Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هل تعتبر قضية الصحراء الغربية مهمة بالنسبة للولايات المتحدة؟
    الهدهد

    هل تعتبر قضية الصحراء الغربية مهمة بالنسبة للولايات المتحدة؟

    معالي بن عمر10 يناير، 20225 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الصحراء الغربية watanserb.com
    الصحراء الغربية ليست من أولويات بايدن
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يترأس بايدن الولايات المتحدة منذ ما يقارب من عام، ومسألة الصحراء الغربية، مما لا يثير الدهشة، ليست من أولوياته. لأنه يعتبرها صراعًا إقليميًا أقل حدة مقارنة بالصراعات الأخرى. ولأنها تؤثر بدرجة أولى على أحد شركائه.

    في مقال رأي نشره موقع “ecsaharaui” المعني بشؤون الصحراء الغربية، قال الكاتب سالم محمد، أن قرار ترامب بالاعتراف بالسيادة المغربية على أجزاء من الصحراء الغربية مقابل قيام المغرب بإضفاء الطابع الرسمي على علاقاته مع إسرائيل. أعطى للمغرب شعورا بالدعم والتأييد ودافعا يزيد من إصراره على التحكم في الصحراء الغربية. بيد أنه قرار حظي برفض جماعي من قبل المجتمع الدولي.

    الصحراء الغربية ليست من أولويات بايدن

    ونقلا عن الكاتب، أوضحت “وطن” من خلال ترجمتها، أنه بعد مرور عام تقريبًا على توليه السلطة كرئيس للولايات المتحدة، فإن قضية الصحراء الغربية، ليست من أولويات جو بايدن. لأنه يعتبرها صراعًا أقل حدة ولأنها تؤثر على أحد شركائه الأساسيين في منطقة شمال أفريقيا.

    المغرب، الذي روج لنفسه كأول بلد يعترف باستقلال الولايات المتحدة في عام 1777، اعتبر الاعتراف الترامبي، بسيادته على المغرب. بمثابة خدمة استثنائية يتوسل من خلالها البلدان الأخرى لتحذو حذو الولايات المتحدة وتعترف بالسيادة المغربية على الصحراء. ولكن لم تعترف أي دولة بذلك. حتى فرنسا، المتحدثة باسم المصالح المغربية في أوروبا وفي مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. لم تتبع خط الرئيس الأمريكي السابق، ولا حتى بعض دول الخليج تجرأت على دعم صديقهم محمد السادس.

    ووفقا للكاتب، شمل الاعتراف غير القانوني، اعتماد سفارة أمريكية في العيون المحتلة وتمويل مشاريع استثمارية. لكن لم يتم تقديم أي من هذه الامتيازات. أصبح ما يسمى بالقنصلية إعلانًا مزيفًا وتم تجميد التمويل منذ دخول بايدن البيت الأبيض. وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن الاعتراف لم يتم إضفاء الطابع المؤسسي عليه، حيث لم يكن هناك عمل أو صك قانوني يمكن أن يُبنى عليه القرار غير القانوني.

    اقرأ أيضا: مجلة: كيف يشجع موقف أمريكا من قضية الصحراء الغربية “بوتين” على غزو أوكرانيا؟

    “انتزعت الولايات المتحدة انتصاراً دبلوماسياً لصالح إسرائيل من المغرب عبر تغريدة بسيطة”.

    من ناحية أخرى، فإن تغريدة ترامب المذكورة وضعت القضية الصحراوية على رأس الأخبار الدولية لعدة أيام. مما تسبب في إعلان مطالب جبهة البوليساريو بشكل عالمي من خلال المجتمع الدولي. وهذا أعطى ميزة إضافية لجبهة البوليساريو، وهي جبهة دبلوماسية صحراوية، تمكنت من الاستفادة من الدعم الدولي وصياغة رسالة فريدة وحادة تستند إلى الشرعية الدولية.

    تهور ترامب

    أدى قرار ترامب إلى الازدراء منه بشكل أسوء، على الرغم من أنه بالنسبة لمعظم الدول سيبقى قرار ترامب وليس الحكومة الأمريكية. حيث تم رفضه من قبل كلا الطرفين الأمريكيين، بما في ذلك أعضاء الكونغرس المؤيدين لإسرائيل. حيث لم ينظروا بشكل إيجابي إلى ما أعلنه ترامب، وطالبوا بإلغاء القرار أو تعديل شروطه.

    وحثت رسالة موقعة من 25 عضوا في مجلس الشيوخ بايدن على رفض الاعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية. وهكذا نمى العداء تجاه محمد السادس والمغرب في العالم العربي وفي إفريقيا وقد يؤدي إلى انتقام دبلوماسي من دول أخرى، لخيانة القضية الفلسطينية وبيع القضية الصحراوية. مقابل إقامة علاقات مع الكيان الصهيوني.

    فيما يتعلق بمواطنيهم، كان ينظر إلى تطبيع العلاقات على أنه تبادل للمزايا الجيوسياسية، أي “إذا شرعت احتلالي، فأنا شرعت لك”. ومع ذلك، فإن القضية الفلسطينية حساسة في العالم العربي، ومحمد السادس يدرك ذلك ويخشى الحركات الراديكالية والمؤيدة للإسلاميين. التي قد تنشأ داخل البلاد. على الرغم من أن المخزن يفضل في الوقت الحالي التزام الصمت والسيطرة.

    يعتقد الكاتب أن الصحراء الغربية ليست مشكلة بالنسبة للولايات المتحدة. فالمُعضلة تكمن في المغرب ومُحمد السادس. اللذان يُدرجان احتلال الصحراء الغربية كشرط لا غنى عنه لاستقرَارهما السياسي وصلاَبتهما الملكية. مما يكشف أن المناورة الجيوسياسية ليست أكثر من تفضيل شخصي من ترامب لحليف مضطرب مثل محمد السادس.

    من جهتها، لم تصرح إدارة بايدن عن إجابات واضحة حول مسألة الصحراء الغربية. وأكدت قائلة “ليس لدينا أي تحديث بشأن هذا الأمر” على الرغم من اعترافها بأن جميع قرارات ترامب قيد المراجعة.

    من جانبه، يعرف بايدن أنه لا يمكن أن يظل صامتًا طالما أنه يواجه عزلة دبلوماسية في الوقت، الذي وعد فيه بأن الولايات المتحدة ستعود إلى التعددية واحترام قرارات الأمم المتحدة.

    المسألة الصحراوية كانت الأساس الحقيقي للتطبيع

    وبحسب الكاتب، إن الانعطاف نحو رغبات المغرب سيترك بايدن في وضع أسوأ من ترامب، بالإضافة إلى إثارة غضب الصحراويين الذين سَيعملون أكثر على تصعيد الحرب. كما سيتعين عليه أن يأخذ في الاعتبار غضب حلفائه في إفريقيا، حيث أن المنظمة الإقليمية التي توحد جميع البلدان قد نصبت نفسها وصية على مسألة تقرير المصير للشعب الصحراوي، وتتعامل مع القضية على أنها مسألة إنهاء الاستعمار فحسب.

    ولا يمكن لأي بلد يحافظ على التوترات مع جميع جيرانه الإقليميين أن يواصل العمل من جانب واحد لصالح التنمية المحتملة للمغرب، وعلى حساب دولة صحراوية مستقلة.

    اقرأ أيضا: الصحراء الغربية .. 5 مفاتيح لفهم هذا الصراع المَنسي

    وجدير بالذكر، أن الاتفاق الرسمي بين اسرائيل والمغرب، لم يحظى بنفس الأهمية مثل ما حدث مع الإمارات والسودان والبحرين، وفي هذا السياق أكد بوريطة نفسه لدرء الحرج، “من وجهة نظرنا، نحن لا نتحدث عن التطبيع لأن العلاقات كانت طبيعية بالفعل”. وذلك، في إشارة إلى أن المسألة الصحراوية كانت الأساس الحقيقي للتطبيع. لذلك، إذا خالف بايدن قرار ترامب فلا ينبغي أن يؤثر هذا على العلاقات الإسرائيلية المغربية على الأقل. ولكن إذا لم يخالفه. فكيف له أن يجمع بين موقفه المتمثل في غزو شبه جزيرة القرم وعدم غزو الصحراء الغربية؟

    وفي الحقيقة إن قبول قرار ترامب، يعني إعطاء حجج لأحد المنافسين الكبار لمواصلة الإستعمار وهذا بمثابة صفعة وجه لأوروبا وأفريقيا والأمم المتحدة. علما وأن هذا هو أحد الأسباب الرئيسية للصراع الصحراوي، الذي يمكن أن يزعزع التحالفات والكتل الإقليمية.

    وختم الكاتب بالقول أن مدى سهولة أو صعوبة إنهاء استعمار المغرب للصحراء الغربية، يعتمد إلى حد كبير على منظور واشنطن للمسألة. وفي النهاية، فإن الحصيلة النهائية لأي خلاف سياسي يتعلق بالقضية الصحراوية يقودنا حتمًا إلى المستوى التشريعي. لأنها ببساطة مسألة تتعلق بتطبيق القانون الدولي ضد الإرادة المشبوهة لحكام العالم، وهنا يتمحور دور الأمم المتحدة.

    (المصدر: ecsaharaui – ترجمة وطن)

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الصحراء الغربية المغرب الولايات المتحدة الامريكية بايدن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. عبد الحق on 10 يناير، 2022 4:29 ص

      أحسنت.
      الآن سارعي إلى أخذ أجرتك من خالد نزار الحاكم بأمره في الجزائر.

      رد
    2. فريد on 13 يناير، 2022 7:34 ص

      موقع الشروق الجزائري بنسخة اخرى. ههههه الصحراء اخذها المغرب والحزائر اخذت اللاجئين لتصرف عليهم الى ان يرث الله الارض ومن عليها. الشعب الجزائري لايجد حتى المواد الاساسية والاتي بالمناسبة متوفرة في كل دول العالم حتى اللتي فيها حروب باستثناء بلد الغاز والبترول البلد القارة القوة الضاربة واللتي يحكمها تاجر مخدرات حسب التسريبات الاخيرة. دمتم في بؤسكم وحقدكم على المغرب الى ان تستبقظوا من غيبوبتكم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter