Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “إندبندنت”: فرنسا ستواجه ماضيها المروع في الحرب الجزائرية هذا العام
    الهدهد

    “إندبندنت”: فرنسا ستواجه ماضيها المروع في الحرب الجزائرية هذا العام | تفاصيل وخلفيات

    سالم حنفي3 يناير، 2022آخر تحديث:3 يناير، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الحرب الجزائرية watanserb.com
    قررت الحكومة الفرنسية رفع السرية عن ملفات الأرشيف الوطني الخاص الحرب الجزائرية في الفترة من عام 1954-1962
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية تقريرا حول قرار الحكومة الفرنسية رفع السرية عن ملفات الأرشيف الوطني الخاص الحرب الجزائرية في الفترة من عام 1954-1962. مؤكدة بأن هذا الإجراء سيمكن الناجين من الإطلاع على وثائق بالغة السرية حول الفظائع التي ارتكبتها فرنسا بحق الجزائريين. ما يسمح لهم باللجوء للمحاكم.

    فرنسا تواجه ماضيها المروع في الحرب الجزائرية

    ونقل التقرير الذي جاء بعنوان: “يجب أن تذهب إلى المحاكم: فرنسا تواجه ماضيها المروع في الحرب الجزائرية”. شهادة محمد إنداريك، أحد الناجين الجزائريين الذي شهد في مراهقته سلسلة من الهجمات الإجرامية التي نفذها أفراد من شرطة باريس ورأى كيف ضربوا بأعقاب البنادق قبل إلقائهم في نهر السين.

    وقال التقرير أنه أصبح لأنداريك البالغ من العمر 79 عاما، الاطلاع على الوثائق السرية عن المذبحة التي قتل فيها ما يقرب من 300 شخص عام 1962 في تظاهرة دعوا فيها فرنسا للتخلي عن الحرب الجزائرية.

    اقرأ أيضا: بقرار وزاري.. فرنسا ترفع السرية عن أرشيف الحرب الجزائرية

    وقال إنداريك: “لم يتم تقديم أي شخص مطلقا إلى العدالة بسبب المذبحة في باريس، على الرغم من تصوير مئات من رجال الشرطة لدى مقتل من كان حولهم”.

    وأضاف “حدث الأمر نفسه طوال الحرب (التحرير)، فقد نفذت قوات الجيش والشرطة الفرنسية عمليات قتل وتعذيب وسجن دون رادع، ولم يكلف أحد نفسه عناء الكشف عن سجلات ما كان يحدث. علاوة عن التحقيق في الجرائم”.

    وأضاف: “نريد جميعا قراءة هذه الأسماء ومعرفة ما يجب أن يقولوه لأنفسهم ولم يكن العديد من القتلة أكبر مني بكثير”.

    وبحسب التقرير، وجد إنداريك نفسه في وسط مواجهات على جسر سان ميشيل، المعلم السياحي الشهير مقابل كاتدرائية نوتردام، في 17 تشرين الأول/ أكتوبر عام 1961، عندما كان عمره 19 عاما.

    ووصف المشهد حينذاك قائلا: “كان هناك رجال شرطة مسلحون في كل مكان، وكانوا يبحثون بشكل خاص عن أي شخص ذي بشرة داكنة. لقد خاطر الجميع تقريبا بتعرضهم للضرب، لكنني تمكنت من الفرار. وقد سحق الكثيرون منهم. مع أنهم كانوا عزلا بدون سلاح وفي تظاهرة سلمية”.

    مزيد من الشهادات

    من جانبه، قال أرزقي أمازوز، الذي يطالب بمزيد من الشفافية منذ عقود: “لدينا فكرة جيدة عن عدد القتلى والجرحى. ولكن لا يزال هناك الكثير لنكتشفه”.

    وأضاف: “لهذا السبب قمنا بتنظيم العرائض التي تدعو إلى فتح ملفات الأرشيف التي تم التحفظ عليها لفترة طويلة جدا”.

    وقال “هناك حاجة لمزيد من التحقيق، لو كان هذا ممكنا، ويحب تقديم المسؤولين عن هذه الجرائم إلى المحكمة، وهناك أدلة كثيرة تدينهم”.

    وقال أحمد طويل الذي كان عمره 13 عاما في أثناء المجزرة ووجد نفسه وسط التظاهرات المضادة للحرب “يجب أن يتغير كل هذا وقريبا”.

    وبحسب التقرير، فقد ظهرت صورة اعتبرت بمثابة الأيقونة في مجلة “فرانس سوار” في تشرين الأول/ أكتوبر 1961. وظهر فيها الشاب أحمد كواحد من مئات الأطفال الذين فصلوا عن آبائهم وروعتهم الشرطة الفرنسية.

    وشبه “الطويل” فتح ملفات الأرشيف الفرنسية عن حرب الجزائر باعتراف فرنسا بالتعاون في الهولوكوست. ففي 1995 وبعد نصف عقد على الهولوكوست ونقل 75.000 يهودي إلى معسكرات النازية. اعترف الرئيس جاك شيراك بالدور الفرنسي. وقال شيراك إن “حاماقة الدولة الفرنسية” جاءت بسبب “حنث الوعد وتسليم من كانوا تحت حمايتها للجلادين”.

    الجزائر تخشى من أن يؤدي الكشف عن الملفات لمزيد من تدهور العلاقات بين البلدين

    وكان رئيس شرطة باريس أثناء المذبحة وهو موريس بابون متعاونا سيئ السمعة مع النازيين. واتهم وأدين أخيرا عام 1998 بارتكاب جرائم تتعلق بالهولوكوست ولكن ليس ضد الجزائريين.

    وقال ألن إنه تم إقامة غرف الغاز واستخدام النابالم ومورست عمليات الإعدام خارج القانون من قبل الجيش الفرنسي لدعم حلفائه من المستوطنين الأوروبيين. الذين عرفوا باسم الأقدام السوداء أو منظمة الجيش السري التي ارتكبت عدة مجازر بما فيها محاولة اغتيال الرئيس تشارلس ديغول.

    وفي 18 حزيران/ يونيو 1961 قتل 28 مدنيا وجرح 100 آخرون عندما انفجرت قنبلة أخرجت قطارا من ستراسبورغ إلى باريس عن مساره، وهي جريمة لم يتم التحقيق بها أبدا.

    ونقل التقرير عن متحدث باسم الحكومة الفرنسية قوله إن الإفراج عن الملفات فرصة للبلاد “للنظر في الحقائق التاريخية دون مواربة”.

    واعتبر التقرير، أنه رغم ترحيبه بقرار باريس إلا أن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لا يزال غير مرتاح. حيث يعتقد إنداريك، أن المؤسسة الجزائرية تخشى من أن يؤدي الكشف عن الملفات لمزيد من تدهور العلاقات بين البلدين.

    وقال إنداريك: “عندما تكشف الحقيقة عن الشر المتطرف، فإن المسؤولين عنها يحاولون التعتيم عليها”، ولهذا فـ”الكشف عنها مهم”.

    (المصدر: إندبندنت – ترجمة وطن)

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجزائر الحرب الجزائرية الهولوكست فرنسا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter