بن سلمان عندما هدد باستهداف الملك عبد الله بخاتم مسموم .

    ونوهت الكاتبة إلى ما ذكرته صحيفة نيويورك تايمز بأن بن نايف تعرض للتعذيب، بما في ذلك تعليقه بالمقلوب من كاحليه. لافتة إلى أنه من الواضح أن الصورة القديمة لمحمد بن سلمان وهو يقبل يد ولي العهد المخلوع قد تم نسيانها.

    واعتبرت الكاتبة أن مستقبل ولي العهد السابق محمد بن نايف يبقى في يد أسياده الأوائل في واشنطن. أي وكالة المخابرات المركزية، الذين لم يتدخلوا حتى الآن لتجنيبه هذا الإذلال غير المتوقع.

    أفراد العائلة المالكة المهمشة

    وأكدت الكاتبة في مقالها أن محمد بن سلمان يريد موت غريمه محمد بن نايف، لكن هذا لن يحل مشكلته الأكبر. حيث أن هناك أفرادًا من العائلة المالكة الساخطين الذين استاءوا من تهميشهم التام منذ عام 2015.

    ولفتت إلى انهم جميعًا يظلون صامتين في الوقت الحال ، خائفين على حياتهم. متسائلة: ولكن كيف سوف يكون هذا هو الحال لفترة طويلة؟.

    وأوضحت أنه من غير المرجح أن يشن الأمراء المتنافسون تمردًا ضد ولي العهد؛ لأنهم أصبحوا جميعًا بلا أسنان. إلا أنه ومع ذلك، لا يمكن استبعاد الاضطرابات التي ستطارد محمد بن سلمان لفترة طويلة.

    اقرأ أيضاً: “مجتهد” يتحدث عن تجهيزات في الديوان الملكي لتنصيب محمد بن سلمان ملكاً

    وعددت الكاتبة ما ارتكبه “ابن سلمان” من جرائم تمثلت في قتل الصحفيين واحتجاز المعارضين، أو تركهم مهملين وحرمانهم من الرعاية الطبية في السجن حتى وفاتهم.

    وأشارت إلى أن التعذيب في الأنظمة الملكية يعد أمرًا شائعًا ويمكن أن يستمر لفترة طويلة. لكن خلق الانقسامات داخل الأسرة الملكية يعد تحديًا مختلفًا وأكثر خطورة.

    كما استبعدت الكاتبة أن يواجه ولي العهد تمردًا مفتوحًا، لكنه سيظل يطارده احتمالية اغتيال في المستقبل.

    وقالت: “لا يمكن لأي أمير منافس أن ينظم انقلابًا سريًا، لأنهم حُرموا جميعًا من القوة العسكرية. لكن مؤامرات القصر قد تصبح خيارًا لتخليصهم من أمير شاب متعجرف لا يرحم.”

    العامل الوهابي

    اعتبرت الكاتبة أنه إذا كان من المحتمل ان يواجه ابن سلمان تمردا في الأسرة. فإنه يمكن للأمراء المتنافسين بالتأكيد الاعتماد على جيش من الوهابيين المحبطين والغاضبين المتشددين. الذين شاهدوا انهيار إمبراطوريتهم الدينية التي بنيت على مدى قرن من الزمان. حيث كان الوهابيون المخلصون هم العمود الفقري لآل سعود. الذين عهدوا إليهم بتدجين السكان العرب، وتلقينهم عقائدهم في أكثر التقاليد الدينية راديكالية، وضمان طاعتهم للأمراء.

    وعلى الجانب الآخر -بحسب الكاتبة- استفاد الوهابيون من معونات الدولة السخية والوظائف والامتيازات والهيبة. مؤكدة انهم “كانوا حقًا حراس العالم الحكماء” الذين يجب طاعتهم من قبل السكان المترددين. وكانت أحكامهم مدعومة بالقوة العسكرية.

    وأوضحت ان آل سعود والوهابيون عملوا معًا كجوقة. عزفوا على ألحان بعضهم البعض باسم خدمة الله والملك. إلا أن هذا لم يعد الآن بعد أن أصبحت المملكة مقبرة لرجال الدين .

    ووفقا للكاتبة، بدأ محمد بن سلمان في تغيير هذه العلاقة التاريخية عندما شرع في مشروع للقضاء على الوهابيين من الحياة الدينية والعامة ، واستبدل خطبهم وتهديداتهم بمعاقبة المخالفين بحفلات البوب والهتافات.

    وتساءلت الكاتبة: “إلى متى يمكن للوهابيين المفصولين أن يتحملوا رؤية مملكتهم الإلهية تغرق في الفجور، المعروف تاريخياً بالفساد الغربي؟. مشيرة إلى أنه ربما تكون عودة طالبان إلى كابول الصيف الماضي بعد عقدين من الاحتلال الأمريكي قد أعطت الأمل للوهابيين السعوديين المهينين.

    واعتبرت أنه من المؤكد أن الوهابيين سيعودون بالانتقام ، وسيكون هناك دماء، لأن إحياء التعصب يأتي دائمًا كطوفان عنيف.

    لكن هذا سيعتمد على كيفية استجابة الشباب السعودي لإحباطاتهم بسبب نقص الوظائف والفرص الاقتصادية، والتضخم المرتفع، والمزيد من الضرائب والمصاعب المالية.

    إذا شعروا أنه ليس لديهم حصة في المملكة الجديدة ، فلن يخسروا شيئًا بالتركيز على مرشديهم الوهابيين القدامى.بحسب مضاوي الرشيد

    واختتمت الكاتبة قائلة:”قد ينجح محمد بن سلمان قريبًا في أن يصبح ملك المستقبل. لكن هذا لن يأتي دون تحديات جدية. إن الطريقة التي يدير بها مختلف القوى التي استفزها وأذلها ستحدد ما إذا كانت خلافته ستؤدي إلى بزوغ فجر جديد أو مشاكل جديدة. ”

    (المصدر: ميدل ايست آي) 

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    آل سعود المعارضة السعودية الملك سلمان محمد بن سلمان مضاوي الرشيد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. احمد on 17 يناير، 2022 10:44 ص

      توقعاتي هذا الكلب ابن الكلب الشاذ وابن الحرام سيكون اخر امير طاغية من عائلة ال سعود يهودية الاصل يحكمون السعودية وربما الشاذ النذل قرد الخليج وشيطان العرب اخر قرد وحاكم في الامارات. الذي يبيع دينه يبيع شرفه وعرضه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter